|
|
|
 Re: هلن حن في حاجة إلى هذه الكليات؟ (Re: محمد عبد الله الحسين)
|
طبعا نحن ايضا يهمنا الموضوع لننظر ل(عوجة رقبتنا)..خاصة لغياب الإحصائيات الدقيقة عن سوق العمل حاضراً و مستقبلاً..
فأي الكليات نحن اكتفينا منها و أي الكليات نحن في حاجة لها؟و على أي شيء نستند في رؤيتنا تلك ...هل لنسبة البطالة؟
أم لرؤية مستقبلية و خطة استراتيجية بعيدة المدى؟؟
و أعتقد الأهم هو أن نستصحب رؤية و تجارب الآخرين...
| |
 
|
|
|
|
|
|
|
 Re: هلن نحن في حاجة إلى هذه الكليات؟ (Re: عمر عيسى محمد أحمد)
|
سلام عليكم
العلوم الطبيعيه او الاساسيه والعلوم التطبيقيه ,والاعمده الاساسيه فى تخصص التربيه-النتربيه من هم اسس وعى ونهضه الامم - والتجاره والاقتصاد والاعلام تعتبر (international sciences) بينماالعلوم الانسانيه كالاداب والحقوق تعتبر علوم تعتمد فى ملامحها على ثقافه البلد المعين دون الاخلال بالقيم بالقيم والحقوق الانسانيه وهى التى تحفظ تاريخ وقيم وثقافه ولغات البشريه .
وكل الغلوم فى طبيعيه او تطبيقيه او انسانيه فى عمومها تحتاج لاستيعاب النطور الانسانى والمعرفى ولو جازت التسميه اعاده هيكله هذه المجالات بتخصصات وعلوم مستجده حسب التطور والواقع.
فى السودان ربما نحتاج ان نعيد النظر واعاده هيكله التخصصات بناء على الجديد مع الاهتمام بالعلوم الانسانيه والضبط الكمى للدراسين فى المرحله الجامعيه الاولى (بكالريوس /ليسانس) والتوسع فى المستويات الاعلى المعروفه فى مجملها تحت مسمى البحث العلمى.
اما العلوم الاساسيه والتطبيقيه ناخذ مثال دوله مجاوره (مصر) شرعت من سنوات فى اتاحه تخخصات جديده كعلوم استجدت كتطور للعلوم القديمه -كالهندسه الطبيه وتكنولوجيا النانو...الخ ووضح هذا فى الجامعات الجديده لاحداث تحول نوعى .
غالبا ماتكون حتى التخصصات الجديده معتمده على استراتيجيه وطبيعه البحث العلمى فى البلد المعين فالتخصصات السائده فى دوله زراعيه تحتلف عن طبيعه التخصصات السائده فى دوله صناعيه .
الخلاصه لاعنى عن اى مجدال (الانسانيه) والتخصصات الاخرى تحتاج دراسه واعاده هيكله وتوسع وتقليصدون الاخلال باسهام اى تحصص فى الحياه العامه وتطورها انسانيه او تطبيقيه او طبيعيه
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: هلن نحن في حاجة إلى هذه الكليات؟ (Re: Asim Ali)
|
الأخ عمر عيسى
الأخ عاصم
تحياتي و شكرا على المداخلات القيمة..
أعتقد الموضوع ده بيحتاج إلى نقاش مستفيض وواسع و إلى تعدد مستوى النقاش ليشمل أصحاب العمل و الأعمال و الاكاديميين من اساتذة الجامعات
و أوليساء الأمور و أصحاب المصلحة من الطلاب...خاصة إنه اختيار الكلية المناسبة عندنا في السودان لا زال يخضع في كثير من الأحيان للتفضيلات الشخصية بغض
النظر عن سوق العمل و يخضع كذلك للمجاملات والترضيات الأسرية...وهناك نقطة مهمة وهي أن المحتوى الدراسي او المنهج و طبيعة الدراسة و المواد قد تكون غائبة
عن كثير من الطلاب عند اختيارهم للمادة..لذلك يحدث تغيير الكلية بعد أن يتفاجأ الطالب بمواد لم يكن يتوقعها....وهكذا
يا ريت الناس تشارك معنا حول هذا الموضوع.
| |
|
|
|
|
|
|
| |
محمد عبد الله الحسين
عمر عيسى محمد أحمد
Asim Ali
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست