الرئيس الألماني في فتيل

Quote: شهدت مراسم استقبال رئيس المجلس الانتقالي السوداني عبد الفتاح البرهان، للرئيس الألماني فرانك فالتر شتاينماير، حادثة طريفة في مطار الخرطوم، اليوم الخميس. واضطر البرهان إلى تغيير مسار سيره بعد أن أشار له الرئيس الألماني بذلك، وهو ما جنبه إمكانية تجاهل حامل العلم السوداني، ما من شأنه أن يشكل موقفا محرجا وخرقا للبروتوكولات.

Quote: ألمانيا س

Quote: هل افادوا اسرهم لكى يفيدوا السودان؟

Quote: موضوعنا في الوداع الهزيل ده.. هل هو بروتوكول عادي، ام قلة مسؤولين؟

Quote: وانت من أنصار الله يا عمر

Quote: لحبيب التاج .. تحياتي مداخلة الحبيب الكنزي مفيدة جداً شرح كيفية التعامل الألماني مع التحية

Quote: والذي نفسه بغير جمال لا يرى في الوجود شيئاً جميلاً .. اليوم الدجاج الالكتروني لم يهدأ له بال مع زيارة الرئيس الألماني للبلاد.. لم تعجبهم هذه الزيارة التاريخية التي لم يشهد عهدهم البائس مثيلاً لها ولا ضيفاً بهذا الحجم .. ولأنهم لا يريدون لهذه البلاد ولا لإنسانها خيراً .. جنّ جنونهم وفقدوا صوابهم وطاشت عقولهم وطفقوا يملؤون الأسافير بالمعلومات الكاذبة .. والشائعات المسمومة .. والإيحاءات المغرضة.. نشروا كوادرهم المأجورة في الفيسبوك يبثون اليأس والتخذيل والإحباط .. فكتبوا بالأمس زاعمين أن أمريكا تمارس ضغوطاً على ألمانيا من أجل إلغاء الزيارة بسبب العقوبات المفروضة على السودان .. وأن الزيارة قد تلغى في أي لحظة .. وأنها لو تمت فلن تكون ذات قيمة تذكر .. وعندما أيقنوا أن الضيف آت لا ريب دعوا إلى التظاهر في مليونية بلا مسمى صباح اليوم من أجل إحراج حمدوك والبرهان أمام الضيف الزائر .. للإيحاء بأن البلاد غير مستقرة ووو.. وعندما أصبحت الزيارة واقعاً وجاء الضيف أخذ الدجاج الالكتروني يقلل من شأن الزيارة .. مثلما فعلوا عند زيارة حمدوك الناجحة لألمانيا قبل أسبوعين .. ومن عجب أنهم كتبوا يقللون كذلك من شأن الضيف .. ويقولون إنه مجرد رئيس شرفي .. لا يحل ولا يربط .. وأن وعوده جوفاء لا قيمة لها .. لأن الأمر كله أوله اً وآخره بيد المستشارة انجيلا ميركل .. وأن ألمانيا نفسها ليست من الدول الدائمة العضوية في مجلس الأمن.. وأن اقتصادها يعاني .. لذلك فإن الزيارة تحصيل حاصل .. نسي هؤلاء الحمقى أن البرلمان الألماني كان قد صوّت قبل أيام على دعم السودان .. والوقوف بجانب السودان حتى يتجاوز هذه المرحلة الحرجة .. نسوا كل شيء وانشغلوا بتوافه الأمور .. وأن البرهان يجهل البروتوكول.. ولا يحسن استقبال الضيوف .. نسوا كل المعاني الجليلة لهذه الزيارة التاريخية التي سيكون لها ما بعدها.. نسوا أنها ستشكل ثغرة هامة في جدار العزلة الذي بناه الكيزان بسياساتهم الرعناء .. نسوا أنها فتح كبير نحو دول الاتحاد الأوروبي والعالم كله إن شاء الله .. نسوا كل شيء إلا حقدهم الأعمى تجاه هذا الوطن وإصرارهم على إقعاده وتخلفه .. لكن الشعب الواعي لهم بالمرصاد.. والثورة ماضية في طريقها باْذن الله.. والسودان عائد إلى مكانه الطبيعي بين الأمم .. والله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون .. عمر أحمد حسن ٢٧/ ٢ / ٢٠٢٠

Quote: عارفالسودانيون يحبون ان تطربهم بالحديث ولا يقبلون ان نتكلم بواقعية دعونا نعيش في الاحلام فهذا ما يفرح ولكن عندما نستيغظ من النوم نجد واقعنا المحزن الذي لا نحب ان نواجهه

Quote: طيب لييه البرهان بدل ما يشيل وش القباحة ما كان يرسل واحد من أعضاء المجلس عشان يقابل نتنياهو...

Quote: ليه وداع هزيل يا تاج؟ ودعو عضو مجلس السيادة المشكلة شنو

٢

Quote: مفروض رئيس دولة يودعو رئيس الدولة...او نائبه إذا كان هو ما موجود ...

Quote: المنطقى فى موضوع مجلس السياده انو يتم تقاسم ملفات ومهام الرئاسه (حسب مهام الفتره الانتقاليه واختصاصات السيادى فى الانتقاليه)بين عضويه المجلس - سلام , شئون خارجيه ,افتصاد ,حكم فدرالى , اصلاح قانونى, ملف سد النهضه .....الخ.ويكون العضو المختص متصل ويعمل بتنسيق مع الجهه المختصهفى السلطه التنفيذيه(مجلس الوزراء) يعنى ما اى واحد يجتمع اويقابل او يمثل فى فعاليات ساى كدا زى فريق الخلا مره زول سلام ومره اداره اهليه ومره يتكلم ندوه عن حقوق الانسانن او مكافحه المخدرات ...الخ استقبال ووداع رئيس دوله ماحاجه يوميه او راتبه عشان كل تتوزع بين البرهان وتاور (مثلالا) وانما رئيس المجلس يودعو زى ما استقبلو

Quote: تفاجأ حمدوك عند بداية المؤتمر الصحفي بأن أجهزة الصوت والترجمة لا تعمل الأمر الذي تسبب في حرج بالغ له، وللعاملين في مكتبه أمام الضيف الألماني .. .. ولم يفلح المسؤولون عن أجهزة الصوت و الترجمة في إصلاحها حتى نهاية المؤتمر، الأمر الذي دفع رئيس الوزراء وضيفه لرفع أصواتهم بدرجة كبيرة حتى يسمع الصحفيين حديثهم.

Quote: كلامك سليم يا امتثال، والمنطق بقول كده رئيس يستقبله رئيس، والبرهان هو الرئيس حتى تنتهي دورته

Quote: بالتالي فإن صديق تاور لا يمثل مجلس السيادة في وداع الرئيس الألماني وإنما مفوض من رئيس المجلس لهذا الدور.. لولوة من امها، مش؟

Quote: السؤال ق ح ت دي الحكومة الانتقالية دورا شنو ؟؟ تصلح السودان ولي توصلنا انتخابات حقيقية ؟؟ عشان يعترف بينا المجتمع الدولي ولا يؤاخنا بما فعل المبطلون (الانقاذ 1989-20019)؟؟؟

https://top4top.io/

Quote: يا كافي البلا الحكومة ما عندها مترجم عربي ألماني؟

Quote: الحقيقة الثانية ان برهان كرئيس لمجلس السيادة لم تمنحه الوثيقة الدستورية اي صلاحيات تجعل منه رمزا أو رأس دول متفردا - هات من الوثيقة مايثبت ان ابرهان مثل الصلاحيات - الحقيقة الموضوعية الباردة تقول ان مجلس السيادة. مجتمعا هو رأس الدولة - ومنحته الصلاحيات الرمزية والتشريفية كمجلس وكمجموع لا كفرد !ثانيا مجلس السيادة ككتلة. صلاحياته سيادية ومحدودة nominal head of state ومقابلة ممثله لرئيس ألمانيا جاءت. من هذا. المنطلق. -رئيس ألمانيا جاءت من منطلق هذا الرئيس هو الاخر رمزي -اي مقابلة نظير لنظير

Quote: الناس بتاعين ق ح ت في البورد ده بذكروني لوري عثمان في جامعة الخرطوم 1982 كاتب فيه واقفين تحننو راكبين تجننو

حالتنا دي ما عصرنا عليهم لسه
شايفين ثقوبهم الكثيرة ونظرتهم الفطيرة للأشياء ومقدرين ضعف خبرتهم وهوانهم على المناصب
قلنا نخليهم شوية لامن يقوى عودهم وبعدين نديهم بالفيها الحديدة
كلامنا الفات كله ، ونقدنا العام في المنبر ده ما زاد على أن أهدينا لهم بعض عيوبهم،
ولو طرحنا لهم حقيقة موقفهم كاملا وفتحنا خزائن معلوماتنا عنه .. لبارت بضاعتهم في الشوارع .
..
..
حبابك درديري، وحباب اطلالتك الجميلة

Quote: رئيس الجمهورية بجلالة قدره يسافر الخليج يرسلوا له طفل يستقبله أو بالكثير وزير دولة

عشان كده قلنا موضوع الكفاءة بيعتمد على مستوى الدول نفسها،
يعني مثلا دول الخليج لما كان بزورها البشير، ماكان بستقبله نظيره ، لأن الدولتين لم تكونا على طرفي نظير
ولما يزورها ترامب أو أي رئيس أوربي، بيستقبله النظير ويودعه النظير ..
والحصل أمس هو الحالة الأولى، ولكن بصورة معكوسة تماما ..
الرئيس الألماني هو أعلى سلطة في هرم الرئاسة الألمانية، بينما صديق تاور لا يمثل أعلى سلطة في هرم الرئاسة السودانية
ودي الملاحظة البسيطة الأتبنى عليها البوست يا صديقي
..
..
ازيك يا عاصم ،

Quote: الناس دى حتى فى ظروف زى ماعندهم مكتب اعلامى ومراسم ينسقو القصه دى

مشكلة الترجمة شايف الكاريكاريست عمر دفع الله اتناولها من زاوية تانية ، وبرضو معبرة .. واتخيل لي كانت فيها مشكلة ما..
أما صورة غندور دي، فوالله من أمس ايدي ماكلاني على رفعها هنا ، وكويس انها جات منك عشان ناخد راحتنا في الحديث عنها

(عدل بواسطة عمر التاج on 03-01-2020, 06:48 PM)

Quote: ليس مفوضاً من رئيس مجلس السيادة لهذا الدور بل مفوض من مجلس السيادة لهذا الدور مافي لولوة في عدم فهم منك لفكرة مجلس سيادي ورئيس مجلس سيادي وفهمك من عدمو حاجة ما مهمة شديد المهم الرئيس الألماني فاهم

Quote: انت شخص احمق ولا تدرى ما هو وقع كلماتك البذيئة فى حق رئيس دولة كبرى اتى ليدعم شعبك عند شعبه وحكومته الناس ديك اى حركة اوكلمة تصدر فى المديا فى البلد المضيف عن رئيسهم يرصدوها ويوزنوها وانت طالق لسانك اما عن جهل او متعمدا غايتو جنس بلاوى

Quote: 💫 رسالة إلي رئيس وزراء قحت . بعد فشل زيارة الرئيس الإلماني . كفاك أسفار يا حمدوك . والله كريم .. !! 🔅✍ زيارات لـ 15 دولة أو أكثر بحثاً عن المال المفقود افتكر أن هذه الزيارات كانت كافية إن فيه خيراً لوجدته يا حمدوك يا رئيس وزراء قحت كفاك أسفار . كل الدول التي زُرتها لم تجد منهم شي وعدت بخُفي حنين ولو كان وفرت الإموال التي صُرفت في هذه الزيارات والطائرات الرئاسية والمستأجرة والنثريات والوفود المرافقة من النشطاء لكان أفضل واقلاها سيوفر الدقيق لعدد من المخابز ولكن الخسارة كانت أكبر للبلاد من خلال هذه السفريات الما جايب حقو .. لا أمريكا ولا إصدقاء السودان ولا إصدقاء القحاتة أن كان لهم إصدقاء ولا البنك الدولي ولا حتي الإمارات والسعودية لم يعطوا شئ لنشطاء قحت وهذه رسالة واضحة لحمدوك والقحاتة بأنهم غير مرغوب فيهم دولياً وغير معترف بهم كحكومة وأي دولة يزورها حمدوك ويستجداهم لمساعدة السودان يقولون له الله كريم وربنا يدينا ويديك وحنبنيهو ؟ حتبنيهو بشنو ؟ هل بالإستجداء ؟ والشعب كل إمانيه إصبح فقط قطعة خبز معدوم وغير متوفر . يقولون ماذا قدمت الإنقاذ والأنقاذ عملت شنو ؟ دعكم من الإنقاذ ماذا قدمت القحاتة للشعب ؟ وماذا سيقدمون ؟ وماذا سيفعلون ؟ 🔅✍ زيارة الرئيس الإلماني وقبيل وصوله ضجت وسائل التواصل الإجتماعي بخبر قدومه ومديرة مكتب مدني عباس وجهت إساءة للقوات النظامية بأن يتنظفوا من الوسخ لإستقبال الضيف علي حد قولها وبقية الجداد كانوا ينشرون الإكاذيب بأن الخير قد أتي ونشروا إرقام مالية باليورو وضربوها بالدولار ونسوا الجنيه السوداني . والقطيع يهتف ويرقص وينطط ويرص عربات الفلكسواجن الألمانية والبرهان يستقبله بطابور شرف والرئيس الألماني يوجه ويصحح خط السير في طابور الشرف وحمدوك يكفكف بنطاله ويلتقيه وجداده الألكتروني يغني جدادي يلقط الحب ويجري وهو فرحان .. وفي المؤتمر الصحفي الألماني يوجه حمدوك بالتحدث بلغة بلده .. والأصم وتجمع الوهميين يهديه خريطة الإعتصام وهذا خطأ فكيف تهدي إجنبي خرطة لموقع مؤسسة عسكرية ممنوع الأقتراب والتصوير ثم ما الفائدة من إهداء هذه الخريطة لموقع عسكري وما الهدف ؟ 🔅✍ وبعد كل هذا الصيام فكانت الإفطار ببصلة ولم يتبرع الألماني بفكة حديد ولم يوقع علي إي مشروع حيوي يستفيد منها البلاد وقرر العودة لبلاده ومن شدة الزهج والقرف لم يذهب لا البرهان ولا حمدوك لوداعه بل كان في وداعه الناشط البعثي تاور . وقف أعرابي معوج الفم أمام أحد الولاة فألقى عليه قصيدة في الثناء التماسا لمكافأة ، ولكن الوالي لم يعطه شيئا وسأله : ما بال فمك معوجا فرد الشاعر : لعله عقوبة من الله لكثرة الثناء بالباطل على بعض الناس وهكذا كان الثناء في الإستقبال وعوج الفم في الوداع . 🔅✍ وبعد فشل الزيارة حمدوك يتحدث ويقول أن نحن إغنياء ولا نحتاج لهبات طيب فهل كنت طالب الألمان دين ؟ وهل كنت طالب أمريكا والبنك الدولي ديون ؟ وهل عندما صرحت وناشدت البنك الدولي بأن السودان محتاجة لـ 8 مليار دولار فهل كنت طالب ديون من المجتمع الدولي ؟ ومؤتمر المانحيين العاوز تعمله لشنو ؟ والغرض من المؤتمر شنو وأنتم إغنياء ؟ وفي نفس الوقت يصرح وزير مالية قُحْــــت ويقول أن السعودية والإمارات لم تقدما 2.25 مليار دولار متبقي المنحة ؟ هو الشي رجالة وكسر رقبة ولا شنو ؟ هي منحة وليست ديون تطلبه منهم يا ود البدوي .. وهم مخيرين يدوك او لا ؟ تناقضات في التصريحات . رئيس وزراء قحت لا نحتاج لهبات ووزير مالية قحت يبكي علي متبقي المنحة أخر ما كان متوقع من القحاتة من عشم أنقع العشم وخيم الأمال وعاد الألماني وودعه تاور وترك خشوم القحاتة ملح ملح . زمن هنا نقول لحمدوك رئيس وزراء قحط .. كفاك أسفار والله كريم . 🔅✍ بقلم إلاستاذ .إبراهيم بقال سراج ✍ السبت 29 فبراير 2020م

Quote: والميزه الوحيده التى تميِّز الرئيس على باقى أعضاء اللجنة التنفيذيه أن قرار اللجنة التنفيذيه إن لم يتم الإجماع عليه بالتوافق وخضع للتصويت يُعتبر صوت الرئيس صوتان.

Quote: جلس السبادة او مجلس رأس. الدولة ليست بدعة استحدثتها الوثيقة الدستورية وانما هي إرث تشريعي ودستوري سودان -منذ فجر الاستقلال. واستمر طيلة العهود الديموقراطية !

Quote: البرهان هو الممثل الأعلى للمجلس السيادي، وهو عين حمدوك وكبار شخصيات الدولة، وهو من يعترف به العالم قاطبة كقائد أعلى للدولة والجيش، البرهان لايستمد قوته وموقعه السيادي من الوثيقة الدستورية فقط يا كمال، بل من كونه شريك الحكومة الإنتقالية والقائد الأعلى للقوات المسلحة ، ودي خصلة ما بتتوفر في اي من أعضاء المجلس السيادي الآخرين..

Quote: أما صورة غندور دي فوالله من أمس ايدي ماكلاني على جيتها ، وكويس انها جات منك عشان ناخد راحتنا في الحديث عنها

Quote: الديمقراطية فى الغرب راكزة يا اخى مرت بمثل ما نعيشه نحن الآن قبل مئات السنين ونحن ديمقراطيتنا وليدة وضعيفة ومحاصرة

Quote: انتهى، نشوف مواضيع عبد الله ادريس الحارة دي.

Quote: الله لا كسّبو عربي مارنجان دا! عارفه كويس الشليق

Quote: وبرهان كان عايز يعين ذو النون رئيس وزراء ربك ستر دقت في العارضة

انتو بعد الثورة وإلغاء النظام العام البتاع دة بقى هامل وبتلقي في أي مكان؟

Quote: أما الناس العايزين يلووا عنق الحقيقية ويساووا تاور بالبرهان فهم احرار، والزمن كفيل بتوضيح فرق السرعات والصلاحيات

Quote: انتهت زيارة الرئيس الألماني. . العايز اقولو انو مافي رئيس دولة (اي دولة) فضلا عن عن دولة عظمى زي ألمانيا صاحبة الاقتصاد الأكبر في اوروبا ومصنع القرار السياسي العالمي ممكن رئيسها يدور طيارتو على رأس وفد من 70 شخصية حكومية وبرلمانية وخبراء في شتى المجالات ورجال أعمال عشان يمشي بلد تاني يقول ليهم(ازيكم كيفكم أن شاءالله كويسين). طبعا لا لانو الكلام ده محسوب (سياسيا) بالملي. والا لييه ما بجوك الرؤساء ديل باستمرار؟ مش الغرب حتى محيطك القريب باستثناء بعض الدول لانو هي فعلا بكون عندها مصالح من الزيارة؟.. السبب الحسابات السياسية دي فببقي لم انت تقول دي زيارة شرفية غير ذات قيمة صراحة غير ما بتكشف بساطة تفكيرك وضيق افقك وتطلع الكوز الحاقد الجواك ما بتعمل شئ.. العلاقات بين الدول بتمشي كدة وفي حالة ألمانيا مشت سريع ابتداء من رفع العقوبات بأمر البرلمان الالماني ورفض مقترح اليسار الألماني بعدم التعاون مع الجيش السوداني والدعم السريع بل أكد البرلمان الألماني بضرورة التعاون في مجالات التدريب وغيرها مع الجهتين ديل. بعدها 80 مليون يورو للتدريب وبناء القدرات في مجالات محددة بعدها زيارة الرئيس الألماني نفسه واعلان مطلق لدعم السودان بعبارات صريحة وواضحة والالتزام بالعمل على رفع اسم السودان من قائمة الإرهاب كل ده تم في جو ودي جدا بيعكس التوجه العام الألماني الجديد تجاه السودان.. الزيارة نفسها ما كانت لي توقيع اتفاقات محددة وانما ممكن تقول زيارة استكشافية (تشاوري) تسويقية تواصل على مستوى رفيع لفت نظر ناحية البلد دي للاوروربيين من الدولة الاعظم فيها. فالزيارة اكيد نتائجها عظيمة بس ما هسي طبعا في نتائج ممكن تكون فورية زي الإعلان من الجانب الألماني (بإعادة تأهيل قطاع الكهرباء في السودان) ده جا نتيجة الزيارة دي لكن في نتائج تانية ح تظهر بس ما هسي لانو الرجل خش في مشاورات مع رئيس مجلس السيادة ورئيس الوزراء واكيد دار نقاش عميق حول قضايا كتيرة مستحيل تكون نتائجها هسي دي يعني. بعد فترة لم تتم اتفاقات كبيرة ح يكتبو كدة (هذه الاتفاقات تمت بعد جهود كبيرة قام بها الطرفان ومشاورات مكثفة وزيارات متبادلة كان آخرها زيارة الرئيس الألماني للسودان).. لكن الكيزان مدمري السودان وبروح الكسل والشحدة الجواهم لأنهم اتعودو على مد (الكورة) بقيادة رئيسهم الشحاد الأكبر مفتكرين انو الألمان جايين يقولو لينا افتحو خزنكم وهاكم كبو فيها المليارات دي. فبما انهم ما عملو كدة تبقى الزيارة من وجهة نظرهم الضيق فاشلة. شكلهم فاهمين انو ألمانيا دي زي السعودية والإمارات. نحن كشعب سوداني اصلا ده ما طموحنا للنوع ده من العلاقات الشعب السودان الصبر السنين دي كلها عايز يبني اقتصاد حقيقي موش اقتصاد مبنى على الشحدة والاتاوات بالتالي نحن طمعنا في الألمان اكبر بإقامة علاقة استراتيجية حقيقية معاهم كدولة عظمى والدخول في شراكات استثمارية كبيرة يمتلكون أضخم الشركات في العالم وكمان دخولهم في مجال الطاقه وكل المجالات المتميزين فيها الألمان والإستفادة من التكنلوجيا الألمانية الاميز في العالم. ده اللناس بتفكر فيو. لكن الكوز بعاين تحت رجلو لانو يحمل عقلية الشحدة ولانو فاقد للكرامة ولانو ما عندو اي فهم لي بكرة بس رزق اليوم باليوم. و شكرا😊 .

Quote: هو كان داير النصيحة كلام مولانا انا كتبتو لامتثال زي ماهو بس مولانا بعرف يقعد الكلام كويس، مو فاضي شغلة 😁

Quote: نسيت أضيف انهماكل خواجة ابيض تلقوهو حايم تحتفوا بيهو وتعلقوا عليه امالكم