|
Re: أي شيوعي أصيل ضد التطبيع: شيوعي سابق, بلاط� (Re: مازن سخاروف)
|
تاريخيا, نثبت أن الخرطوم هي عاصمة اللاءات الثلاث: لا صلح ولا مفاوضات ولا اعتراف بإسرائيل.
لا يهم إذا كان مؤتمر قمة الخرطوم مخترقا من الموساد.
أو أن محمد أحمد محجوب كان بايع القضية تحت الطربيزة زيو وزي أي خازوق.
القضية الفلسطينية بدون أقواس في تاريخه كانت القضية.
والشيوعيون في الشرق كانوا الأيادي القابضة على الجمر. ده تاريخ.
لا برهان ولا كتيبة التطبيع يمكن أن تغسل الوعي من الذاكرة. ولا التضامن الإنساني مع المستضعفين من الوجدان.
لكن العيب ليس في الحكومة الإنتقالية: العيب في طابور حماية المصالح الصهيونية في عمق الأجهزة السيادية. من يجرؤ على الكلام؟
|
|
|
|
|
|