♧ لست مجنونًا، و لكن جئتُ رغم أنفي £ (Re: دفع الله ود الأصيل)
《من شر البليلة ما يسيل لعابك ضحكاً؛ ثم يجهشك البكاء》
وهل للأسنان سواءٌ أكانت طقماً من لُجَينٍ أم مجرد رصة عُضام
محمد نور هل ليها دور في الانجذاب أو في التنفير ، بلغة الجسد؟!!
♧جلس قبالتها في مقعده بالقطار و جعل يطيل النظر إليها مغازلاً، و هو
أشعثُ أغبرُ يبدو عليه العناء من وعثاء السفر ، ثم راح يتبسم و يتكشم ليها
متل نار القصب. و هي كلما تبسم في وجهها رقَّتْ لرقة حاله التي لا تسرُّ عدواً
و لا صليحاً ، و قالت : كم وددتُك أن تزورني . سألها بفضولٍ : هل أنت عازبة؟!!
أجابت بحشمةٍ : أجل : ثم أردف : أمرتبطة أنتِ: أجابت بخجل كلا. قال بلهفة و
شلاقة: إذن ننزل معاك محطتك سوا سوا ، فخير البر عاجله . تساءلت باستغراب:
و لِماذا؟! قال : لكي نرتبط فوراً و في الحال. قالت بحزمٍ : كلا ، بل ليس قبل أن
أحتحت ليك سنونك المشرتمات ديل ، و أخليك لِهْلِه لامن الدوم و عضم
المُشاش ديل تاني ما تقدر تكُدهن إلا يخلطوهن ليك عصير . فأنا
طبيبة أسنان يا سيدي المفضال؛ فا شايف أسلي كييييف!!!
Quote: د/إخلاص عبدالرحمن المشرف Re: ♧ لست مجنونًا، و لكن جئتُ رغم أنفي £ ( دفع الله ود الأصيل) كيفك يا اصيل ونساسق معاك لمن نفسنا انقطع ما بين دقستك وجكسويتك وعمق المحَنة وعمق المِحنة نحن امتحنا واتمحنا ، والزول ابو سنون سنينة كان ماري من هنا ونظرات وكشمات وفي النهاية برضو دقسات ، كل الدقسات تهون الا بتاعت السنون ديل كرسيهم الغالي مع ابرهم تجعل عنتر بن شداد يحلف لوكانت عبلة ما يهوب بحيهم وان كانت خباء العامرية تعبق بخور وعطور ووين يا السمحة وطيبك عبق. عميق تقديري وامتناني لك فقد ابهرتنا في الزمن اليباب. د/ إخلاص عبد الرحمن المُشرَّف ] |
♧ لست مجنونًا، و لكن جئتُ رغم أنفي £
د/ اخلاص عبدالرحمن المشرف)
☆كيفك إنتي دكتورتنا بت المشرف ،
الغالية تمر السوق الهن قسموه ما بحوق.
و كمان يا ريت تكون عيادتك أسنان بس لزوم
تطلع الحبكة دي ماكلة معاك أحلى جنبة.
☆ عشان لنوع صاحبنا الداقس دا الملقوف دا بعدما
تحتحتى سنيناتو بالزردية والمرزبة بالله تديه لينا بالحتة
الفوقا الحديدة السنينة. ظاأشان يشوف لينا ظاطو الطفى النور
منو و تاني أصلو ما يمش يسوي جنس كدا و يتشالق قدر دا.
☆ مع خالص عرفاتي و امتنانيو لك السلان و تجلتي
و تساؤلي!!لأريحية تعطيركم ثرى باحتنا القفر
اليباب بغبار زعفران كعبَيك العاليَين!!