* هذا ليس الشتاء و لا رمضان الذي نعرفه منذ عرفنا كليهما الشتاء و رمضان.. * في رمضان هذا العام سوف يكون الحال يا هو نفس حال رمضان زمان حيث يعتكف من يعتكفون في المساجد و من سوف يعودون ألى الحياة مع (رمضانُ ولّى فهاتها يا ساقي مشتاقةً تسعى إلى مشتاقٍ).. * و هناك من سوف يترنح ""كلما استيقظ من سَكرَته جذب الزقَ إليه و اتكأ و سقاني أربعاً في أربُع""
* رمضان كان موسماً للهروب من السودلن إلى أي مكان.. لكن وين مهربك من رمضان علم ٢٠٢٦م عام الحياة للعائدين بشوق إلى السودان.. * هذا الشتاء مقلب العديد من السودانيين.. و عن شتاء السنة دي يقول الراصد الجوي المعروف:-
"" إن فصل الشتاء سيستمر لمدة 89 يومًا و20 ساعة و22 دقيقة، على أن ينتهي رسميًا بعد شهر #رمضان في 19 مارس ""
* و العلم عند الله الذي علم الإنسان كيف يتعلم بالعلم الممنوح له!
* إن البرد سوف يشاركنا شهر رمضان هذه السنة.. و سوف يوقف الأجهزه الإلكترونية من مراوح و إير كوولرز و اير كونديشن.. كما سوف يوقف نوم الموظفين في المساجد و اعتكاف نوم كثيرين منهم فيها..
* قلوبنا مع جنودنا و جميع الشركاء في جبهات قتال الجنجويد و شركائهم.. البرد يخترق اللبسات الثقيلة و يتغلغل إلى الجسد و أي إصابة دموية تحول الدم إلى أوجاع يصعب تحملها.. * قلوبنا معهم و نصرهم نصرنا بإذن الله
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة