عاوز ترمي القحاتي في شر أعماله وتربطه بحبل كذبه. القصير؟ ... تعال ليهو دايما بي فوق. كما يقول أهل البوادي. كتبت اليوم مقالا نشرته على صفحات الفيسبوك تحت عنوان غير مباشر هو : [من أين لحمدوك هذا الثراء؟]. وقمت بتلغيم سطور وحنايا المقال بالسؤال الذي توقعت منهم (الوقوع في شرك أم زريدو) والإجابة عليه بالصدق وهم لا يشعرون. لأنني كنت مدرك أنهم كذابين وضلالية حبل كذبهم قصير . وأنهم بسبب ذلك يعانون من الزهايمر . فهم يقولون كلام ثم لا يلبثوا أن ينسوه. ويرجعوا ينكروه. من غير ما يشعرون أثبت جداد الصف الأول من القحاطة أن حمدوك هو عميل إنتهج سبيل العمالة إنتقاما من شعب السودان الذي لم يبالي بإزاحته عن الكرسي . ولم يحرق في سبيله لستك واحد أو تخرج مظاهرة هادرة تطالب بإرجاعه بعد حركة ٢٥ أكتوبر التصحيحية. وهو اليوم تنفق عليه الدول المعادية للسودان.. وهذه هي الإجابة المختصرة المباشرة للسؤال الذي ورد كعنوان لهذا المقال وهو : [من أين لحمدوك هذا الثراء؟] ... الثراء الذي يمكنه من دفع نفقات وتكاليف ومصروفات كل هذه الجولات والرحلات التحريضية ما بين الشرق والشمال والغرب والجنوب.. هناك دولة أجنبية ما وأكثر ؛ تتولى دفع هذه التكاليف . وفوقها بوسة نثريات كاش لزوم البهجة والمزة والمخلل والمشاريب وممارسة متعة ولذة التبضع من المولات.
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة