ولأنها تتحدث باسم الحركة المسيلمية التى قتلت المواطن شرقا وغربا وجنوبا بل قتلت حتى اخوتها كما صرح عراب الحركة المسيلمية على قناة الجريرة معترفا بكل جرائر الحركة المسيلمية الداخلية والخارجية بل اتهم نائبه علنا بأن يده خفيفة وان مليون دولار قد اختفت ولا يُعرف اين ذهبت وهو ينسي نفسه فى شهادته فهو مبتدر الفساد من سكر كنانة واسمنت عطبرة الذى قفل حصرا على ابنه فسماه ابن نوح وعندما أدركه تآمر الحركة المسيلمية وتنوعت منه السلطة على البنك المركزى الذى صار ورقة بيضاء فى يده يكتب فيها المبالغ بلا إذن سوى توقيعه وأنه من سليمان او أبو الجاز !!! واليوم تُقدم البصيرة ام حمد مفتش جيش المخلوع اعترافا صريحا بأن هذه الحرب العبثية اشعلتها الحركة المسيلمية ومارست فيها الدعاية الرخيصة والكذب الذى هو ماركة مسجلة لها ،،،، ان الذين يقتلون المواطن ويقتلون اخوتهم لأجل منازعات تجارية ومصالح اقتصادية لايُتعجب من افعالهم التى اودت البلاد للحرب والدمار والخراب،،، قال الجميع من اول يوم السلام سمح كما قال ثم قالوا اوقفوا الحرب ولكن ظل البلابسة الحركة المسيلمية مشعلة الحرب بل بس !!! واليوم بعد ان دمروا الإنسان والإنسان والاقتصاد أتتنا البصيرة ام حمد قائلة بالسلام مع قائد المليشيا صنيعة الامس عدو اليوم !!! أنها البصيرة ام حمد خريجة دبلوماسية تلاميذ نيفاشا وصنيعة مركز الإنتاج الإعلامى للجرائم والمؤامرات!!! +الحركة المسيلمية اغتالت عرابها حيا وميتا!!! (دعونا نفترض أن الشيخ ألح وأصر على العودة للسودان.. وأن التنظيم الشعبي استقر رأيه على إجراء العملية في ألمانيا وأن ذلك يحتاج إلى تدابير من بينها الحصول على تأشيرة الدخول.. هنا من المفترض أن يخلد الشيخ الترابي إلى راحة، وأن تتوفر له رعاية طبية على مدار الساعة.. إن ضاقت مواعين المؤتمر الشعبي عن توفير هذه المعينات.. فمن حق الشيخ الذي نذر نفسه للعمل العام على الدولة أن تتعهده بالرعاية الطبية .) اموال الحركة المسيلمية: +في عام 2015م تلقى حزب المؤتمر الوطني الحاكم في السودان منحة مقدمة من ادارة العلاقات الخارجية بالحزب الشيوعي الصيني عبارة عن ( 80 ) جهاز كمبيوتر بملحقاتها ، تنفيذآ لبروتوكول التعاون الموقع بين الحزبين قام الحزب +اتهم مبارك الكودة معتمد الخرطوم السابق الذي انشق عن المؤتمر الوطني وغادر إلى خارج البلاد، اتهم المؤتمر الوطني باتخاذ الحركة الإسلامية درعاً للوصول إلى ما يريده وقطع بأن الحزب يمول أنشطته من مال الدولة، بقلم محمد طه محمد أحمد يخوض الترابى ومجموعته فى حزب المؤتمر الشعبى معركة حياة أو موت لإسترداد السلطة وقلب نظام الحكم قبل أن يتم الإنتخاب للفريق البشير فى دورة رئاسية جديدة ويحاول الترابى الآن إستخدام كل الأموال المخزونة التى تملكها الحركة الإسلامية منذ عام 1964 للمعركة الفاصلة وكل الناس يعلمون أنه وبالرغم من قيام الكيان الخاص للحركة الإسلامية فإن الترابى لم يسلم الإسلاميين أموالهم نعم لم يسلمهم مليماً واحداً وأسألوا الشيخ محمد محمد صادق الكارورى رئيس مجلس شورى الحركة الإسلامية وسألوا البروفسير عبدالرحيم على رئيس المكتب التنفيذى الجديد للحركة الإسلامية واسألوا السيد على عبدالله يعقوب المسؤول المالى الجديد للحركة الإسلامية ان كانوا قد استلموا مليماً واحداً من الترابى. سلمية سلمية ضد الحرامية!!!
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة