+ما هى مرجعية حكومة الكفاءات ومن يشكلها ذاك حديث تطفيش الكرة لأجل صناعة الفوضى ولكن هيهات!!! لقد جرفت اللانقاذ برمتها وبرمتها وقطعت رقبة التواصل عبر تواصل الأجيال فكانت ثورة التحريف والتقليم العالى!!!! ،،،مبادرة جامعة الخرطوم استمرار لمفهوم توفير مقر للتفاوض فى زمان صارت فيها القاعات خاوية فى عصر الكورونا!!!مبادرات الجامعات ليست موسمية او تذكارية لتخليد حدث فى زمان مضى او هى إشارات دخانية للأشعار بالتواجد فى كل العهود والدفع عند الطلب!!!(( الخرطوم: أحمد يونس في الوقت الذي صادق فيه البرلمان السوداني على فرض حالة الطوارئ في البلاد لمدة 6 أشهر، أبدى الرئيس عمر البشير ترحيبه بمبادرة سياسية دفعت بها جامعة الخرطوم، تهدف لوضع معالجات للأوضاع التي تعيشها البلاد، وإيجاد حلول للأزمة السياسية التي تعيشها، فيما دعا تجمع المهنيين السودانيين لـ«عصيان مدني» ليوم واحد، الأربعاء.))(( الحوار بديلا للمواجهة: إنّ بلادنا تقف على حافة الهاوية، و لذلك، فإمّا نختارُ العودة إلى العقل و مسؤولية الضمير، لنوقف التدحرج إلى الهاوية، أو سَدَر الجميع في غيّهم لتبلغ البلاد قاع الهاوية. إنّ جامعة الخُرطوم، من منطلق مسؤوليتها الوطنية، ترى أنّ من الحكمة دعم الموقف الرامي إلى تغليب الحوار لاستنقاذ البلاد من مصير حالك. و لذلك يتبنّى منبر الجامعة *للحوار الوطني* و السياسات دعم الحوار الوطني و مساندته بما يجعل منه عملية وطنية مُنتجة و ناجحة في مهاية اليوم,))(مواقع) (( كشفت جامعة الخرطوم عن لقاءات ستعقد خلال الأيام القادمة مع قوى المعارضة المتحفظة على المشاركة في *الحوار الوطني*. مبينة أنها ستقود جهود مكثفة لدعم ونجاح الحوار بمشاركة الجميع ودون إقصاء لأحد مؤكدة قدرتها للمساهمة في وضع أطر علمية لإنجاح الحوار.))(مواقع)- كان الخوار اللاوطنى حمار يريد أن يركب به المخلوع فى مدة تجديد أخرى بعد ان يعدل كستوره المرقع من قبل ترزية قوانينه!!ان القوى الحية والنابهة رفضت هذا الخوار جملة وتفصيلا لانها تدرك ان الهدف منه اطالة عمر اللانظام !!! هذه الجامعة تعرضت لتجريف فى اداراتها وشعبها ومناهجها واملاكها فلايمكن ان تكون قد تعافت من خراب 30عام فى اشهر والا تكن هذه تجربة فريدة يجب أن تطرحها على هامش المبادرة لتستفيد الجامعات والوحدات الحكومية الاخرى!! *تم فصل الأساتذة وتشريدهم *تم فصل الطلاب وتشريدهم *تم إقرار قبول الطلاب عبر التحويل من جامعات أخرى *تم زيادة قبول الطلاب من الشهادات العربية والاجنبية *تم قبول الطلاب على النفقة الخاصة *تم قبول الطلاب أبناء العاملين *تم إدخال نظام الدبلومات *تم قبول فرض التعريب *إغلاق وفتح الجامعة تبعا للأوامر السياسية *تم خرق قانون تعيين المدراء والمساعدين فى سوابق مؤرخة ومعروفة!!! *تجفيف السكن والوجبات المجانية *تم بيع ممتلكات الجامعة والتغول على أراضيها إلى أن وصل الأمر إلى محاولة بيع المبنى التذكاري على النيل!!! (* سَنّت الجامعة (قانون جامعة الخرطوم الخاصة) الذى يُتيح للجامعة إنشاء كليات طب وهندسة وصيدلة موازية للموجودة حالياً، وخاصة كلياً، وهو ما عُرِف حينها بالقبول الموازى، ورغم إجازة القانون من مجلس الجامعة، إلا إن وقفة الطلّاب القويّة ضد القرار، أدّت إلى إلغائه و وأدِه في مهدِه.)(الراكوبة ) *إدخال قسم الثقافة (الإسلاموية) وجلب شخصيات من خارج الجامعة لايعرف قانونية وشرعية واستحقاقهم الانتساب إلى طاقم تدريس الجامعة!!! *تدنى متابعة المركبات إلى ان وصل الأمر إلى استغلال إحدى حافلاتها بالعمل فى أحد الخطوط بالاجرة!!! ان دور الجامعات ينحصر أولا فى الحفاظ على قوانينها وومتلكاتها ومناهجها وحماية هيئة تدريسها من التدخل بالفصل او التعيين من خارج أطر ولوائح الجامعة وتوفير حرية النشاط الطلابي وحماية الديمقراطية!!! ثانيا الدور الوطنى والمجتمعي ياتى من خلال تصميم المناهج التى تخدم قضايا وتحل أزمات الوطن الاقتصادية والسياسية والاجتماعية وتكون حاضرة فى بحوث التخرج وبحوث الدرجات العلمية لما بعد التخرج!!! أما اذا كانت مبادرة الجامعة تتمثل فى توفيرها للمقر وجمعها للفرقاء فذلك جهد مشكور فقد ظلت تقدمه فى كل العصور وأن اختلفت اليافطات!!! كان لهذه الجامعة إرث وقانون صارم لايعرف المجاملة والمحاباة فى القبول بالانتساب او الاستماع إلى أن جاءت مايو فبدأ التدهور المريع الذى اكتمل فى عهد الاجهاز الذى لم يبقى من الجامعة الا شعارها على المداخل !!! تم اختطاف الجامعة فى كل العهود العسكرية وادى ذلك إلى تشويه وتجريف كبير مما يستدعى إلى قيام مبادرة داخلية من هيئتها العلمية لتعود إلى أثرها التليد ما قبل 69!! أما اذا لم تكن هناك أوراق بحثية او مشاريع تخرج تدعم قضايا أجندة المبادرة فيمكن أن تساهم الجامعة بعمل خريطة ذهنية لمواضيع الحوار وتقسيمها إلى لجان وتجهيزها إلى قيام المؤتمر الدستورى الذى ستكون قراراته ملزمة للأطراف السياسية المشاركة على ان تكون حاضرة هى بأوراق عن استقلالية الجامعة وأوراق استرشادية لاختيار نظام ال +مدير جامعة الخرطوم يهين الأستاذ الجامعى ويبث اليأس فى مساعدين التدريس فى اول خطواتهم حين يرى مستقبله بعد ثلاثين عام !!! ان تحويل الأستاذ الجامعى إلى موظف يومية او شهرية اى من باب العمالة المؤقتة التى هى أشبه بالعمالة الموسمية هو ازدراء واستخفاف بقيمة الأستاذ الجامعى الذى اختار مهنة مقدسة ملؤها التفانى والتضحية لأجل إرساء قيم التعليم والبحث العلمى بل ان بقائه للعمل فى الداخل هو جميل محمود يجب ان يقابل بالثناء والتبجيل والتقدير والشكر!!! مدير يتصرف كأنه خار ج هذا الإطار ويعمل كمن يحفر قبرا لنفسه باظافره!!! الم يسمع هذا المدير باخبار الخابور الاستراتيجى الذى لا يتقاعد بل يذهب بكل مخصصاته ! الم يسمع بالخابور اللاوطنى الذى ظل تارة وزيرا وتارة خابور وأخرى طابور!! الم يسمع هذا المدير بأخبار هؤلاء الخوابير ام هو بصمجى يمضى على قرار ويكتب عقود مشاهرة لأجل ثبات شهرة المقعد الذى هو إلى زوال !! ان الدستور يؤسس مبد٦ المساواة بين المواطنين ويقر مبدأ التقاعد على الجميع فإن اقر قوانين خاصة لبعض الوحدات كان حريا بالمدير ان يمضى بنفس هذا النسق حفاظا على كرامة الأستاذ الجامعى!!! ان لم يستقيل هذا المدير تلقاء نفسه فعلى الأستاذة دعوة نادى الأساتذة لجمعية عمومية لانتخاب مدير ومجلس جديد للجامعة ووضع قانون جديد للجامعة يزيل كل التشوهات التى أقامها نظام ثورة التقليم العاتى التى أطاحت بالعلم ومؤسساته وقهرت الأستاذ الجامعى وجعلته بعيدا عن دوره الطبيعى ويعمل فقط تحت بند السخرة!!! ان القبول بحل مجلس الجامعة من قبل السلطة الانقلابية هو خنوع يجعل كل مدير قادم يحلم بالمقعد قابل لأن يضع عقد عمل بالحصة !!! وحيث أن كلمة مشاهرة ظنية وقد تصل إلى درجة المبهم فإن عقد هذا المدير الذى كتب على عجالة وربكة باطل لأن شرط العقود ان تكون بألفاظ واضحة !!! +لقد انتهكت الكفاءات والمهنية يوم اعترف بالمليشيا فما هو معيار الكفاءة؟ ما هى مرجعية حكومة الكفاءات ومن يشكلها ذاك حديث تطفيش الكرة لأجل صناعة الفوضى ولكن هيهات!!! المطالبين بحل الحكومة كانوا السبب المباشر فى نحر الكفاءة عندما تم استبعاد العالم ب.محمد الامين التوم فما هى الكفاءة ام يقصدون الكفاية!!! +التوظيف بمرجعية البندقية يعلق الكفاءة فى صندوق الذخيرة!!! #من الذى حل حكومات الكفاءات الأولى وكان سببا فى حلها!!! #عندما كان التفاوض على الحصص فى جوبا لماذا لم يتم النص على حكومة كفاءات ام هى كفاءات حزبية فما الجديد؟؟ "مبكراً بدأت التكهنات والتوقعات تترى على ساحة المشهد السياسي، بأسماء القادمين من الجبهة الثورية للمشاركة في مجالس الفترة الانتقالية الثلاث، والتي منحتها إتفاقية السلام، ثلاثة مقاعد في المجلس السيادي، وخمسة وزارات، و75 مقعد في المجلس التشريعي.. ومن المتوقع ان يتم تنفيذ الإتفاق في بحر هذا الاسبوع، لاسيما عقب وصول وفد الثورية المفوض لتنفيذ الاتفاق الى الخرطوم، برفقة رئيس وفد الحكومة المفاوض الخميس الماضي" #لهم حصةو كفاءات على مزاجهم والبيض فى سلة واحدة!!! لقد أدرك اعلان الحرية والتغيير خطورة المليشيا فكان الإصرار على جيش واحد مهنى بعقيدة قتالية تحمى الحدود وتخرج عن صندوق السياسة بالانقلابات التى أكلت عمر البلاد وانتهت بها إلى الخراب !!!! غاب صوت الاسطراطيجيين الذين احالوا السياسة إلى معركة بمنطلق الذخيرة .واليوم لا نجد.واحد منهم من منطلق التخصص يقدم أفكار مضادة للواقع الأليم الذى تمر به شوارع العاصمة فى حرب عللوها بالصدمة وانتهوا إلى التوهان ولم يفتح الله على أحدهم من علوم امتصاص الصدمة وتطوير الهجوم بل انتهوا إلى الخنادق التى تعنى الفضل !!! لن تترك قوى الردة هذه البلاد الا ان تعيدها إلى إنجازات المخلوع من شاكلة الانفصال أو البند السابع !!! #الغباء العادى لكاشط مدنى مرتزق!!! مشهد اول فض الاعتصام ّ بوت على رأس مواطن وعصى تنهال عليه قول عسكرية ومجموعة بازياء مموها من تشكيلات عسكرية تحيط بفتاة يتم التحرش بها بكل صنوف تكيكات قلة الأدب قولى عسكرية كان الاشتراك على انتهاك حقوق المواطن موحدا لم يغب او يتقاعس اى فصيل كما يحدث اليوم فى ظل الحرب العبثية !!!! مشهد ثانى موكب الخميس!!! كل الخطط والتوقعات الاستباقية بالدقيقة والثانية من الحاويات وإغلاق الجسور والقتال إلى آخر ثانية فليس هناك عدو أكثر من المواطن فهو ليس كما المليشيا التى هى من رحم واحد واكلت معهم فى صحن واحد !!!! والكاشط بغبائه كما قرادة يتمسك بمعطيات انتاج الفشل ويريد إعادة دورة الانقلابات !!، #الانقلاب والمليشيا يدمران مقدرات الوطن لأجل الفرد والجهة والعنصرية #أوقفوا الحرب العبثية!!!+
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة