* إنها مصيبتنا مع أمثال هذا اللمبي واللمبي الذي قبله واللمبي الذي كان قبل قبله والذي سيأتي بعد كل هؤلاء الليمبيات..
* يقال أن حديث عبدالرحيم دقلو، مسجل في قناة (إسكاي نيوز) من نيروبي، غير أن وكالة رويترز للأنباء تقول، نقلاً عن مسئول في الخارجية الأمريكية، أن التسجيل كان في عجمان بالإمارات العربيه المتحدة، وليس في نيروبي:- ⚠️ Reuters, according to a US State Department official: The meeting with Hemedti's brother Abdel Rahim Daglo on Sky News took place from the Ajman region of the UAE, not from Kenya.⚠️
* و من يستمع لذلك الحديث يلمس أن القحاتة والجنجويد يشربون من نفس البركة الراكدة والمعصور فيها (البرهان والفلول والكيزان)، وإن كان عبدالرحيم دقلو قد تكَرَّع، من البركة الراكدة مباشرة، كرعات أكثر من طاقته، فصار يلف ويدور مثل الزرزور مقطوع الرأس، ولسان الرأس المقطوعة يهضرب هضربات شبيهة بهضربات القحاتة في وسائل الإعلام:- " البرهان.. الفلول.. الكيزان.."... وتتجاوز صرخات عبدالرحيم عالم اللا معقولٍ إلى عالم الجن والسحر المدفون، إذ يقول:" البرهان نجا بأعجوبة، ركب طائرة صغيرة وهرب "!!
* ويقصد اللمبي الجديد أن البرهان هرب من البدروم بطيارة صغيرة، لم تترصدها رادارات ميليشيا الجنجويد!
* وما أشبه قوله هذا بقول عبدالرحيم محمد حسين،(اللمبي) القديم يومَ قصفت الطائرات الإسرائيلية مصنع اليرموك ولم تترصدها رادارات الجيش، فاندفع يقول لوسائل الإعلام:-" نعمل شنو.. الطيارة طافية الأنوار والدنيا ظلام؟!"..
* لقد إستحق عبدالرحيم دقلو لقب (الليمبي) الجديد عن جدارة!
* والملاحظ أن أسلوب عبدالرحيم دقلو هو أسلوب من أساليب الكتاب القحاتة من حيث دفنهم فشل انتهازيتهم لاختطاف الثورة اختطافاً كاملاً غير منقوص.. فلجأوا لميليشيا الجنجويد لتشارك مركزية قحت في إختطاف السلطة و(تقسيمها سوا)..
* وتصدر من الكتاب القحاتة نفس الألفاظ ونفس التبريرات الني صدرت من اللمبي الجديد: " البرهان.. الفلول.. الكيزان.." دليلاً على أن هناك اتفاقاً بينما على (دفن الحقيقة سوا)..
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة