عين الصقر كتيبة جواسيس عدوانية أسسها محمد بن زايد...( 6-15) كتبه عثمان محمد حسن

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 07-06-2025, 06:02 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
07-08-2023, 03:46 PM

عثمان محمد حسن
<aعثمان محمد حسن
تاريخ التسجيل: 12-30-2014
مجموع المشاركات: 1078

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
عين الصقر كتيبة جواسيس عدوانية أسسها محمد بن زايد...( 6-15) كتبه عثمان محمد حسن

    03:46 PM July, 08 2023

    سودانيز اون لاين
    عثمان محمد حسن-السودان
    مكتبتى
    رابط مختصر




    * توالت تحقيقاتٌ عالميةٌ من وكالات الأنباء والصحف الكبرى حول تجسس عملاء CIA سابقين لصالح الإمارات، كشف فيها العملاء عن عمليات تجسس غير شرعية وصفقات دفاعية مشبوهة وعن المرتزقة في حرب اليمن..

    * وبتفاصيل دقيقة، أشار تقرير لوكالة رويتر إلى مشروع "رافين" Raven أو الغراب الأسود، والذي ذكرتُ، في حلقة ماضية، أنه حل محل مشروع " الذُّعر" أو Dread.. وتم تعيين موظفي CIA سابقين للمشروع الجديد ليقوم بالتجسس على حكومات ونشطاء حقوق إنسان، بمن في ذلك مواطنين أمريكيين، واختراق خصوصياتهم..

    * كانت المحللة الاستخباراتية السابقة، لوري ستراود، تعمل في CIA.. وتركت عملها في سنة ٢٠١٤، وانضمت للعمل في شركة أمن سيبراني أمريكية، تدعى Cyberpoint، وهذه الشركة هي التي كانت تدير مشروع رافين أو الغراب الأسود، Project Raven،، ويتألف المشروع من فريق سري يضم أكثر من 12 عميلًا سابقًا في الاستخبارات الأمريكية، تم توظيفهم لمساعدة الإمارات على (مشاركة) أمريكا في التجسس ومراقبة حكومات ودول أخرى، بالإضافة إلى نشطاء حقوقيين معارضين للعائلة الحاكمة.

    * ثم قامت الإمارات بإستبدال Project Raven، بشركة أمن سيبراني استحدثتها وأسمتها DarkMatter، ويديرها الإماراتيون أنفسهم،.. وخُيِّر الأمريكيون بين مغادرة الشركة وبين توقيع عقود جديدة مع الشركة المستحدثة..

    * ولما كانت العقود مغرية، فقد آثرت لوري ستراود أن توقع العقد مع الشركة الجديدة.. إلا أنها اكتشفت، بعد فترة من انضمامها للشركة، أن شركة DarkMatter هذه شبكة من الخديعة والتجسس، إذ طُلب منها التتجسس على مواطنين أمريكيين، ضمن من يتم التجسس عليهم..

    * كلفت الإدارة الإماراتية فريق ستراود تكليفيّن، التكليف الأول هو ما يسمونه «التكليف الأرجواني»، ويصف مهمة المشروع بأنها مهمة دفاعية بحتة لحماية حكومة الإمارات من التهديدات الإلكترونية.. وعلمت، بعد ذلك، أن «التكليف الأرجواني» هذا كان مجرد ستار وأن التكليف الحقيقي هو «التكليف الأسود» الذي يوصف بأنه هو الشعبة الهجومية والعملياتية في الهيئة الوطنية للأمن الإلكتروني في الإمارات.

    * أثارت ستراود موضوع التجسس على الأمريكيين أمام الإماراتيين، ففُصلَّت من العمل، وطردت من المبنى (الوكر)، فخرجت تعلن للعالم حقيقة (الوكر) القابع في أبوظبي.. وصرحت، في تبكيت للضمير وجلد للذات مرير، بأنها جاسوسة شريرة من الطراز السيء!

    * نعم، هي جاسوسة شريرة لأن ضحايا تجسسها، من غير الأمريكيين، لم يكن يهمها، كما كان همها الأهم هو عدم التجسس على الأمريكيين..!

    * لم تكن ستراود وحدها التي عرَّت التجسس الإماراتي للعالم ، فقد ذكر خمسة من موظفي CIA، السابقين أنَّ مشروع رافين استخدم أداة تجسس تدعى (كارما) Karma، تتيح لمستخدمها إختراق هواتف (آي فون) في أي مكان في العالم، وذلك من خلال عيب أمني، اكتشفوه في الهاتف، يسمح بسرقة رسائل البريد الإلكتروني، والمواقع والرسائل النصية والصور الفوتوغرافية..

    * و حسب وكالة رويترز للأنباء، إستخدم عملاء الإمارات من الجواسيس هذه البرمجية عامي 2016 و2017، مرات ومرات، على المئات مِمَّن تستهدفهم حول العالم، ومن ضمنهم حكومات قطر وإيران وتركيا..

    *وأعتقد أن التجسس على معارضي مخططها في السودان هو الأهم بالنسبة لها هذه الايام!

    حاشية...... حاشية...... حاشية...... حاشية.....

    - بينما الحرب دائرة، بضراوة، بين الجيش السوداني وميليشيا الجنجويد، عميلة الإمارات في السودان، والفوضى هي السائدة في البلد، يشتد أوار حرب سيبرانية حامية الوطيس بين الإمارات وبين الدول التي تهدد الإمارات مصالحها الإستراتيجية في البلد.. وكلٌّ يريد تحقيق أطماعه في السودان..
    - وثورة ديسمبر المجيدة لا تزال مشتعلة في القلوب، رغم الطامعين وعملائهم السودانيين،
    - الثورة مريضة الآن، لكنها لن تموت!























                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de