⛔ما قاله اسماعيل التاج عن فائز السليك في موضوع القراي : ▪((️المستشار الإعلامي الذي جاء ساعياً من بلادٍ بعيدة يضربها "الصقيع" ليصيغ ضمن انجازاته بيان "التجميد"))). ⛔ رد فائز السليك علي اسماعيل التاج :- (((ماذا تسمي شخصاً حين يصفك شاتماً بأنك قادم من بلاد الصقيع، بينما أتى هو من بلادٍ تموت من البرد حيتانها؟ ، وللمفارقة حين سافر الرجل الى هناك اختار ذلك "خياراً شخصيا" لا سياسياً، لأنني لم اسمع له تاريخ أو موقف إلا بعد عام 2014))).
🔴هو حالهم🔴 ▪️شرذمة قليلون اتي بهم القدر فتملكوا وسائل الإعلام و صاروا يتحدثون عن الناس و يسبونهم و يشتمونهم باسم العدالة و العدالة منهم بريئة . ▪️"بأسهم بينهم شديد" و عداوتهم فيما بينهم شديدة و تسلط بعضهم علي البعض الاخر و تراهم مجتمعون فتحسبهم مؤتلفون ، وهم مختلفون غاية الاختلاف كما قال الحق سبحانه و تعالي : "تحسبهم جميعا وقلوبهم شتى" و كذلك : "بأنهم قوم لا يعقلون". ▪️هذا النظام الفاشل الظالم سيظل هكذا ، مكوناته و أفراده "متشاكسون" و "متخاصمون" فيما بينهم و لن يكونوا علي قلب رجل واحد ابدا ، فهي سنة الله ان الظالم لن يدوم ظلمه . ▪️جماعات هذا النظام ️بعضهم يتحدث عن بعض و بعضهم يتهم بعض و مكونهم الفلاني يتهم مكونهم العلاني و نائب رئيسهم يتهمهم "بالفشل الذريع" و مكوناتهم البائسة تتساقط كاوراق الشجر ، و تتدني نفسياتهم كل يوم إلي الحضيض كما قال شريكهم الذي يعادونه في الخفاء و يسبونه و يشتمونه بواسطة قطعانهم في الاسافير و يظهرون مودته في العلن و عند الحاجة و الذي قال : "معنوياتنا في الواطة". ▪️هذا النظام الفاشل جماعته ️يتقاذفون الهمز و اللمز فيما بينهم في الوسائط الإعلامية فيتهم بعضهم البعض الاخر بالفشل و الفساد .و تزداد يوما بعد يوم سوءات النظام و تتقاذف مكوناته الكئيبة الفاشلة الظالمة الاتهامات فيما بينها علنا بعد ان كانت في الخفاء و من اعلي قمم هرم النظام . ▪️للاسف مع افاعيل و منكرات و سوءات هذا النظام انقسم المجتمع و صار هناك تبع منهم اصحاب اغراض و آخرون مغيبون لا يدرون فقد اعماهم بغضهم للنظام السابق و ربما يعذرون علي ذلك ، لكن المؤسف أنهم ينساقون وراء أكاذيب سدنة النظام الحالي . ▪️هذه الدولة صارت تعمها الفوضي في ظل غياب كامل للعدل و المؤسسات العدلية و القضائية . فالنظام قادته يكذبون من اعلي قمتهم و اخر كذبة ما قالها رئيس الوزراء :"الحكومة الحالية انتقالية ولا تملك تفويضاً للتطبيع مع إسرائيل" ، و ها هو ينضم لقادة اسرائيل و أمريكا في اجتماع اسفيري يسوده الدفء و المودة و من ثم تبادل القهقهات و تطبيع العلاقات . ▪️هذا النظام يكذب و يقول انه يطبق الشعارات التي ظل يرددها "حرية ، سلام ، عدالة" ، و في نفس الوقت يرسل ذبانيته للقبض علي الناس مجرد انهم قالوا رأيهم و يذج بهم في السجون دون اتهامات أو تحقيقات أو محاكمات .
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة