صحيفتين إليكترونيتين سودانيتين مميزتين تحت سيطرة محمد بن زايد، الآن! كتبه عثمان محمد حسن

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-24-2024, 05:11 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
08-17-2023, 08:37 PM

عثمان محمد حسن
<aعثمان محمد حسن
تاريخ التسجيل: 12-30-2014
مجموع المشاركات: 992

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
صحيفتين إليكترونيتين سودانيتين مميزتين تحت سيطرة محمد بن زايد، الآن! كتبه عثمان محمد حسن

    08:37 PM August, 17 2023

    سودانيز اون لاين
    عثمان محمد حسن-السودان
    مكتبتى
    رابط مختصر





    * أكاد أسمع محمد بن زايد ينشد جزءاً من قصيدة نزار قباني:-
    " بدراهمي
    لا بالحديثِ الناعمِ
    حطَّمتُ عِزتَكِ المنيعةَ كلَّها بدراهمي! "

    * هل حطّم محمد بن زايد عِزَّة صحيفتين إليكترونيتين سودانيتين بدراهمه لا بالحديثِ الناعمِ، أم يا تراه وهماً أتوهمه؟! فالصحيفتان (كانتا) تحتلان مكانة رفيعة بين الصحف الإليكترونية السودانية (المستقلة)؟! وربما تكون الدراهم قد لعبت دوراً كبيراً في ما يشبه إرتماء الصحيفتين، بطريقة ما، في أحضان محمد بن زايد!

    * فمع نشوب حرب ١٥ أبريل واشتداد المعارك، بدأ سقوط قناع (الإستقلالية) من على وجه بعض الصحف (المستقلة)، ومن الغرائب سقوط قناع (الإستقلالية)، كسياسة تحريرية لصحيفتين مميزتين كاللتين نحن بصددهما..

    * والشاهد أن الصحيفتين عكفتا توجهان جهودهما لتلميع الميليشيا والسياسيين المدمرّين لأحلام السودانيين في الحياة الديمقراطيٍّة الحقيقية، إفتئاتاً على منطق الأشياء، جعل من محمد حمدان دقلو، قائد الميليشيا المتفلتة أخلاقياً وعسكرياً، رائداً لحقيق ذلك الحلم النبيل..

    * والشاهد، أيضاً، تشبث قحت بحميدتي حتى بعد أن غزت ميليشياته عاصمة البلاد، واحتلت البيوت، بعد إجبار السكان على إخلائها، واغتصبت من اغتصبت من بنات المدينة، وأخذت أخريات سبايا ليبعهن في ﴿أسواق دقلو﴾ في دارفور، كما تباع الأجهزة والأثاث المنهوبة في ﴿سوق دقلو﴾ بأم درمان..

    * ويا لتسمية ﴿سوق دقلو﴾ من تسمية تعكس عقيدة ميليشيا الجنجويد، حسب ما يرى الشارع، الذي يرى أن ﴿سوق دقلو﴾ أحقر من ﴿سوق الحرامية﴾..

    - إن في التسمية لماحية شغبية سودانية.. والسودانيون لمَّاحون.. وتضع لماحيتهم مركزية قحت ومرتزقة الجنجويد ودولة الإمارات في نفس السلة! ويتحدثون عن إمدادات الإمارات للجنجويد/الدعامة بالأسلحة، ويشيرون إلى تحركات القحاطة الخارجية، بدعم إماراتي، للحيلولة دون هلاك ما تبقى من قوات الجنجويد!

    * لم يَدُر بخلدي أن تتمدد مدى نفوذ الإمارات إلى داري صحيفتين إليكترونيين سودانيتين كنتُ أعتقدهما صحيفتين مستقلتين، وكنتُ أظن أن حرية الرأي فيهما مكفولة وفق القانون وعلى صراط شرف المهنة الصحفية..

    * لكن الذي حصل وأحارني، أن إحدى الصحيفتين المشار إليهما، دون ذكر الإسم، نشرت الحلقة الأولى والثانية من حلقات (عين الصقر الإماراتي)، ثم حجبت الحلقات التالية، بدون مقدمات.. أما الصحيفة الأخرى، فنشرت الحلقات حتى الحلقة الثامنه عشر، و فجأة، حجبت الحلقات الأخرى..

    * فتساءلتُ:- يا تُرى، ماذا جرى؟، ووصلتُ إلى نتيجة واحدة، وهي أن الأمر متعلق بنفوذ الإمارات وخبثها الذي ظللتُ أكتب عنه، وأن يكون كشف مخازيها ومخازي (بعض) قادة مركزية قحت، الساعين لتنفيذ أطماعها في السودان، سبباً في حجب حلقات (عين الصقر الإماراتي كتيبة جواسيس أسسها محمد بن زايد)..

    * وربما لعبت الدراهم الإماراتية والبترولارات دورها الذي تلعبه في مختلف أنحاء العالم!

    * وفي يقيني أن لا أحد بمقدوره تغيير المشيئة الإلهيّة.. ولا أحد يستطيع أن استبدال سوء الخاتمة المتجهة بسرعة نحو قيادة الإمارات ومركزية قحت وميليشيا الجنجويد في السودان، مهما سعوا لحجب الحقيقة وعمدوا إلى تجميل صورهم بالمساحيق الإعلامية..

    حاشية... حاشية... حاشية... حاشية...

    - قال العميد صلاح حمدان، الجنجويدي المقبوض لدى الجيش السوداني، أن اغلب القيادات العسكريه الجنجويدية إما قتلوا او اصيبوا.. وأن الغالبية من قوات المسيريه و الرفاعين قد عادوا إلى ديارهم، لعدة أسباب، ومنها ضرب الطيران المتواصل و بدايه الخريف..!
    - وذكر العميد أن الميليشيا عوَّضت جزءاً من النقص الذي اعتراها بفتح معسكرين في سوبا و المزرعه الصينيه لمقاتلين بسلاح الكلاشنكوف، فقط، وأن اغلب من تم تدريبهم اتجه للنهب!
    - وأكد العميد صلاح أن الموقف الميداني لصالح الجيش لان الجيش دعم صفوفه بالمستنفرين و الطيران.. وأن ميليشيا الجنجويد فقدت كل الاسلحه النوعيه.. وأن مشاركه جهاز الأمن اضافت للجيش العمليات النوعيه حيث أن الجهاز يعمل بالتقانة وبقود العمليات ضباط ومستنفرين..
    - وأكد صلاح أن ميليشيا الجنجويد انتهوا بالميدان (خلاص).. كما قال أن وافدين من النيحر و تشاد شاركوا الجنجويد في القتال، وأن معظمهم قُتل أو انسحب بغنائم منهوبة من المواطنيين..
    - ورغم كل ما قاله العميد صلاح عن فقدان الميليشيا ميدانياً وأخلاقياً، ورغم كل ما كتبنا، كمتابعين للأحداث، عن انهيار الميليشيا، رغم كل ذلك تكتب إحدى الصحيفتين المشار إليهما، دون ذك أسماء، قائلة:-.
    "" فقدان الجيش السوداني لسلاح المدرعات: هل يؤثر على قدراته العسكرية؟""
    - فتوحي للقارئ أن ذلك خبر من الأخبار الهامة.. لكن حين يقرأ الفقرة الأولى من المقال، يُفاجأ بأن الأمر أضغاث أحلام الصحيفة وتمنياتها، حيث يقول المتن:-
    "" يشهد السودان حالياً تصاعداً في الصراع العسكري، حيث تحاول قوات الدعم السريع تحقيق سيطرة على سلاح المدرعات التابع للجيش السوداني. الصراع الداخلي يتصاعد والسؤال الذي يطرح نفسه: هل سيفقد الجيش السوداني أحد أهم أسلحته؟""
    - لمزيد من عدم المصداقية الصحيفة تقول:- "" وتشير بعض التقديرات إلى أن تعداد قوات الدعم السريع يبلغ الآن 120 ألفا، في حين كان في بداية الحرب 60 ألفا.""
    - أي أن الصحيفة تؤكد أن تعداد قوات الجنجويد لم تنقص البتَُة، رغم ضراوة المعارك التي خاضتها!
    - لكن العميد صلاح، الذي كان في قلب تلك المعارك، يقول أن ﴿﴿أغلب القيادات العسكريه الجنجويدية إما قتلوا او اصيبوا.. وأن الغالبية من قوات المسيريه و الرفاعين قد عادوا إلى ديارهم.. وأن وافدين من النيحر و تشاد شاركوا الجنجويد في القتال، وأن معظمهم قتل او انسحب بغنائم منهوبة من المواطنيين .. وأن ميليشيا الجنجويد عوضت جزءاً من النقص الذي اعتراها بفتح معسكرين في سوبا و المزرعه الصينيه لمقاتلين بسلاح الكلاشنكوف، وأن اغلب من تم تدريبهم اتجه للنهب!﴾﴾
    - أيها الناس، لقد سقطت المصداقية وسقط شرف المهنة الصحفية وقداستها بعد أن دخلت الدراهم الإماراتية دُور (بعض) الصحف الإليكترونية السودانية، مع الأسف!























                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de