الحرية والتغيير وتداعيات كأس العالم الإفتراضي علي تلاشيها كتبه عمر الحويج

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-10-2024, 03:47 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
12-15-2022, 04:21 AM

عمر الحويج
<aعمر الحويج
تاريخ التسجيل: 11-01-2013
مجموع المشاركات: 372

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
الحرية والتغيير وتداعيات كأس العالم الإفتراضي علي تلاشيها كتبه عمر الحويج

    03:21 AM December, 14 2022

    سودانيز اون لاين
    عمر الحويج-الخرطوم-السودان
    مكتبتى
    رابط مختصر




    كبسولة :- (1)
    الحرية والتغيير : وقل أول آيات الإطاري الكُفر البَوُّاح
    الحرية والتغيير : وقل لقد شرَّعْنَا للقمع والقتل الصُّرَاح
    الحرية والتغيير : وقل لقد قرْرَنا الآن وفوراً وقف صوت الثورة الصَدَّاح .
    الحرية والتغيير : وقل لا توجه بعد اليوم لقصرنا فهو أصبح دون السِمَّاح .
    ***
    كبسولة :- (2)
    ياسر عرمان : (مناضل) من أجل السودان الجديد سابقاً وصورة الشهيد جون قرنق في خلفية فضائياته وهو يزين بها جدارات مسكنه .
    ياسر عرمان : (مجاهد) من أجل السودان القديم حالياً وصورة الشهيدة ست النفور في خلفية فضائياته وهو يزين بها جدارات مسكنه .
    (من عشمنا الكان ياعرمان) ***
    الحرية والتغيير وتداعيات كأس العالم الإفتراضي علي تلاشيها .
    بقلم / عمر الحويج

    بمناسبة نفحات كأس العالم التي خرجت بنا قليلاً من رهق الحناجر ، التي أعياها هتافات الثورة الباسلة المتطاولة ، أربعة سنين تجربة وزاد ، كما غنى العملاق محمد الأمين للشاعر الودود الراحل فضل الله محمد ، أربعة سنين حب وأعياد ، ظل الثوار والثائرات يرددون هتافاتهم الثورية للتغيير الجذري ، وظللنا معهم ونحن نكتب ونحن نقرأ ونحن نسمع ونحن نحلم ونحن نفرح بقرب الإنتصار ونحن نبكي شهداء وشهيدات الثورة ، وجرحاها ومعاقيها ، ومفقوديها .

    ومن داخل هذا الطقس الكروي الممتع والمبهج ، وخاصة بعد وصول فريق المغرب الأطلسي الأسدي ، إلى نهايات كأس العالم ، الذي أسعد العالمَّين الجريحين على مدى التاريخ ، العالم العربي والعالم الإفريقي ، ونتمنى له ولنا الفرحة الكبرى بنصر الصدارة أو الثاني أو الثالث وكلها إنجاز اسطوري من المغرب الشقيق أماً وأباً ، إفريقياً وعربياً .

    هذا الطقس أقول ، جعلني استدعي في خيالي ، فكرة إفتراضية ، وإن كانت من فصيلة مسرح العبث واللامعقول الذي ابدعته عبقرية كتاب مابعد دمار الإنسان ، في الحرب العالمية الأولى والثانية ، أمثال البرت كامو وصموئيل بيكيت .

    أقول ماذا لوقامت هذه "الفيفا" المُنظِمة لكأس العالم . وقررت فجأة تخريب المزاج العام ، وتدمير هذا الفرح الثوري العالمي ، وقرَرَتْ وأعني "الفيفا" لا غيرها ، أن تغتال هذه السعادة ، بأن تلعب دور النهائي ، على طريقة اللامعقول العبثي غير الفلسفي ، وأن يدخل الفريقان ، ليس بكرة قدم واحدة ، إنما يدخلان ليجدا ، عشرات كرات القدم البيضاوية والمنبعجة ، وحتى المفرغة من الهواء و(العاجبو كدة يلعب والما عاجبو) يشرب من مياه المحيط الأطلسي والأبيض المتوسط وكلاهما يحيطان المغرب إحاطة السوار بالمعصم ، ومياههما تكفي الجميع للإنتحار الجماعي بأمر "الفيفا"، وكما أمرت الحرية والتغيير فيما سياتي من حكَىِ ، فصبراً آل ياسر ، وليس هذا فقط ، إنما قرار "الفيفا" الإفتراضي ،( لازال طفلاً يحبو) ولم يكتمل جنونه بعد ، فالقرار يفرض على كل من هو داخل الملعب من الفريقين ، أن يكونا ، داخله وهم يرتدون قمصاناً ذات اللون الواحد ، ولا يشترط لون معين المهم الموحد ، كما هو معتاد في فرز المتنافسين في كرة القدم ، ومعهم بغير المعتاد قميص حَكَّم المباراة نفسه ، أن يكونه بذات لون قمصان لاعبيه ، حتى يختلط الحابل بالنابل ، ولمزيد من العبث واللا معقول في هذه المباراة المصيرية ، يمكن للجمهور إذا رغب الدخول للملعب للمشاركة في المباراة فأرض الله واسعة ، والملعب يسع الجميع بدون إقصاء لأحد ، عدا المؤتمر الوطني ، إلا إذا غير إسمه وانتحل إسماً بديلاً ، فيمكن السماح له بدخول أرض الملعب ، لأن دخوله ، يتماشى والقرار الإطاري الجديد ، و"الفيفا" ترحب به أيضاً لهذا السبب ، في أرض الملعب ، وزادت "الفيفا" تاكيداً لهذا الترحيب ، بصوت زئيري ، كما صوت الحرية والتغيير ، مرددة بحسم وقوة يشوبها الكثير من الإستعلاء والغرور ، وأعني "الفيفا "(وعليه هذا قرارنا ، شاء من شاء وأبى من أبى) وإياك أعني ياحرية وتغيير في كل ما مر بك أعلاه من جنون المستديرة ، والعهدة على الراوي .

    وبعيداً عن مسرح العبث واللامعقول هذا أسمحوا لي بنقلكم من الملعب الإفتراضي ، وإلى أرض الواقع ، فهذا فعلاً ما وصلت اليه بحذافيره حال (فيفانا) ، المنتحلة لإسم الحرية والتغيير وفرعها المجلس المركزي ، بفرعه حزب الأمة ، فرع اللواء معاش برمة ناصر ، وفرع الموالاة ، أولئك مِن مَن شابه آبائه وأجداده فما ظلم ، تعلمونهم المؤتمر السوداني والإتحادي الموحد ، بعد أن هرب حزب البعث بجلده ، ناجياً من وحل التلوث التاريخي ، ونتمنى بنية صافية ، أن يلحق به الرفيق ياسر عرمان ويأخذ إلى جانبه حزبه الثوري الديمقراطي ، إلى موقعه الأصيل ، بجنب القرشي حين دعاه القرشي للتغيير الجذري الذي يطالب به أخوتهم في الجيل الراكب رأس .

    وليبقوا وحدهم ، هؤلاء الذين رسى عليهم عطاء المزاد العلني للتسوية الإطارية ، التي صنفها الخيال الخارق عندي ، بأنها الخالق الناطق شبه الحالة الإفتراضية العبثية "للفيفا" طيبة الذكر والإنجاز ، وإن كانت أكثر عبثية منها ، والتي يتم الأن مسرحتها ومكيجتها وتطبيقها على الواقع (الواقعي وليس الإفتراضي) ولكن بذات اللامعقول ، حين قررت الحرية والتغيير ، بكامل قواها العقلية ، ماعدا تناسيها الزهايمري المتعمد ، حين قبلت بتوقيع أطرافها بمسميات مكوناتها منفردة ، في هذا الإعلان الإطاري مقطوع الطاري ، ورفضهم الحازم والجازم ، بعدم التوقيع على الميثاق الثوري لتاسيس سلطة الشعب ، الذي قدمته لها تنسيقيات لجان المقاومة والتي (حلفت برأس أبوها) ، أنها لن توقع إلا بإسمها كمكون كامل الدسم والمعلوم للقاصي والداني ، والتي تفخر به أمام عالم القنوات الفضائية الصديقة وغير الصديقة ، المحلية والغير محلية ، والمعروفة بأنها الممثل الشرعي والوحيد للثورة السودانية ، كما كان يردد الراحل ياسر عرفات في زمانه ، وهي أي الحرية والتغيير ، أصبحت تمارس جهاراً نهاراً هذا العبث اللامعقول ، حتى تجتث ثورة ديسمبر بشبابها وشاباتها وكل من يدعي أنه من فصيلة الجيل الراكب راس ، وحالفة قسم ، إلا أن تَركِبهم جميعاً التونسية ( لا أعرف مقصد العبارة ، فقط أسمعها في هكذا سياق) ، وتستأصلهم هم والثورة المجيدة من جذورهم ، فقد كان أول قرارتها للشارع الثوري ، أن توقف هذا العبث الذي تراه يجري في الشوارع ، الذي يسميها صانعوها البواسل -الشوارع التي لاتخون- فقد خرجت علينا ، بتكوين لجنة مشتركة مكونةمن عدة جهات ، أعلنتها بلسان ناطقها الرسمي الاستاذ/ محمد حسن مهدي ، القيادي بحزب الأمة فرع برمة ناصر ، حيث جاءت بمعناها الواضح ، أن تكون هذه اللجنة ، الوصية على حركة الشارع ، الساخن ، الذي قطعاً لا ترضاه ولا تريده ساخناً ولا ملتهباً ، لأنه ليس طوع بنانها ، ولا يدين لها بالولاء التام وغير التام ، حتى تتحكم في حركته وأول توجيهاتها ووصاياها أو بالأحرى أوامرها ، أن تبتعد هذه -الشوارع التي لاتخون - عن قصرها (الملكي) أو الجمهوري ، سيان في زمانهم الخؤون هذا ، والذي سيصبح محرماً على القادمين إليه ، من هؤلاء (الشوارعية البواسل) ، الطارقين بأرجلهم الصلبة شوارعهم التي لا تخون ، فعليهم بالإرتداد عنه ، وعدم غشيانه ومحاولات إقتحامه الممكنة يوم آتِِ ، لأنه من الآن وصاعداً سوف يكون تحت حماية قوى التوافق الإطاري ، وليس اللجنة الأمنية وحدها ، كما كان في سالف العصر والأوان والزمان الفات . كما يعني هذا الأمر الواجب التنفيذ الفوري ، وفي مذكرة تفسيرية له لاحقة غير معلنة ، يقول القرار ، أن ماضي الثورة التي تبرأنا من فوضاها قد إنتهى ، وتؤكد الوصلة التفسيرية ، ليس المعني من القرار ، الإبتعاد فقط عن قصرنا (الملكي ) الجمهوري ، وإنما يشمل هذا القرار ، كل المؤسسات الرسمية ، لدولة التوافق الإطاري الفتية ، وهي المعلومة للجميع ولا داعي لتفصيلها ، بما فيها المراحيض العامة ، أليست هي كذلك مؤسسات عامة ، وإن كان ياحسرة ، كما يقول الممثل عادل إمام ، حين جاءته فاتورة التلفون تقدل أمامه بمبلغها الباهظ ، لحظتها صرخ عالياً محتجاً ، تجيني فاتورة تلفون ، وأنا ما (عنديش مراحيض أصلاً ، أقصد ما عنديش تلفون ) .

    وعلى غرار قرارات الفيفا العبثية التي اختلقتها من مخيلة راسي العامر بالتهيؤات المجنونة ، لا من كراس الفيفا الحريصة على إسعاد خلق الله النصيحة( العاقلة يعني بالنحوي) ، إلا أن الحرية والتغيير ، أبت على نفسها الأمارة بالخير على الوطن ، كما أبت نفسنا الأمارة بالسؤ للوطن ربما ، إلا تنزيلها على أرض الواقع السوداني ، فقد قررت الحرية والتغيير فرع المجلس المركزي فرع حزب الأمة ، فرع اللواء/م برمة ناصر ، ومَن والاه ممن شابه آباؤه وأجداده وما ظلم ، وأقول قرَرَت ، أعني الحرية والتغيير ، بالسماح لكل الراغبين ، بتقديم طلباتهم لها يداً بيد ، لا لغيرهم حصراً ، لكل من يرغب الدخول في مزاد هذه اللعبة الإطارية ، وخاصة كل أولئك الذين ، كانوا اليد اليمنى ، وإن شئت فقل اليد العليا أو السفلى إن أردت، أو من يشملهم من السالفين الوافدين والسلفيين الداعشيين ، والسافلين من ماكلي أموال السحت ، وليس الذين أفرزهم النظام المباد فحسب ، وإنما كل الراغبين في عودة السودان القديم ، بكل مزاياه العدمية ، التي تلبي طلباتهم الدنيوية ، بما فيها تداولهم اللا سلمي للسلطة ، بين العسكر وحرامية المدنيين ، من نخبة إدمان الفشل ، المهم إتمام التبادل التوافقي للسلطة ، مرة بديمقراطية فشلها الشكلي من داخل تركيبتها المعطوبة ، حيث يغتني منها المدنيين في دورتها البرلمانية المنقوصة التي لم يحدث أن أكملت سنواتها الدستورية ، ويُشبعون بطونهم وفروجهم من المال العام والجاه والسلطة ، ويسلمونها بدورهم للعسكر ليقوموا باللازم في تطبيق التداول اللاسلمي للسلطة الملئ بالإبادات الجماعية ، ثم العودة بالدائرة الشريرة ، هابطين بسلام الثورات آمنين وتسليمها لمجهضيها من المدنيين . وهكذا دواليك .
    أما الديمقراطية الآتية ومسلوقة ، والتي لن يعترض عليها أحد ، بعد توقيع الإتفاق الإطاري والذي دفعت إليه ، ووافقت عليه ، بل وبصَّمت عليه بالعشرة ، كل دول العالم الداعم دون بصيرة ، وكمان الإقليمَين العربي والأفريقي ، وخاصة الإخوة الأعداء ، عفواً القصد الأشقاء ، الذين سيدخلون إبن الزعيم الجديد ، في ورطة تغيير خياراته ، كما يفعل الأن أشاوس انقلاب 89 ، بنكرانهم أقوالهم وأفعالهم المتلفزة بعضمة لسانهم عن بطولاتهم الإنقلالية ، لمدة ثلاثين عامِِ حسوماً ، لا ندري لما كان استعجالهم في المحكمة ، وقد جاءهم الفرج ، من الإتفاق الإطاري ، ألم يقرأ محاموهم ، المشهد السياسي ليوصوهم بالتريث عن هذا الإنكار البين بالواضح الفاضح ، فالمطلوب منهم كان فقط ، تقديم طلب التوقيع علي الإطاري ، حتى دون شروط ، لاحاجة لها أصلاُ مع وجود اللجنة الأمنية . التي ستغير ، جلدها عفواً أقصد رسمها وإسمها وليس فعلها وفعايلها بعد التوقيع النهائي إذا تم بكامل تمامه ، إذا لم يعترضه عارض ، فهم ليسوا أقل اخلاصاً لوطنهم وخوفهم عليه من الإنهيار عن الآخرين ، وهي ذات دوافع خوف الإنهيار المدعى به الذي جعل مبارك الفاضل يعجل بطلب التوقيع ، حتى لو كان بطريق التحدى للمجلس المركزي فرع حزب الأمة وفرع من والاه ، فهو قد أتاهم من خلفهم طارقاً باب العسكر والثلاثية ، وحالة قبوله أو رفضه ليس للحرية والتغيير يد عليه سلفت ، أما الآتين من الشباك ، أمثال أردول ومناوي وجعفر وتِرِك والذين كلهم بإذنه تعالى بَرَك ، وقرروا آيبين والحضور للتوقيع ، غالباً لشئ في نفس يعقوب ، والآخرين من خف وزنهم ، وغلي ما عندهم من الأرصدة ، رأسمالية طفيلية كانت ، أو بشرية قبلية أو طائفية ، ومن سيأتي بعدهم من أهل النداء المشهود لهم بحب الوطن حتى كرهوه ، كما قال عنهم الراحل الطيب صالح قولته فيهم . فهؤلاء جميعهم مسموح لهم بالتوقيع دون اعتبارات أو سؤال من أين أتوا وأين كانوا ، ومتى حكموا هذه البلاد ، ولماذا خربوها وأوصلوها حد الإنهيار منذ استقلال البلاد ، والذي أتوا الآن يخيفون به الممتنعون من قوى الثورة الحية ، ومن شباب الجيل الراكب رأس ، حتى يحثونهم بلحاق قطار التوقيع الهالك ، ولكن هيهات ، فهم لا يعرفون أن هذا الجيل ، قد جُبِل من طينة أخرى ، جديدة متجددة ، سمتها البسالة والتضحية للوصول إلى حلمهم في سودان جديد وثورتهم مستمرة ، وردتها مستحيلة ، وشعبهم أقوى وأبقى وبهم ومنهم ولهم النصر آتِِ عن قريب .


    عناوين الاخبار بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق December, 11 2022
  • عبدالعزيز ادم الحلو: بسبب العنصرية: الحركة الشعبية تحذر من نذر حرب جديدة تغلى ببطئ فى السودان


عناوين المواضيع المنبر العام بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق December, 11 2022
  • الإطاري.. حتى لا يكون حفلة موز.... لبنى أحمد حسين, عن سودانايل
  • قناة ال سي ن ن(CNN) الاخبارية في طريقها الى الفناء.
  • مصر - فرض ضريبة جديدة على المواطنين
  • تفكيك التمكين من شروط نجاح الثورة بقلم تاج السر عثمان
  • المشجع المنحوس .. إيجابياً (!)
  • الاتفاق الإطارى و تكريس الدعم السريع بقلم تاج السر عثمان
  • عناوين الصحف الصادره اليوم الأربعاء 14 ديسمبر 2022م
  • قصاصات و رسائل مبعثره وصلتنى من اصدقائى
  • الاتفاق الإطاري وفقه الدولة المدنية في السودان...د.عبد الله علي ابراهيم
  • الولايات المتحدة الأمريكية تعتزم دعم الدول الإفريقية بملغ 55 مليار دولار

    عناوين المقالات بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق December, 14 2022
  • مأزق التسويه ومالآت تعقيدات المشهد السياسي كتبه شريف يس
  • قوات الدعم السريع في السودان: أزمة هوية، هضربة هوية (2-2) كتبه عبد الله علي إبراهيم
  • الكهرباء قطعت ... الكهرباء جات ... أملوا الباغات ! كتبه حامد ديدان محمد
  • كلُّ من عارض التسوية المشبوهة شيوعي وثوار لجان المقاومة أيضاً شيوعيون! كتبه عثمان محمد حسن
  • قصة قصيرة السرقة مباحة أثناء خسوف القمر!! كتبه أحمد الملك
  • المغاربة في شنو ونحن في شنو..!! كتبه كمال الهِدَي
  • الجَاتِك تَخَتَاكْ !! كتبه ياسر الفادني
  • نيران الصديق الجاهل كتبه د.أمل الكردفاني
  • أوراد ملحمية الجزء الثاني كتبه د.محمد الموسوي























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de