وليسوا كل البشر فى هذه الدنيا هم بنى آدم تراب وخلقهم الله تعالى من ظهر ابونا آدم فكلا ثم كلا لقوله تعالى ( يَا أَيُّهَا النَّاسُ اعْبُدُواْ رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ وَالَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ- البقرة 21 ) ( وَاتَّقُوا الَّذِي خَلَقَكُمْ وَالْجِبِلَّةَ الْأَوَّلِينَ- الشعراء 184 ) فنحن ثلاثة اصناف من البشر خلقنا الله تعالى فى فترات متعددة فالجنس الأول الذى خلقه الله تعالى فهو الجنس البشر المائى لقوله تعالى (وَهُوَ الَّذِي خَلَقَ مِنَ الْمَاء بَشَرًا فَجَعَلَهُ نَسَبًا وَصِهْرًا وَكَانَ رَبُّكَ قَدِيرًا – الفرقان 54 ) فهنا تبيان الله تعالى بأنه خلق نسل وصهر بشرا من عنصر الماء وهم الصنف الأول من البشر الذين خلقهم الله تعالى من قبلنا وهم بنى الأصفر اليابانيين والصينين والكورين والإسكيمو وهنود جنوب امريكيا وشمالها . والجنس الثانى الذى خلقه الله تعالى من عنصر النار فهو الجنس النارى فهم بنى الأبيض الجان الروم ( وَالْجَآنَّ خَلَقْنَاهُ مِن قَبْلُ مِن نَّارِ السَّمُومِ- الحجر 27 ). والجنس الثالث الأخير الذى خلقه الله تعالى فهو الجنس الترابى ، والجنس الأخير الذى خلقه الله تعالى واخرجهم من ظهر آدم هم عنصر التراب وهم بنى الأسمر والأسود وسياق آدم فى اللغة تعنى الأسمر الأسود (وَاللَّهُ خَلَقَكُم مِّن تُرَابٍ ثُمَّ مِن نُّطْفَةٍ ثُمَّ جَعَلَكُمْ أَزْوَاجًا وَمَا تَحْمِلُ مِنْ أُنثَى وَلَا تَضَعُ إِلَّا بِعِلْمِهِ وَمَا يُعَمَّرُ مِن مُّعَمَّرٍ وَلَا يُنقَصُ مِنْ عُمُرِهِ إِلَّا فِي كِتَابٍ إِنَّ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌ – فاطر 11 )( إِنَّ مَثَلَ عِيسَى عِندَ اللّهِ كَمَثَلِ آدَمَ خَلَقَهُ مِن تُرَابٍ ثِمَّ قَالَ لَهُ كُن فَيَكُونُ – آل عمران 59 ) وكل البشر خلقهم الله تعالى من العناصر الأربعة هواء ماء نار تراب . فنحن البشر خلقنا ربنا الله تعالى من ثلاثة ازواج زوج ماء وزوج نار وزوج تراب لقوله تعالى ( وكنتم ثلاثة ازواج – الواقعة 7 ).
وقوله تعالى ( ولقد خلقناكم ثم صورناكم ثم قلنا للملائكة اسجدوا لادم فسجدوا الا ابليس لم يكن من الساجدين – الأعراف 11 ) فربنا خلقنا نحن بنى آدم فى لحظة واحدة واخرجنا جميعا الأولين والآخرين من ظهر ابونا آدم ، فخرج كل بنى آدم من ظهور أبائهم الأول ثم الثانى والثالث والرابع بالعدد التنازلى وهلمجرا على حسب ترتيب أبويك ، وتسمى النشئة الأولى فى عالم الذر أى خلقك الأول ولكنك لا تتذكر هذا لأنك مت حين اهبطنا الى هذه الأرض فى حقبة زمن ابونا آدم عليه السلام وهى تبيان قوله تعالى ( ولقد علمتم النشئة الأولى فلو لا تذكرون – الواقعة 62 ) فالقرآن العظيم هو من يذكرك بهذه الحقائق والدلائل والبراهين الساطعة التى ليس فيها شكك ولا نكران ، فجددوا العهد يا عالمين وأمنوا بالله تعالى وإتبعوا دينه الإسلام ؟ وهو تبيان قوله تعالى لنا هاؤم ( قُلْنَا اهْبِطُوْا مِنْهَا جَمِيْعًا فَإِمَّا يَأْتِيَنَّكُمْ مِنِّيْ هُـدًى ، فَمَنْ تَبِعَ هُـدَايَ فَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُوْنَ - وَالَّذِيْنَ كَفَرُوْا وَكَذَّبُوْا بِآيَاتِنَا أُوْلَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيْهَا خَالِدُوْنَ- البقرة 38-39 ) فأمنوا بالله يا عالمين بما انزل ربنا الله فى هذا القرآن وإتبعوه وأسلموا بدين الله الإسلام الذى قد عهدتم واقسمتم به قديما بالميثاق لربنا بأنكم مسلمون جميعا ، وسوف تتبعون هدى الله فى عالم الذر والنشئة الأولى ، فكلنا بنى آدم مسلمين بالفطرة والحمد لله رب العالمين على كل نعمه علينا.
وظهرت في السنوات الأخيرة ظاهرة غريبة جدا ومثيرة للجدل تسمى بظاهرة ( الاحتراق الذاتي)(Spontaneous human combustion-SHC ) التى حيرت كل علماء وخبراء الغرب فى علم الجريمة والجنايات للحريق والإنتحار الذاتى وهي رصد حالات مختلفة يحترق فيها جسد الإنسان حتى يتفحم أو يصبح كومة من رماد وذلك الجسد في وضع الجلوس على أريكة مثلا أو في وضع النوم والاستلقاء في الفراش دون أن يكون هناك مصدرا للنار في ذلك المكان؛ بل لا يكاد يوجد أثر للنار في الفراش أو الأريكة وبقي الموضوع في دائرة الألغاز. فالنار تخرج من داخل جسم الإنسان وتحول جسمة الى كومة من الرماد وحتى النار ذات اللهب الشديد تسيح عظام تلك البشر ؛ وهذه صورة مفزعة لهذا الجحيم لا يوازيها إلا صورة تلك الأجساد التي رأيتها قد تحولت إلى كومة من رماد أو فحم وقد احترقت بشكل عجيب مخيف ينبأ عن قدرة ذلك الوقود البشري وسرعته في حرق بعض الأجساد للبشر الغير عادين .وقد وصل عدد الاحتراقات فى الغرب حتى الآن إلى اكثر من 200حالة احتراق فجائى. فظاهرة الإحتراق الذاتى لبعض الناس فهى ظاهرة غامضة ومخيفة جدا حيث يتحول الشخص الى نار بدون لهب ،حيث أنه يحترق الجسد كلياً وذاتياً وغالبا ماتبقى الأطراف سليمة و لم تمسها نيران الإحتراق الذاتي ، وأيضا لا ننسى بأن العظام إيضا تذوب بسبب شدة الحرارة العالية جدا والتي قد تصل إلى أكثر من2500-3000 درجة مئوية ، فهو أمر غير قابل للتصديق أو مستحيل حدوثه فمن أين أتت هذه النيران وإن يكن فكيف تكون بهذا المستوى الهائل من الحرارة غير أن يكون الجسم قريب من أي مصدر حراري آخر أو شيء يساعدها على الإشتعال. فقلت الحمدلله الذى خلقنى من تراب طين ، فان هذه الظاهرة الغامضة للإحتراق الذاتى ليس لها أى تفسير ولا حل ولا تبيان إلا فى هذا القرآن العظيم الذى لم يفرض فيه الله من شئ ، قال الحق (وخلق الجان من مارج من نار – الرحمن 15 ) الجان إبليس وهو أبو كل معشر الجن الإنسى المارج النارى والنار هى عنصرهم فى تركيبة جيناتهم ، قال أبو عبيدة والحسن : المارج خلط النار , وأصله من مرج إذا اضطرب واختلط , ويروى أن الله تعالى خلق نارين فمرج إحداهما بالأخرى , فأكلت إحداهما الأخرى وهي نار السموم فخلق منها إبليس وذريته معشر الجن . عن ابن عباس، قال: خلق الله الجان من خالص النار.أى احسنها . فالجن الكلكى النارى هم بنى الأبيض (الخواجات ) فربنا خلقهم من عنصر مارج النار، فبنى الأبيض الأروبيين هم ملائكة جن بشر، ولا يخدعنكم يا بنى آدم التراب معشر الجن والذين لا يعلمون بأن الجن هم روح فقط ! كلا ثم كلا ، فالجن هم بشر مثلنا جسم وروح ولهم قوة روح رهيبة جدا ويتجزءون بها ويسرحون بها فى جميع الأرض لدرجة العلو والسفر والعروج الى السماء، ويستطيع الجن بأن يسمعوك ويروا كل ما تفعل وتقول ولهم القدرة بأن يتركبون بأرواحهم فى جسمك ويؤزونهم إزا ويتكلمون بصوتك ويفعلون كل فعلهم بجسمك والعياذ بالله السميع البصير منهم .فيجب التحصن بالقرآن من شرهم لك ولأهلك فى كل وقت وحين وهاؤم التحصين ( اعوذُ نفسى وأهلى بالله السميع البصير العليم من شر الشياطين الفاسقين المضرين ). وقوله تبارك وتعالى ( فاتقوا النار التي وقودها الناس والحجارة اعدت للكافرين – البقرة 24 ).نعم بعض الناس الجن الفاسق المجرم هم تخرج من اجسادهم النار وتحرقهم حريق رماد وهى تبيان ظاهرة الإحتراق الذاتى لمعشر الجن ، فظاهرة الإحتراق الذاتى لا تحصل إلا لمعشر الجن النارى الإنسى المجرمين والمفسدين فى الأرض، فاى إنسى جنى نارى فلهم المقدرة بان يتركبوا ويتجزءوا بالروح فى اى روح إنس ترابى ويخوفوا بها البشر حتى يجننوهم وخصوصا إبليس الخبيث ابو الجن يستعمل عدة التركب فى ارواح الأخرين ويفسد ويغش بها ،ويخوف بها الناس حتى يصلهم لدرجة الجنون وهى تبيان قوله تعالى هاؤم (في اي صورة ما شاء ركبك – الإنفطار 8 ) فيحرقهم المسلمين اهل الرقية الشرعية بالقرآن فى اصلهم ،فيصيروا هبوت ورماد وهو عقاب الله شديد العقاب بكل المفسدين فى الأرض والمكذبين بعدة ألاء ربنا الجن الكلكى المارج النارى المضرين. فحرق الجان المقصود به / قراءة القرآن على الجان الملابس لجسم الانسان بقصد إلحاق الاذى به او إيقاع الضرر عليه لطرده خارج الجسم او اضعافه ضعفا شديدا او قتله وحرقه واهلاكه باذن الله تعالى فالجان الملتبس فى البشر فهو لا يرى بالعين ولكن تعرفه من تصرفات وكلام المجنى عليه المريض الملتبس بالجن وترائه يتكلم عن القرآن ويسبه ويسب وينقد فى دين الإسلام ورسول الله ومنهم من يخلع عريان كما خلقه الله تعالى ويحمل كتاب القرآن ويريد ان يدنسه بحمله الى المرحاض ليجنسه وهى حالات لقد شهدتها بنفسى عندما عالجت بعض من إلتبسهم الجن الشيطان المضرين، فالجان الملتبس فى البشر فهو يحرق ويصير رماد فى اصله الذى اتى منه بقرائة العزيمة بالقرآن الرهيب وهى تبيان تفسير ظاهرة الإحتراق الزاتى للجن البشر، فهولاء الذين خرجت منهم مارج النار وحرقتهم فهم جان شياطين مضرين فعاقبهم الله تعالى فقتلهم المسلمين. والجان البشر لهم قوة ألآء ربنا اى عدة التجزء بالروح والسرحان والتركب وفعل الخدع التى خصهم بها ربنا ويكذبون بها وهى فعل التموية والهروب وجلب الخيالات الجنونية لفريستهم عندما يتركبوا فى صور الإنس ممن حولهم ، والجن منهم اشرار كفار ومفسدين فى الأرض ويتركبوا فى روح الإنس ليجننوا بها الناس واكثرهم فاسقون لا يؤمنون بما انزل الله فى القرآن بالبتة وهم أكابر اشرار الجن ومجرمين مضرين ومستخدمين قوة التجزء بالروح، ويفسدوا بها فى الأرض وهنا تبيان هوية معشر الجن المارج النارى فى سورة الجن . وقالت الجن المارج النارى عن التعريف بانفسهم (وَأَنَّا لَمَسْنَا السَّمَاءَ فَوَجَدْنَاهَا مُلِئَتْ حَرَسًا شَدِيدًا وَشُهُبًا - وَأَنَّا كُنَّا نَقْعُدُ مِنْهَا مَقَاعِدَ لِلسَّمْعِ فَمَنْ يَسْتَمِعِ الْآنَ يَجِدْ لَهُ شِهَابًا رَصَدًا – 8-9 الجن ) ( وَأَنَّا مِنَّا الصَّالِحُونَ وَمِنَّا دُونَ ذَلِكَ كُنَّا طَرَائِقَ قِدَدًا (11) وَأَنَّا ظَنَنَّا أَنْ لَنُعْجِزَ اللَّهَ فِي الْأَرْضِ وَلَنُعْجِزَهُ هَرَبًا – 11- 12 الجن ) ( وَأَنَّا مِنَّا الْمُسْلِمُونَ وَمِنَّا الْقَاسِطُونَ فَمَنْ أَسْلَمَفَأُولَئِكَ تَحَرَّوْا رَشَدًا - وَأَمَّا الْقَاسِطُونَ فَكَانُوا لِجَهَنَّمَ حَطَبًا – الجن 14-15 ) (يريدون ان يخرجوا من النار وما هم بخارجين منها ولهم عذاب مقيم – المائدة 37 ) فالجن ناس بشر مثلنا واحد فلا يخدعنكم الجن يا بنى آدم التراب اهلى بانهم روح فقط لا يرون بالعين ! فربنا هنا قال يا معشر الجن والإنس والمقصود بهم هنا هم معشر الجن البشر فربنا لقد عرف لنا بإن الجان هم جنس وصنف واحد هنا جن وانس ، يعنى ناس مثلنا واحد وهم كل جنس بنى الأبيض (یَـٰامَعۡشَرَ ٱلۡجِنِّ وَٱلۡإِنسِ إِنِ ٱسۡتَطَعۡتُمۡ أَن تَنفُذُوا۟ مِنۡ أَقۡطَارِ ٱلسَّمَـٰوَ ٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ فَٱنفُذُوا۟ لَا تَنفُذُونَ إِلَّا بِسُلۡطَـٰنࣲ - فَبِأَیِّ ءَالَاۤءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ – الرحمن 32-33 ) فمن الذين يسرحون بأرواحهم فى السماوات والأرض ؟ فهم معشر الجن . وقال الحق ( وما جعلنا اصحاب النار الا ملائكة وما جعلنا عدتهم الا فتنة للذين كفروا ليستيقن الذين اوتوا الكتاب ويزداد الذين امنوا ايمانا ولا يرتاب الذين اوتوا الكتاب والمؤمنون وليقول الذين في قلوبهم مرض والكافرون ماذا اراد الله بهذا مثلا كذلك يضل الله من يشاء ويهدي من يشاء وما يعلم جنود ربك الا هو وما هي الا ذكرى للبشر- المدثر 31 ) وهذه الأية... هى تبيان خلق الله لمعشر الجن ولهم العدة فى التجزء والسرحان بالروح والتركب فى اجسام بنى آدم ويجننوهم ويغونهم وهم الجن الملائكة المقصودين بأهل الكتاب اى الجنس الابيض من الناس وإبليس هو رجل ابيض جميل جدا ومتكبر خالص ،فإن اصحاب النار يعنى خلقهم الله تعالى من عنصر النار فهم ملائكة جن بشر وهم بنى الجنس الأبيض عموما ،فلهم عدة التجزء بالروح والأشرار منهم يخرج منهم غاز النار اللهب الشديد من اجسامهم وتحرقهم وتحولهم الى رماد هبوت والسبب فى ذلك عندما يتركبون الجن الأشرار المجرمين فى جسم بنى آدم مسلم ويمرضوه ويجننوه ، فاهله يأخذونه لمشايخ الرقية الشرعية المسلمين فيقرءون عليه القرآن العظيم فيحترقوا فى اصلهم البشرى وهو حل لغز ظاهرة الإحتراق الزاتى الغريبة لجسم الجن المارج النارى الشريرين وتخرج نار شديدة اللهب من اجسامهم بدون لهب ولا تحرق الفراش ولا تشتعل فى اى شئ آخر غير اجسام الجن البشرى . ولقد قرأت بن معنى ( England ) هى ارض الملائكة ، فنعم صحيح الأوربين هم جن ملائكة وابوهم هو الخبيث إبليس المغبون ولقد خلقهم الله فى احسن تقويم ومن اجمل البشر وازكى البشر وارقى البشر، فالإنسان الجنى النارى عندما يصلح ويحسن ويؤمن ويسلم بما انزل الله بدين الإسلام الحنيف فهو من نار يصير نور وملاك تقى يمشى على الأرض ، فليس هنالك حرج فى خلق الله تعالى القدير لخلق الجن من نار فربنا بعظمته وجلاله عندما تجلى وظهر لسيدنا موسى عليه السلام فظهر له من وراء حجاب النار ، فسبحان الله الذى احسن خلق كل المخلوقين. وقال إبليس ابو الجن المارج النارى لله تعالى (قال ما منعك الا تسجد اذ امرتك قال انا خير منه خلقتني من نار وخلقته من طين – الأعراف 12 ) وهنا التبيان لمعشر الجن النارى الشقاشق المجرمين وهو حاصل هنا فى الدنيا من قبل حشرهم فى الآخرة فى نار جهنم مثوى المفسدين فى الأرض (سرابيلهم من قطران وتغشى وجوههم النار-إبراهيم 50 ) (والجان خلقناه من قبل من نار السموم- الحجر 27 ) ( لو يعلم الذين كفروا حين لا يكفون عن وجوههم النار ولا عن ظهورهم ولا هم ينصرون – الأنبياء 39 ) (تلفح وجوههم النار وهم فيها كالحون – المؤمنون 104 ) (واما الذين فسقوا فماواهم النار كلما ارادوا ان يخرجوا منها اعيدوا فيها وقيل لهم ذوقوا عذاب النار الذي كنتم به تكذبون – السجدة 20 ) (لهم من فوقهم ظلل من النار ومن تحتهم ظلل ذلك يخوف الله به عباده يا عباد فاتقون – الزمر 16 ) (وان مردنا الى الله وان المسرفين هم اصحاب النار – غافر 43 )(هذه النار التي كنتم بها تكذبون – الطور 14 ).
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
عبدالله ماهر
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست