الزمن والمخلوقات يسيروا نحو المعرفة والحق والإيمان. وهذا المسار تعرقله مؤسسات دينية وعلمية وأكاديمية وإعلامية وسياسية وإقتصادية قائمة علي ضلال 2600 سنة منذ بداية إختراع التناخ في بابل عام 580 ق م الذي جاء نتيجة لتراكمات غزوات عصابات شرق وغرب آسيا للعالم منذ 2400 ق م علي عدة محاور.
ولكي تتجنب البشرية الصدام المدمر الحتمي بين المعرفة والحق والإيمان في جانب وواقع الصراع والعنف والتخلف الذي نعيشه يجب علي جميع الأمم العمل علي مستويات مشتركة عالمية ووطنية مستقلة لمراجعة وإصلاح المؤسسات الدينية والعلمية والأكاديمية والإعلامية والسياسية والإقتصادية
أهم إثني عشر قضية يجب البحث والعمل والإصلاح العاجل فيهم في نظري الشخصي هم:
1- هي رسالات سماوية وطنية وليست أديان عالمية
2- هي رسالة محمدية عربية وليست دين إسلامي إعرابي
3- هي رسالة عيسوية إسرائيلية وليست دين مسيحي روماني
4- هي رسالة موسوية حبشية وليست دين يهودي فارسي
5- هي إيلياء أو يبوس وليست القدس أو أورشاليم
6- هي دورات حياة سرمدية لانهائية وليست دورة واحدة فنائية
7- هي عدة أصول وطنية للمخلوقات وليست زوج واحد مهاجر عالمي
8- هي عدة مجرات تنبض بالحياة وليست كوكب واحد ضئيل
9- لنفهم ونبحث ونكتشف الدين الأول الذي وجد قبل الوجود
10- لنبحث عن القدس المفقودة ونكتشف الرسالة الموسوية الإسرائيلية
11- لنبحث عن الدين الكوني الواحد ونكتشف الرسالات الوطنية المفقودة
12- لنبحث عن بني إسرائيل وحقيقة توراة موسي وإنجيل عيسي المفقودين
الله تعالي خلق الدين الأول قبل خلق الكون والزمن كدستور أساسي بسيط ووضع في كل مولود الفطرة التي تهديه للدين وأرسل الرسل وأنزل الرسالات للأمم التي ضلت جميعا بلا إستثناء. و الرسالات والرسل جميعا ما علمنا منهم وأكثرهم لا نعلمهم لا يتفقوا أبدا مع أعمال ومفاهيم المؤسسات الدينية والعلمية والأكاديمية والإعلامية والسياسية والإقتصادية القائمة حاليا ومنذ 2600 سنة.
https://wp.me/p1TBMj-100https://wp.me/p1TBMj-100
مخترعي الاسلام الحالي كلهم من عصابات شرق وغرب اسيا التركمنغول والعموريين والبداية كانت في سقيفة بني ساعدة. والعرب كانوا تحت الاحتلال من قبل الرسالة المحمدية ب 2000 سنة ولم يسمح لهم حتي بمساندة الرسالة المحمدية
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة