و هو الان يشاهد دوائر المواج حول موقع الحجر. و قد صارت امواج عالية ربما تحولت لتسومامى. سمها الفوضى الخلاقة.. الكثير من السودانيين الان عرفوا ان السودان اساسا لم يكن عدوا لاسرائيل كدولة يهودية.. بل ممارساتها تجاه الشعب الفلسطينى فرضت عليه التعاطف معه. وسيتعاطف معه بصرف النظر عن اقامة علاقات دبلوماسية مع اسرائيل و التطبيع معها.. بشرط واحد: هو ان قيادة الفلسطينيين يكونوا متحدين وصادقين فى العمل من اجل شعبهم و ليس من اجل جيوبهم.. و متعاطف معهم من أجل حقوقهم فى إطار التعاطف مع كل الشعوب المضطهدة.
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة