|
Re: ايمن ماو اشعل اغنية الثورة في حضور الطيب م (Re: بدر الدين الأمير)
|
أتفق مع الزميل بدرالدين الأمير فيما كتبه. التحايا للحبيب عثمان موسى. صحيح أن الباشمندس الطيب مصطفى ليس خالا مباشرا للرئيس السوداني السابق: عمر البشير ( والد الطيب مصطفى هو خال لزم للحاجة هدية, والدة عمر البشير ). بس كمان العلاقة حميمة جدا جدا بين أولاد المرحومة حاجة هدية و خالها :والد الطيب مصطفى, و أولاده؛ و احفاده, و من بينهم طبعا الطيب مصطفى نفسه. والد الطيب مصطفى ولد و ترعرع في حوش بانقا. لكنه انتقل في ريحان الشباب لمدينة كوبر. و فيما بعد أصبح من أعيان المدينة. و هو الذي اقنع إبنة أحته, الحاجة هدية و زوجها: حسن أحمد البشير, بالقدوم و الاستيطان بمدينة كوبر, و تمكن من إيجاد وظيفة لزوج إبنة أخته: حسن أحمد البشير, حينها, بمزرعة عزيز كافوري في كوبر. و كان يعين إبنة أخته و أولادها ماديا, و ظل بيته الكبير في كوبر مفتوحا لهم. و لا غروب أن هناك علاقة حميمة جدا بين أسرة الحاجة هدية, و أسرة خالها مصطفي خوجلي, والد البالمهندس الطيب مصطفى. أذكر أني شاهدت برنامجا تلفزيونيا للمعارضة استضافوا فيه أسرة الرئيس السابق عمر البشير, بغرض المعايدة, لا أذكر إن كان ذلك عيد الفطر أم عيد الأضحي. و كان ضمن المتحدثين الشقيق الأكبر للرئيس السوداني السابق: عمر البشير, و اسمه أحمد. فسأله مقدم البرنامج: " ما هو روتين ليلة العيد الأولى عند أولاد و أحفاد الحاجة هدية"؟. فكان رد أحمد حسن أحمد البشير, ما معناه, : " أن كل أفراد أسرة الحاجة هدية, كبيرهم و صغيرهم, درجوا بعد أداء صلاة العيد على التجمع في منزل المرحوم مصطفى خوجلي, والد الباسمهندس مصطفى خوجلي. أتوقع أن ينطق زول و يقول لي: " ليه ما بتستعمل عبارة: المخلوع, في حق الرئيس السابق: عمر البشير و تقدم عبارة: الباشمهندس أمام إسم الطيب مصطفى؟ ردي هو: أن هذا ديدني, اتحدث عن الآخرين, مهما كان مدى علاقتي بهم, بالإحترام الذي يستحقونه.
ا
|
|
|
|
|
|