الجمهوري ده حدكم ولا عندكم اضافة

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-11-2024, 08:07 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف للعام 2019م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
01-22-2020, 05:14 AM

مصطفى الجيلي
<aمصطفى الجيلي
تاريخ التسجيل: 12-09-2013
مجموع المشاركات: 581

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الجمهوري ده حدكم ولا عندكم اضافة (Re: Yasir Elsharif)

    الأخ الأستاذ خالد عباس..

    الفكرة الجمهورية ليست فقط فهوما في الفلسفة والدين، كما يتبادر لأذهان من يظنون أنهم يفهمونها.. والفكرة ترفض المستوى العقيدي السلفي لأنه لا يمنع الوصاية ولا يمنع الرأسمالية ولا يوقف عدم المساويات (بين المسلم وغير المسلم وبين الرجال والنساء)، كما ترفض التصوف لأنه لا يقدم منهاج اقتصادي اجتماعي سياسي.. وهي بذلك تنبني على أصول الدين في القرآن المكي وهي: المساواة في تقسيم السلطة (الديمقراطية) والمساواة في الموارد (الاشتراكية) والمساويات في الحقوق (بين المسلم وغير المسلم وبين الرجل والمرأة).. وتقدم منهج اقتصادي اجتماعي سياسي..

    المقال الذي أبرزته لك واحد في سلسلة مأخوذة كلها عن فهم مؤلفات الأستاذ محمود.. والتي يوم تفهم ستحدث ثورة في المعارف جميعا، ذلك بانها باختصار هي أحياء للكلمة "لا إله إلا الله" حارة قوية خلاقة، وينبني عليها فهوم هي ما حاولت تشريحه في المقالات..

    أدناه مثلا خاتمة لكتاب من التحليل والتشريح في مسائل التنمية..
    ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
    خـاتـمـة:

    وبعد، فهذا قد كان هيكلا لملامح خطة مبدئية وعامة لبناء دولة المستقبل حينما تتبنى الفكر الروحي، وهو القدر الذي يسمح به فهمنا لمعطيات البيئة والتنمية الراهنة، وأيضا القدر من التوضيح الذي تسمح به هذه الصفحات القليلة.. وتسمى الخطة "عامة" لأنها تقتصر على وضع الخطوط العريضة، وتسمى "مبدئية" لأن التطور عمل تراكمي، حيث إن معاني التنمية وآلياتها نفسها تتطور، فكلما ترتقي قاعدة البيئة والتنمية، يتسامى ويدق مبناها وفحواها.. التنمية على هذا النسق، يعاد تعريفها كل حين، وفق تجدد قاعدة الحياة، لتواكب الأهداف المتطورة دوما.. فالتنمية تبدأ من واقعنا الحالي، ولكن لا نهاية لتطورها، حيث يجيء التعبير عنها بـ"ما لا عين رأت، ولا أذن سمعت، ولا خطر على قلب بشر".. مثلا، لا شك أن نشاطات عديدة، المدفوعة بالخوف وبالطمع، كالصناعات المرتبطة بالاتجاهات السلوكية الخاطئة، والإجراءات القانونية والأمنية المعقدة والمكلفة المرتبطة بالحماية من القتل والجريمة والدمار، ستقل الحاجة لها، وقد تنقرض..

    في المقابل ستبرز صناعات جديدة مواكبة لترقية السلوك البشري ومعبرة عن ملكات الفن والإبداع المرهف الذي هو سمة المجتمع اللطيف في دولة العدل والسلام والنماء التي بشر بها الحديث النبوي (لو لم يبق من عمر الدنيا إلا ساعة لمد الله في عمرها حتى يبعث فيهم رجلا من أهل بيتي يملأ الأرض عدلا كما ملئت ظلما وجورا) (الجيلي، 1996 :73)..

    ولكن في كل الأحوال، وعلى امتداد مراحل التطور، يمكن أن نقول أن القاعدة الذهبية للسياسة والتخطيط المتوائم مع البيئة، في أي وقت، وتحت أي ظرف، هو تمليك المواطنين كامل مصائرهم، متمثلة في تنظيم حياتهم، وأعمالهم المعيشية جملة وتفصيلا.. الإنتاج كله يسلم للناس، بكل الطرق الممكنه، ولأكبر مدى ممكن، وذلك بملكية وسائله، وإدارته، وتشغيله، والاستفادة من عوائده.. وفي نفس الوقت، كل قيادات العمل، من رئيس ووزراء الحكومة المركزية إلى رؤساء وممثلي حكومات القرى والأحياء السكنية، يختارهم الناس وفق رأي عام حر، في جو من الحياد، والشفافية، والإعلام المفتوح، وبالطريقة التي يقررونها..

    وهذا يقتضي تنظيم مجتمعه على أسس الديمقراطية الاقتصادية، والديمقراطية السياسية.. والديمقراطية الاقتصادية هي ما تسمي "بالاشتراكية العلمية" وشرط لازم لها ان تكون صنوا للديمقراطية السياسية فلكأنهما جناحان بهما معا ينهض المجتمع كما ينهض الطائر مستقلا في الجو (طه، "مشكلة الشرق الأوسط" 1967: 168)..

    مزاوجة الاشتراكية والديمقراطية، في جهاز واحد، تعني أن التشريع يعبر عن رغبات وأمنيات الناس، والتنفيذ يتم عبر تنظيماتهم التي ارتضوها.. النجاح يعود إليهم، خيرا ونماءً بمزيد من الاستثمار وبتوسيع الاستهلاك.. والأخفاق، يرجع لهم، فيتحملوا مسئوليته، ويعملوا على إصلاحه..

    والقاعدة الذهبية في التربية هي أن تضع الأفراد أمام المسئولية وأن تعينهم، بكل الوسائل، على تحمل المسئولية، ذلك بأن غرض التربية هو إنجاب الأفراد الناضجين.. هو إنجاب الرجال، من الأطفال، ومن المراهقين، الذين تعج بهم المجتمعات عجيجا.. والفارق بين الأطفال والمراهقين، وبين الرجال هو أن الرجال يتصرفون بحرية، ويتحملون مسئولية تصرفهم، بينما الأطفال والمراهقون يتركون التصرف خوف المسئولية، أو يتصرفون ويحاولون الهروب، تحت الظلام، من مسئولية تصرفهم (طه، "الرسالة الثانية" 1969: 169)..

    النظام يعمل بشفافية معلنة، في جو تعليمي، وتجريبي، يولد مزيداً من التعلم الذاتي.. إن تم هذا بصورة عمليه، فهي دولة المستقبل، التي تثمر الحب والتعاون والسلام، وهي مظاهر العدالة الإجتماعية، التي تحلم بها الشعوب، والتي لم تتحقق لمجتمع من قبل عبر التاريخ..

    إن تطبيق الأيديولوجية بصورتها الكاملة هو دائما ممكن بين الأعضاء المقتنعين بها.. "الجمهوريون"، مثلاً، بتطبيقهم للأيديولوجية، في أسرهم وفي أماكن عملهم، وبتقديم النماذج الحية التي يمكن للآخرين الحكم عليها وعلى صلاحية الفكرة، بذلك يكونون النواة التي يتم تكوين المجتمع حولها، بالالتزام الأخلاقي لأعضاء أكثر..

    لكي نخلق النموذج الذي يجسد الشمائل الإسلامية، وهي شمائل الإنسانية الراقية، فإن الجمهوريين يقلدون محمدا، ويحاولون أن يسلكوا طريقه، وقد أخرج الحزب الجمهوري كتيب "طريق محمد" ودعا الناس إليه، وطريق محمد غير شريعة محمد.. طريقته سنته، وسنته أرقي من شريعته، وليس في تفكير الجمهوريين مثالية، فإن المثالية فكر عاجز عن العمل، ولكن الجمهوريين يقرنون العلم بالعمل.. وهذا هو النهج الإسلامي، والقاعدة في ذلك قوله تعالي "إليه يصعد الكلم الطيب، والعمل الصالح يرفعه" وقوله تعالي "يا أيها الذين آمنوا لم تقولون ما لا تفعلون؟ كبر مقتا عند الله أن تقولوا ما لا تفعلون" وقول المعصوم "من عمل بما علم أورثه الله علم ما لم يعلم" فالإسلام علم، وعمل بمقتضى العلم (طه "أسس دستور السودان" 1968: 69)..

    عمليا، المرحلة الأولى في تطبيق أيديولوجية "الوعي الاجتماعي واحياء المنهج الروحي العلمي" قد قطعت شوطا أساسيا.. في كتاباته، ونشاطه، وجميع تفاصيل حياته (انظر الملحق أ)، أثبت الأستاذ محمود محمد طه أن الإسلام، في مستواه العلمي المبني على أصول القرأن، أيديولوجية جد قادرة على حل النزاع القائم بين الفرد ومجتمعه، وبين الفرد وبيئته، وقدم نموذجا حيا للإتباع وهو نموذج النبي محمد عليه الصلاة والسلام..

    بخلق النموذج الجمهوري، وهذا يعني المسلم الصحيح الإسلام، المسلم ذا القلب السليم، والذهن الصافي، وبإشاعة هذا النموذج في الناس، فإن القدرة ستمكن الجمهوريين من تطبيق دستور القرآن على المجتمع السوداني وبذلك تجيء جمهورية السودان نموذجا صالحا للدول، كما يحاول اليوم الفرد الجمهوري أن يخلق من نفسه نموذجا صالحا للأفراد.. إن الدعوة إلى الإسلام منذ اليوم لن تكون على نحو ما كانت في الماضي فإنه لا إكراه ولا وصاية في عالم اليوم، فالفرد الذي يريد أن يدعو إلى الإسلام عليه أن يبدأ بنفسه فيطبق عليها دستور القرآن ويأخذها بأخلاق القرآن حتى تصبح نموذجا يغري وقدوة تُطلب، وقل مثل هذه للدولة التي تريد أن تدعو إلى الإسلام.. فالفرد الصالح نموذج يدعو الأفراد إلى الإسلام بلسان حاله، قبل لسان مقاله.. والدولة الصالحة نموذج يدعو الدول إلى الإسلام بلسان حاله قبل لسان مقاله.. فإن الله تبارك وتعالي يقول "لا إكراه في الدين قد تبين الرشد من الغي" وتعني بيّنوا الرشد، بأن تجسدوه في شمائلكم، وأخلاقكم، ثم بيّنوه بعد ذلك بأن تفصلوه في أقوالكم وأعمالكم (طه "أسس دستور السودان" 1968: 70)..

    لقد كتب الأستاذ محمود أكثر من ثلاثين كتابا، وجسد العمل بدعوته في نفسه، وأشرف على تربية تلاميذه وتلميذاته في مشروع تربوي لا مثيل له في التاريخ، وكتب تلاميذه قرابة الثلاثمئة كتاب ومنشور، وفي حركة مكثفة، ودؤوب، ومخلصة، عملوا على معالجة مختلف جوانب الحياة السودانية، وإدخال مشروع الفهم العلمي للدين لكل حي سكني، ولكل قرية، تقريبا..

    ولقد وكدنا مراراً أن "الثورة الثقافية" و"الثورة الفكرية" ليس في السودان وحده، وإنما في العالم أجمع، لا يمكن أن تقوم إلا على بعث الكلمة: "لا إله إلا الله"، بعثاً قوياً، يعيد لها الحياة، ويجعلها خلاقة، ومؤثرة على أخلاق الرجال، والنساء، والصبيان.. ذلك بأن الأزمة الإنسانية الحاضرة، في جميع أنحاء الكوكب، إنما هي أزمة أخلاق.. وكل حديث عن التنمية الاقتصادية، والسياسية، والاجتماعية، بدون اعتبار الأخلاق الفردية، إنما هي محاولة مقضى عليها بالهزيمة والفشل قبل البداية (طه، "الدين والتنمية الاجتماعية" 1974 : 22)..

    وأخيرا، فإن الجمهوريين، تلاميذ الأستاذ محمود، في مختلف مواقعهم في العمل الخاص أو الحكومي، داخل السودان وخارجه، يطبقون قناعاتهم في محيطاتهم المباشرة ويدعون الآخرين بالحال، أو بالقول، أو بالكتابة.. تأثير مشاركتهم في التنمية و تطبيقاتها، على نطاق واسع، لم يبلغ حدا يرفع كنموذج من الناحية الكمية، وتقويم ذلك، لما يأت بعد.. وختاما، في كلمات ستيف هوارد، معلقا على مشروع الأستاذ محمود: "تتم قراءة كتبه، وتتكرر كلماته، وتتبادل نصائحه، وفي صبر الانتظار ليأتي وقته" (Haward, 1988:21).








                  

العنوان الكاتب Date
الجمهوري ده حدكم ولا عندكم اضافة Khalid Abbas01-20-20, 03:22 PM
  Re: الجمهوري ده حدكم ولا عندكم اضافة ABUHUSSEIN01-20-20, 04:34 PM
    Re: الجمهوري ده حدكم ولا عندكم اضافة muntasir01-20-20, 05:48 PM
    Re: الجمهوري ده حدكم ولا عندكم اضافة Yasir Elsharif01-20-20, 05:54 PM
      Re: الجمهوري ده حدكم ولا عندكم اضافة Yasir Elsharif01-20-20, 06:46 PM
      Re: الجمهوري ده حدكم ولا عندكم اضافة مصطفى الجيلي01-20-20, 06:47 PM
        Re: الجمهوري ده حدكم ولا عندكم اضافة adil amin01-21-20, 04:00 AM
          Re: الجمهوري ده حدكم ولا عندكم اضافة Khalid Abbas01-21-20, 06:57 AM
            Re: الجمهوري ده حدكم ولا عندكم اضافة adil amin01-21-20, 12:17 PM
        Re: الجمهوري ده حدكم ولا عندكم اضافة Khalid Abbas01-21-20, 06:54 AM
      Re: الجمهوري ده حدكم ولا عندكم اضافة Khalid Abbas01-21-20, 06:40 AM
    Re: الجمهوري ده حدكم ولا عندكم اضافة Khalid Abbas01-21-20, 06:37 AM
      Re: الجمهوري ده حدكم ولا عندكم اضافة Yasir Elsharif01-21-20, 07:05 AM
        Re: الجمهوري ده حدكم ولا عندكم اضافة Khalid Abbas01-21-20, 09:48 AM
          Re: الجمهوري ده حدكم ولا عندكم اضافة ABUHUSSEIN01-21-20, 10:27 AM
            Re: الجمهوري ده حدكم ولا عندكم اضافة ABUHUSSEIN01-21-20, 10:35 AM
              Re: الجمهوري ده حدكم ولا عندكم اضافة Abureesh01-21-20, 11:31 AM
                Re: الجمهوري ده حدكم ولا عندكم اضافة Khalid Abbas01-21-20, 11:42 AM
                  Re: الجمهوري ده حدكم ولا عندكم اضافة adil amin01-21-20, 12:10 PM
                    Re: الجمهوري ده حدكم ولا عندكم اضافة Abureesh01-21-20, 12:40 PM
                      Re: الجمهوري ده حدكم ولا عندكم اضافة ABUHUSSEIN01-21-20, 12:51 PM
                      Re: الجمهوري ده حدكم ولا عندكم اضافة Khalid Abbas01-21-20, 01:02 PM
                        Re: الجمهوري ده حدكم ولا عندكم اضافة Abureesh01-21-20, 01:13 PM
                          Re: الجمهوري ده حدكم ولا عندكم اضافة Yasir Elsharif01-21-20, 05:42 PM
                            Re: الجمهوري ده حدكم ولا عندكم اضافة مصطفى الجيلي01-22-20, 05:14 AM
                              Re: الجمهوري ده حدكم ولا عندكم اضافة عمر نملة01-22-20, 08:23 AM
                                Re: الجمهوري ده حدكم ولا عندكم اضافة عبدالله عثمان01-22-20, 08:48 AM
                                  Re: الجمهوري ده حدكم ولا عندكم اضافة Khalid Abbas01-22-20, 10:15 AM
                                Re: الجمهوري ده حدكم ولا عندكم اضافة Yasir Elsharif01-22-20, 09:04 AM
                                  Re: الجمهوري ده حدكم ولا عندكم اضافة عمر نملة01-22-20, 10:09 AM
                            Re: الجمهوري ده حدكم ولا عندكم اضافة Khalid Abbas01-22-20, 10:10 AM
                              Re: الجمهوري ده حدكم ولا عندكم اضافة Yasir Elsharif01-22-20, 10:33 AM
                                Re: الجمهوري ده حدكم ولا عندكم اضافة Khalid Abbas01-22-20, 10:47 AM
                                  Re: الجمهوري ده حدكم ولا عندكم اضافة Yasir Elsharif01-22-20, 12:04 PM
                                  Re: الجمهوري ده حدكم ولا عندكم اضافة Yasir Elsharif01-22-20, 12:31 PM
                                    Re: الجمهوري ده حدكم ولا عندكم اضافة Khalid Abbas01-22-20, 12:46 PM
                              Re: الجمهوري ده حدكم ولا عندكم اضافة ahmedona01-22-20, 12:09 PM
                                Re: الجمهوري ده حدكم ولا عندكم اضافة adil amin01-22-20, 12:25 PM
                                  Re: الجمهوري ده حدكم ولا عندكم اضافة Khalid Abbas01-22-20, 12:49 PM
                                    Re: الجمهوري ده حدكم ولا عندكم اضافة adil amin01-22-20, 01:20 PM
                                      Re: الجمهوري ده حدكم ولا عندكم اضافة Khalid Abbas01-22-20, 01:32 PM
                                        Re: الجمهوري ده حدكم ولا عندكم اضافة Yasir Elsharif01-23-20, 12:18 PM
                                          Re: الجمهوري ده حدكم ولا عندكم اضافة Khalid Abbas01-23-20, 12:42 PM
                                            Re: الجمهوري ده حدكم ولا عندكم اضافة Yasir Elsharif01-23-20, 01:46 PM
                                              Re: الجمهوري ده حدكم ولا عندكم اضافة Khalid Abbas01-23-20, 04:10 PM
  Re: الجمهوري ده حدكم ولا عندكم اضافة Kabar01-23-20, 04:42 PM
    Re: الجمهوري ده حدكم ولا عندكم اضافة Khalid Abbas01-23-20, 08:45 PM
      Re: الجمهوري ده حدكم ولا عندكم اضافة قسم الفضيل مضوي محمد01-24-20, 01:57 AM
        Re: الجمهوري ده حدكم ولا عندكم اضافة Mohamed Doudi01-24-20, 02:11 AM
          Re: الجمهوري ده حدكم ولا عندكم اضافة adil amin01-24-20, 04:55 AM
        Re: الجمهوري ده حدكم ولا عندكم اضافة Khalid Abbas01-24-20, 03:13 PM
          Re: الجمهوري ده حدكم ولا عندكم اضافة جمال المنصوري01-25-20, 06:13 AM
            Re: الجمهوري ده حدكم ولا عندكم اضافة Khalid Abbas01-26-20, 06:18 AM
          Re: الجمهوري ده حدكم ولا عندكم اضافة Yasir Elsharif01-25-20, 06:26 AM
            Re: الجمهوري ده حدكم ولا عندكم اضافة Yasir Elsharif01-25-20, 09:36 AM
  Re: الجمهوري ده حدكم ولا عندكم اضافة الأمين عثمان صديق محمد01-25-20, 12:03 PM
    Re: الجمهوري ده حدكم ولا عندكم اضافة Khalid Abbas01-26-20, 06:25 AM
  Re: الجمهوري ده حدكم ولا عندكم اضافة Khalid Abbas01-26-20, 06:28 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de