|
Re: تبلدية (Re: Haytham Ghaly)
|
يا سلام يا هيثم
أرجعتني كتابتك للعام 1964 حيث كان الوالد رحمه الله استاذا "بمعهد التربية الدلنج" و كنت قبلها ساجلت الأخ كبر و ذكرياته عن المعهد و "جبل عيدنا"
لا أدري يا هيثم فقد سكنا بيتا من بيوت المعهد و به تبلدية، ربما تكون هي التي عناها الشاعر جعفر محمد عثمان و ربما تكون سواها. أحمل للدلنج جميل الذكريات برغم تقادم العهد منذ أن غادرناها، الدلنج و طبيعتها لهما سحر خاص من الصعب أن يبارح مخيلة من عاش بها.
لك كل الود...
|
|
|
|
|
|
|
تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook
|
|