مقال تم نشره في ٣١ اغسطس ٢٠١٥، في كل من سودانيزاونلاين وسودانايل علما بأن الرد من المفروض أن ينشر في جريدة التيار لأنها هي التي اثارت القضية ولكن لم ير المقال النور عندها خاصة وان الاستاذ عثمان مرغني هاتفني والح علي بارسال المقال. في هذا المقال ناشدت وزير العدل حينها (وقتها لم يتم تعيين مدعي عام) بان يفتح تحقيقاً على الشركات المستوردة للقمح خاصة سيقا احدى ازرع دال ولكن لم يحدث شئياً وسيقا والشركات الاخرى سدت (دي بطينة والثانية بعجينة) ولم تلاحقني قضائيا رغم التهمة الموجهة لهم [email protected]
العنوان
الكاتب
Date
سيقا (واخواتها من مستوردي الدقيق) التي ساقتنا للنهب المصلح
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة