|
Re: الامام الصادق المهدى رجل والرجال قليل (Re: صديق مهدى على)
|
من فيكم وقف مع الامام الصادق المهدى عندما تراس مجلس الوزراء الذى اتى اليه عبر انتخابات حرة نزيهة اعترف بها كل العالم حيث حزبه احتل المرتبة الاولى فى الدواير والاصوات فقاد حكومة فى ظروف صعبة حيث الدولة مفككة امنيا واقتصاديا واجتماعيا واغلب دول الجوار واقفة مع كل سودانى يقف ضد مصلحة وطنه وخاصة اثيوبيا فاتحة حدودها لقرنق يدخل ويخرج متى ما شاء ومصر تتحرك داخل عبر ذيلها الحزب الاتحادى الديمقراطى والبعثين والشيوعيين فى الجيش يرسلون شفرات الجيش السودانى لجيش لمعرفة مواقع الجيش السودانى وهنالك الجبهة القومية الاسلامية بقيادة الترابى يعملون على تجفيف السوق من السلع لخنق السوق وايضا صحف الجبهة القومية الاسلامية مثل الراية وثعبانها طه محمد احمد والوان وعقربها حسين خوجلى كل هؤلاء القوم ضد شخص واحد ضعيف اسمه الصادق المهدى عشان بعد غيبة ١٧ سنة اتى بانتخابات حرة لانقاذ السودان لكن للاسف نجد هؤلاء القوم لم يتحملوا فلم يعملوا من اجل السودان بل عملوا من اجل انفسهم اى قدموا مصلحتهم الشخصية على مصلحة الوطن فخربوا داخليا من اجل اسقاط حكومة اتى بها الشعب فانتهزت الجبهة القومية الاسلامية هذه الفرصة ونظمت صفوفها فى الجيش واطاحت بحكومة الشعب فصفق لها الانتهازيون وتشمتوا فى السيد ريس الوزراء الشرعى وحبكوا له قصص درامية من اجل تشويه سمعته لكى تعدمه حكومة الانقاذ التى اتت على ظهر دبابة لكن عناية الله حفظته من كيد الخونة المارقين فهام ياتون اليوم ويتكبون كلاما يشبههم عن الصادق فتبا لهؤلاء القوم الذين لا يحكمون عقولهم حيث تقودهم امراة هوجاء لا تعرف شيا بل جاهلة حمقاء فهى مريضة اسال الله لها الشفاء فهى عاجزة راى وعاجز الراى مضياع للوقت غايتو اسال الله لهم الشفاء وزى ما بقول المثل الكب ينبح والجمل ماش
|
|
|
|
|
|
|
تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook
|
|