|
Re: الامام الصادق المهدى فى كلمات :- (Re: اخلاص عبدالرحمن المشرف)
|
في ذاكرتي تدوي تلك الشعارات المؤلمة التي نادى بها البعض اتبان آخر حكم ديمقراطي ... العذاب ولا الأحزاب استجاب الله فصب عليهم ربك صوت عذاب ماثل حتى هذه اللحظة ...،
بعص من أناس طيبون يسيئون للامام الصادق المهدي بعفوبة ... وتسليم لأمر الواقع أنها محاولة لا غتياله لا غير من الخبثاء فالخبثاء هم مصدريها ... أنهم أناس لا يؤمنون بالديمقراطية كمسار لحل أزمات السودان ... يفعلون ذلك حتى يكفر شباب السودان ومواطنيه بأي نموذج أو مثال من الرجال كشخص الصادق المهدي يحتذى به رجلا واحدا ووحيدا منذ عصور ديمقرطية خلت مسالم عف اليد واللسان ... يريدون سودانا خاليا من البطولة والابطال في شريحة الحكام تحديدا ... يريدون أن تكون الشمولية ثقافة ولليأس عن تحقيق الأحلام أن تصبح رؤية ..! يريدون تسييد القتلة والناهبين وقطاع الطرق والطغاة ممن يلهبون أجساد الشعب بالسياط ويطلقون عليه الرصاص متى ما أرادوا .... لا يعرفون بأنهم لا يمكن أن يكونوا أبطالا أو حلما شعبياً....
ينسون أنه لولا اجهاض الديمقراطية من قبل الكيزان وانقلاب البشكير لما أنحدرنا الى هنا ... تذكروا ما نعيشه اليوم ليس الا بسبب التآمر على أزهاق النظام الديمقراطي واغتيال الانظمة الديكتاتورية بجميع مشاربها في إغتيال شخصية الصادق المهدي فلقد كان بداية قوية لمشروع دولة ... التحية لك زعيمنا الامام رئيس وزرائنا الشرعي المنتخب
اللهم خذ بحقنا من بني كوز اللهم أنتقم منهم دمتم بخير
|
|
|
|
|
|
|
تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook
|
|