كثر الان ومنهم قيادات في المجلس العسكري والدعم االسريع في مأزق حقيقي لأن كم القتلي والجرحي كبير وما متوقع بالرغم من أن التعليمات للقوة التي أسند لها فض الاعتصام بعدم أستخدام الرصاص ولكن بعد تقرير جهة محايدة علي الارض تقول أن أطلاق النار علي المعتصمين هم جهاز الامن وكتائب الظل الطلابية تحديدا وذلك لتحقيق عدة أهداف أهمها تمزيق وحدة الثوار بترويج أشاعة معرفة قوي الحرية والتغيير بموعد الفض والموافقة والهدف الثاني لخنق حميدتي والضغط علي المجلس الذي وافق علي تسليم الحكومة لقوي الثورة غير ذلك محاولة حقيقة لدعم تيار نصرة الشريعة والاسلاميين المتشددين والابقاء عليهم في المشهد السياسي علي أنهم الاكثر عقلانية وحضور مع أحزاب الحوار (الفكة )
ولكن القرار تم أتخاذه داخل المجلس العسكري بموافقة ستة أعضاء من بينهم رئيس و نائب رئيس المجلس وأربعة عسكريين من قيادات المجلس وخاصة الذين لهم جرائم في الحروب الاهلية أن كانت في جبال النوبة أو دارفور ولكن كان الراي بالاجماع أن يتولي جهاز الامن والشرطة العمل مع مجموعة من قوات الدعم السريع وبعد أن طرحت الخطة علي الشرطة والامن وافق قادة الامن عليها بينما قالت الشرطة لا تملك العدد الكافي لأنجاز المهمة بل في الولاية حتي أنهم لم يستعينوا بعد القرار بشرطة الولاية بل كان الحديث مع قيادات الشرطة التي لم تبدي أي أهتمام بالمشاركة بالرغم من تعلميات المجلس العسكري المباشرة لهم بالمشاركة وأتضح أخير أن جزء كبير من قوات الدعم هي التي كانت مع كتائب الظل تلبس زي الشرطة والان هل يستطيع المجلس العسكري تحميل المسئولية الجنائية لفض الاعتصام للامن والمخابرات بعد تحذير حميدتي بعدم أدانة الجنجويد في الامر كم الاحالات للمعاش في الجهاز *ولكن هنالك كم هائل من الفيدوهات والوثائق ومحاضر الاجتماعات بالاضافة للمكالمات المسجلة لحديث بعض قيادات المجلس مع قائد المجموعات التي فضت الاعتصام .
8وتهيب اللجنة القومية للقصاص القانوني لشهداء فض الاعتصام من كل سوداني يملك أي وثيقة أو لديه أي دليل مادي بمشاركة أي من عناصر القوات النظامية بالقتل خلال فض الاعتصام وضعها علي صفحة اللجنة فورا
العنوان
الكاتب
Date
هل خيوط جريمة فض الاعتصام بالقيادة تقول أن القتلة هم جهاز الامن وكتائب الظل
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة