نُراهن علي وعي الشباب الذين يملؤن الشوارع والساحات في عطبرة والخرطوم ومدن وأرياف السودان... - هؤلاء لا يستمعوا للصادق المهدي، ولا يعرفون الميرغني... - ولا يسمحوا ان يُحكَم السودانُ باللغة والاساليب القديمة. - هذا عهدٌ قد ولَّى. يحق للسودانيين والشباب أن يفرحوا، ويحتفلوا... فقد ثاروا، وضحوا، واسقطوا نظاما ما كان في باله واحتماله ان يسقط. ازلوا ريئس التنظيم، ورئيس الحركة الاسلامية، والقائد العام لقواتهم المسلحة، وحاكموه بقوانينه، (وطلعوه حرامي ساكت!)، وذهبوا به للاصلاحية لإصلاحه وتقويمه... - والباقي، في الطريق!
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة