منا لم يسمع بدون جوان...و من منا لم يتصور هيئته و تصرفاته؟
و الآن يستعيد بيتر هانكه الحائز بعد جدل عنيف على جائزة نوبل للآداب لهذا العام(2019) يستعيد من جديد أيقونة العشق ذلك الأسطورة الذي ارتسم في المخيلة العامة
بالفتى اللعوب خاطف قلوب العذارى و مطلق سهام كيوبيد في كل اتجاه.فكيف قدّمه هانكه و صوّره من جديد ..
و لكن في أي صورة و في أي شكل؟
هذا ما عرضه بتمكّن الكاتب(محمد الحمامصي) في عبارات رشيقة والتي استقتطف منها بضع فقرات..
و ذلك لكي تستعيد الذاكرة صورة الدون الجوان التي سمعنا عنها كثيرا .. و لنطابقها مع تصوير هانكه له.
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة