سعادة وزير الخارجية أستاذة أسماء محمد عبد الله

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-08-2024, 01:46 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين

مكتبة الفساد

ابحث

مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات

News and Press Releases

اتصل بنا

Articles and Views

English Forum

ناس الزقازيق

مدخل أرشيف للعام 2019م

نسخة قابلة للطباعة من الموضوع ارسل الموضوع لصديق اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة

« | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »

09-18-2019, 07:50 AM

منصوري

منصوري
تاريخ التسجيل: 09-28-2003
مجموع المشاركات: 2504

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين

سعادة وزير الخارجية أستاذة أسماء محمد عبد الله
07:50 AM September, 18 2019 سودانيز اون لاين منصوري- مكتبتى رابط مختصر (adsbygoogle = window.adsbygoogle \|\| []).push({}); بسم الله الرحمن الرحيم عجت وسائل التواصل الاجتماعي في اليومين الماضيين بالتعليق على مقابلة السيدة الوزيرة أسماء محمد عبد الله ،المقابلة التلفزيونية ، والتعليق معظمه سالبا ، وانطباعي من الوهلة الأولى ، ومعظمه أتى من أناس غير متخصصين ، ولا أهل دراية بعلم وفنون وأضابير ومصطلحات العمل المهني البحت ،، ومعظمه تعليق غير بناء، يصب فى مصلحة اعداء الثورة التى ضحى فيها عموم الشعب السوداني بالغالي والنفيس،، ومعظمه يتحدث عن الورقة التى قرأت منها سعادة السيدة الوزيرة ،، بل بعضه يذهب الى لجنة الاختيار،،ولعمرى نحن ، واعنى البعض الانطباعي، أن الانطباع الاول ، بدون دراسة وبدون تحرى وبدون صدق النوايا ، لايمكن ان يعطى صورة واضحة علمية دقيقة ،،ولكن لعله لدى انطباعا جيدا ،شاركتنى فيه مجموعة كبيرة لا يستهان بها من ذوى التخصص والمعرفة عن قرب ،، وهو أن الانطباع الذي يتركز فى ذهن الشخص المحايد ، أن هذه السيدة جادة جدا ،، ومحددة جدا وواضحة جدا ،، وملمة جدا بكل عمل تفاصيل وزارتها التى عملت فيها ردحا من الزمان ،، وانها لا تجامل فى مصلحة البلاد العليا ، وعكس صورتها خارجيا بما يتماشى مع عظمة الشعب السوداني ، وكبريائه وشموخه،، وان مظهرها ينم عن الصدق والشفافية وقوة الشخصية ،، ولذلك لم يرق للكيزان عملها سابقا بهذه الطريقة التى تتضارب مع مصالحهم ،، فكان قرار ابعادها،، لم تبعد لكفاءة ولا محسوبية ولا قدرة على الأداء ،، بل حدثني من يعرفها عن قرب ، بأنها تعتبر الصندوق الأسود لوزارة الخارجية ، تعرف جميع منعطفات سير العمل فى وزارتها فى المرحلة السابقة وجميع اضابير وملفات ودوسيهات الوزارة قسما قسما ومنعرجا منعرجا ،، وقد ترقت وعرفت معظم أقسام هذه الوزارة الهامة ، التى تعكس صورة البلد خارجيا ،، وعمرها الذي يلوم البعض عليه، هو عمر كله خبرات ومهارات مكتسبة ومعاشة عن قرب قريب،، وهو ليس بعمر كبير على كل حال يمنع من أن يؤدى الشخص مهامه الوظيفية ،، كلها المرحلة الانتقالية ثلاث سنوات، بعدين تأتى انتخاباتكم وانتخاباتنا ،، فنحن شاهدنا رؤساء ووزراء قد تجاوزوا الثمانين عاما ،،يؤدون مهامهم الوظيفة على اكمل وجه،، فأنت عندك مثلا السيد الإمام الصادق المهدى وهو رجل فى منتصف الثمانيات ،،اختلف البعض معه او اتفق،فهو حصيلة تجارب متراكمة من العمل كرئيس وزراء على مرحلتين وزاريتين ،، ولا يزال نشطا فى العمل السياسي ،وان تجاوزه جيل الثورة الحالى ،فهو على كل حال جزء من تاريخنا السوداني ، رضينا أم أبينا ،، له ما له وعليه ما عليه،، وكان يجب ان نفتخر بعمر السيدة الوزيرة وانها فى عمرها فى بدايات العمر السبعينى ، انها قادرة على العطاء والاضافة فى دهاليز السياسة الخارجية ،، بل وصف بعضهم من اخوتنا الذين عملوا معها ،بأن هذه السيدة مثال يحتذى فى العمل الخارجي ،ويشرف البلد تماما بما لها من قدرات فذة ومهارات متعددة مكتسبة ،تقدر تدير بها بجدارة العمل الخارجي،،بل وصفها بعضهم بالصندوق الأسود لوزارة الخارجية ،،أما إن اعترض البعض على القراءة من الورقة او المظهر الخارجي، فمالو ياهو مظهرنا كلنا نحن كسودانيين وسودانيات عندما نصل لهذه السن،، وبعضهم يصله فى سنيين متكررة بدون انجاز وبدون عمل ، وإنما هى سنوات تتكرر كجمل الرحى يدور حول معصرة الزيت ،،والمظهر مالو ،، ياهو مظهر أمهاتنا السودانيات ،، التوب السوداني الابيض العظيم عظمة نساء بلادى ،هو نفس التوب الذي ظهرن به كنداكات الثورة ولبسنه الكنداكات فى كندا وفي أمريكا وفى ميدان القيادة العامة ، احتفاء بثورة الشعب العظيمة عظمة نساء بلادى ،، نحن ما عايزين معرض سيارات او معرض ملكات جمال حتى نحكم على المظهر السوقي الخداع ، وعمرو المظهر ما كان مقياس،، قال صلى الله عليه وسلم في حديث بإسناده، ألا ان فى الجسد مضغة ،إذا صلحت صلح ساير الجسد، وإذا فسدت فسد سائره ،،، فهذه المضغة وذاك العقل هو ما يجب ان نقيم به الإنسان ،، وما يقيم الإنسان إلا ما يحمل قلبه وعقله،، هذا هو المقياس الحقيقي الذي يجب أن نقيم به الناس اليوم ،، وليس المظاهر الخادعة الجوفاء،،فهنيئا لنا بهذه الوزيرة الشابة فى افكارها ذات السنوات السبعين الكلها عطاء فى مجال العمل الخارجي المتخصص ،، والشكر والتقدير للجنة التى اختارتها بجدارة لقيادة عمل هذه الوزارة الهامة ،،قال صلى الله عليه وسلم فى حديث بإسناده ،إذا أبردتم لى بريدا ، فاختاروا من احسن الأسماء وحسن المظهر،، او كما قال ،،لاحظ قدم الأسماء وهنا وزيرتنا المحنكة اسمها أسماء محمد عبد الله،، اسم كلو سمح للإسم الثالث،، كان صلى الله عليه وسلم ،اذا بعث ببريد الى ملك او قوم ،يسأل اولا عن اسم الشخص المبتعث،، فإن كان اسمه جميلا ،تبسم وتفاءل ،، وان كان اسمه قبيحا ،اشاح بوجهه،فيفهمون الصحابة عليهم الرضوان قصده، فيبدلون الشخص المبتعث،،وكان ابدا لا يتحدث عن جماله،لأن هذه الخلقة هى فطرة الله التى فطر الناس عليها وخلقة الله ، لاتبديل لخلق الله،والمظهر ياهو توبنا السوداني النظيييف الأبيض الجميل الناصع المطرز قليلا وهو ما نفتخر به،، لايزال اخوتنا الموريتانين يلبسونه مثلنا ،، ولكن العارفات للبس التوب السوداني من بناتنا وامهاتنا وزوجاتنا قالن بس الموريتانيات يلفحن التوب بجهة الكتف المغايرة ،، وردى موش عندو اغنية تقول ( لفحة التوب المهفهف،،، وشنو كدا ما عارف) على ابراهيم برضو موش عندو اغنية تقول شوف عينى الحبيب بى حشمة لابس التوب التوب زاد جمالو وزينة يا المحبوب توبك فى التياب ما شفنا أمثالو لو شافوا البريدوك يا جميل مالو ،،،،،، ،نمشى وين نحن من تراثنا وتوبنا وتقاليدنا وسودانيتنا الراسخة منذ القدم ،،خليكم مع وزيرتكم وزيرة الثورة التى مهرتموها بدمائكم وفلذات اكبادكم وأحكموا عليها بعديييين بإدارتها لوزارتها وخليكم من الانطباعات الأولية ،، التوب ،، الورقة ،، ما عارف شنو ؟ما تمشوا وراء كل ناعق،، يريد النيل من ثورتكم بأساليب جانبية والله نحن اماتنا عايزنهن ،وبناتنا بى توبن او بى اسكيرتيهن وبلوزتهن عايزنهن وبى طرحتهن عايزنهن،، الطرحة دى موش الكنداكات قشن بيها دماء الجرحى والشهداء فى ساحات الوغي والمنازلة الغير متكافئة ؟ أدوا الناس فرصة واحكموا عليهم بأعمالهم وليس بمظاهرهم ،، ولا تشككوا في اختيار وزائكم ولا لجان اختياركم ،، الفنان المنصوري الشايقي ود خالتى عبد الرحيم البركل يقول في أغنيته ( مافى عسل زى عسلنا ،،، روقوا كدى أدوها صنة ) السلام والتعظيم لثورتنا العظيمة التي سوف تنبثق منها الثورة الفكرية ،التى سوف تذهل العالم بسموها وبرفعها للواقع وتنزيل الفكر الحر ،،الخلود لشهداء ثورتنا العظيمة الدعاء والتوجه للجرحى والمصابين مهندس صديق عبدالله علي أبوحنة (منصوري ) [email protected] (عدل بواسطة منصوري on 09-18-2019, 08:25 AM) (عدل بواسطة منصوري on 09-18-2019, 08:54 AM) (عدل بواسطة منصوري on 09-18-2019, 08:55 AM) (عدل بواسطة منصوري on 09-18-2019, 11:12 AM)

[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1: << 1 >>

تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook

احدث عناوين سودانيز اون لاين الان

اراء حرة و مقالات	Latest Posts in English Forum
Articles and Views	اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases	اخبار و بيانات

الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة

About Us
Contact Us
About Sudanese Online

اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين

News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums

If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

سعادة وزير الخارجية أستاذة أسماء محمد عبد الله

تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع: at FaceBook

تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook