|
Re: بعيدا عن العاطفه هل تؤيد التقارب السودان� (Re: wedzayneb)
|
لا اوافق على التقارب كما لا اوافق على العداء, مهما قلنا اسرائيل دولة معترف بها من الامم المتحدة كونها محتلة ارض فلسطين و دول أخرى دا موضوع تاني لايعنينا الا من باب رفض الاحتلال و العدوان في اي مكان في العالم, لكن نعادي ونحارب لا من باب اولى نعادي ونحارب من يحتل ارضنا في رقبتنا وطالما رفع حالة العداء يساهم في حل مشكلنا مع القوائم السوداء الامريكية مرحبا به أكتر من كدا لا أؤيد تطور العلاقة لا هي جارة لا عندنا مصالح مشتركة (واضحة) ياهو المجال الجوي ما مشكلة لكن مقر موساد ويتاع دا دي كتيرة - مع انه الواقع و التجربة بتقول انه ما عنده كتافين و الببدا بفتح المجال الجوي بنتهي بمقر موساد أكيد :)
| |
|
|
|
|
|
|
Re: بعيدا عن العاطفه هل تؤيد التقارب السودان� (Re: بلدى يا حبوب)
|
نعم أؤيـد وبشــدة ،،،
اذا اخضعنا الامر للمنطق فليس من مصلحتنا كسودانيين ان تكون لنا عداوة مع احد، ومناصرتنا للقضية الفلسطينية لا تعني ان نعادي اسرائيل بل كثير من الدول لديها علاقة جيدة مع اسرائيل كما اسفل احد الزملاء سرية كانت او علنية وحتى السلطة الفلسطينية كانت لها علاقة مميزة وتنسيق امني معها. نموذج السلطان قابوس في حكم سلطنة عمان كان نموذحا رائعا لايتدخل في شئون الاخرين ولا يعادي احد وكرس جهده لبناء دولة مميزة. السودانيون يحملون عاطقة قوية للقضية الفلسطينية بوعي او بدونه، لا اعلم ان كان هناك من يتعاطف مع قضايا السودانيين. الحلول والصفقات تمرر ان بنى السودان علاقة مع اسرائيل ام لا لأنه لا يعد دولة ذات ثقل اقتصادي او تكنلوجي او صناعي فيحسب لها الحساب فيستشار لكي يبارك الاتفاقيات والصفقات، لذلك التفكير في مصالح البلاد أقلها حفظ الامن وحماية التراب امر ضروري ففي خلال العهد البائد انتهكت سيادة البلاد كثيرا.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: بعيدا عن العاطفه هل تؤيد التقارب السودان� (Re: Abureesh)
|
هل تعلم بأن تركيا اردوغان هي سادس اكبر مستورد للسلع الاسرائيلية ؟ شفتو الكوز العامل فيها مولود في قبة الصخرة ده حبرتجي كيف ؟ اردوغان بساهم بشكل مباشر في تقوية اسرائيل وفاتح قنوات للكيزان في تركيا عشان يهاجموا فيها التطبيع والمطبعين .. اوافق بالطبع ..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: بعيدا عن العاطفه هل تؤيد التقارب السودان� (Re: بلدى يا حبوب)
|
بسم الله الرحمن الرحيم
*الحزب الجمهوري* الحريةلناولسوانا
بيان حول لقاء البرهان ونتنياهو بين: التهويل والتهليل
ان لقاء السيد رئيس مجلس السيادة السوداني/ عبد الفتاح البرهان برئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو بيوغندا لا يهولنا ولا يدهشنا في الحزب الجمهوري الذي نادى زعيمه الأستاذ محمود محمد طه بالصلح مع اسرائيل قبل اكثر من نصف قرن عندما كان العداء مع اسرائيل في الشرق الأوسط في أوجه والتهويل من التعامل معها يمنع حتى الخواطر من التحرك تجاهها. إننا لسنا مع الانسياق والهرولة تجاه اسرائيل دون بصيرة وبدوافع الخوف من امريكا او الطمع في رضائها من أجل رفع اسم السودان من قائمة الدول الراعية للارهاب ولكننا بنفس القدر نظل دعاة لتصحيح مسار علاقات الدول العربية من اسرائيل والتي ظل معظمها يعمل في الخفاء في توادد وتوافق معها ويعمل في العلن في دغدغة عواطف الشعوب العربية وحفظها في كبسولة العداء التاريخي التهريجي لاسرائيل انطلاقا من دعاوي القومية العربية العنصرية او العقيدة الاسلامية المنطلقة من الفهم السلفي المتخلف عن العصر. إن التباين الملحوظ في الرؤى والمواقف لمكونات الثورة ان كانت داخل مكوناتها المدنية او شريكها العسكري طبيعي ان تنتج عنه مثل هذه المواقف المربكة والتي تعكس صورة غير مشرفة لحكومة تمثل ثورة عظيمة ما زال العالم يتغزل في تفردها. ولكن يظل عزاؤنا ان شعبنا العظيم قد ظهر انه عصي على التضليل وهو يكتسب كل يوم مزيدا من الوعي الذي يمكنه من قيادة نفسه لمرافئ العزة والكرامة داخليا وخارجيا متقدما على من يتصارعون لقيادته منطلقين من مكاسب سياسية ذاتية كانت او ايدولوجية متكلسة. وفي الختام نقول نعم للسلام والتطبيع مع اسرائيل على ان يأتي من باب المؤسسة وليس الفرد ونحن نبشر بالسلام شعار ثورتنا العظيمة و بدولة سيادة حكم القانون والتحول الديمقراطي الحقيقي.
الحزب الجمهوري امدرمان- الثورة الحارة الاولى ٦-فبراير - ٢٠٢٠
| |
|
|
|
|
|
تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook
|
|