منظمة دولية: الدعم السريع هي المسؤولة عن فض الاعتصام وقتل المتظاهرين أخبار السودان On نوفمبر 19, 2019 حميدتي - قائد الدعم السريع حميدتي - قائد الدعم السريع 0 مشاركة
قالت منظمة هيومن رايتس ووتش إن الهجمات القاتلة التي نفذت ضد المتظاهرين في اعتصام القيادة العامة كانت مبرمجة، وترقى إلى تصنيف جرائم ضد الإنسانية. وقالت هيومن رايتس ووتش في تقرير لها إنها التقت بأكثر من 60 شخصا بمن فيهم ضحايا مجموعة من الجرائم من ضمنها العنف الجنسي، وشهود على الانتهاكات، كما حللت صورا، ومقاطع فيديو، ومنشورات على وسائل التواصل الاجتماعي. وذكرت هيومن رايتس ووتش فى تقريرها إن قوات الدعم السريع قادت تفريق الاعتصام وفتحت النار على متظاهرين عزل، فقتلت الكثير منهم فورا، وضربت المتظاهرين، وأذلت الكثيرين، وقصت شعرهم، وأجبرتهم على الزحف في مياه الصرف الصحي، وتبولت عليهم، وأهانتهم، كما أحرقت القوات ونهبت الخيام وغيرها من الممتلكات في المنطقة. وطالبت المنظمة تقريرها أمس السلطات الانتقالية السودانية الالتزام بمحاسبة حقيقية عن أعمال العنف غير القانونية المرتكبة ضد المتظاهرين منذ ديسمبر والتي قتل فيها المئات.
دبنقا
11-19-2019, 10:02 PM
Yasir Elsharif Yasir Elsharif
تاريخ التسجيل: 12-09-2002
مجموع المشاركات: 48980
التقرير الكاسح ؟ صدر في يوم الاثنين 18 نوفمبر 2019 تقرير Human Rights Watch عن السودان ،وتجد استعراض له بالعربي على الرابط ادناه ، والتقرير الكامل متواجد على الانترنيت : https://www.hrw.org/ar/news/2019/11/17/335753https://www.hrw.org/ar/news/2019/11/17/335753https://www.hrw.org/ar/news/2019/11/17/335753https://www.hrw.org/ar/news/2019/11/17/335753 ونشير الى جزء من الاستعراض الذي يقول نصاً : قبيل فجر يوم 3 يونيو/حزيران، في اليوم الأخير من شهر رمضان، انتشرت أعداد كبيرة من قوات الأمن بقيادة "قوات الدعم السريع" بالقرب من منطقة الاعتصام، وفتحت النار على متظاهرين عُزَّل، فقتلت الكثير منهم فورا. اغتصبت القوات، وطعنت، وضربت المتظاهرين، وأذلت الكثيرين، وقصت شعرهم، وأجبرتهم على الزحف في مياه الصرف الصحي، وتبوّلت عليهم، وأهانتهم. كما أحرقت القوات ونهبت الخيام وغيرها من الممتلكات في المنطقة. وثقت هيومن رايتس ووتش هجمات وحشية على المدنيين ارتكبتها قوات الدعم السريع في دارفور، وجنوب كردفان، والنيل الأزرق منذ 2013. انتهى الاقتباس .
الكونغرس الامريكي يعرف كل ذلك واكثر عن حميتي وخاتيهوقرض معاهو ، وبالتالي رفض الكونغرس رفع اسم السودان من قائمة وزارة الخارجية الامريكية التي تحتوي على الدول الداعمة للارهاب ، رغم التصريحات الدبلوماسية التي يبغبغ بها موظفو وزارة الخارجية الامريكية . ولو شفت يا حبيب الفيلم ، صوت وصورة ، لساعات عدوان ميليشيات حميتي لاعتصام القيادة فجر الاثنين الاسود 3 يونيو 2019 على : The Israeli Spyware Pegasus لبكيت من الوجع . ولكن رغم كل هذه الاهوال ، نتمنى ان تعمل لجنة نبيل اديب اضان الحامل طرشة ، وتصهين عن سلخانات حميتي وياسر العطا ، وتزحلقها تحت التبروقة ، والا فالطوفان والجراد والقمل والضفادع والدم ... آيات مفصلات فاستكبروا وكانوا قوما مجرمين . ولكن هل نحن قوم مجرمون ؟ سوف نكون قوماً مجرمين ، إذا استفزينا حميتي ، وارغمناه على التحالف مع الابالسة الكوز جويد ، وعودتهم للسلطة في إستنساخ لنموذج السيسي المصري . ويومها سوف يعيث الابالسة الكوزجويد حرقاً للاخضر قبل اليابس ، في موجات ثار وانتقام تعيد لنا ذكرى فواجع حملة الدفتردار . يومها سوف نرى ( كافة الوسائل ) التي هددنا بها المدعو محمد المعتصم منسق اللجان الانقاذية الشعبية السابق في محلية كرري ، وتهديدات عمودية النافعاب ، وغيرهما من حرائق ؟ قال : + السلطة تطير ... بشرط ان ترك فوق راسي . + لا اتشرف بالانتماء للمجلس السيادي الانتقالي ... لانهم كلهم تحت جزمتي . وبدأت مخلايات حميتي في الظهور ... كل مخلاية فيها سكر وزيت وعدس وكمان ، صدق او لا تصدق ، بصصصصصل . والسؤال الذي اعجز هاملت في الرد عليه : هل نملك رفاهية إستفزاز ودواس حميتي الذي سوف يستنصر بنظام الابالسة الكوزجويد ، ونكون يا عمرو لا رحنا ولا جينا خصوصا وباقي شهر لاحتفالنا باالذكرى الاولى للثورة في يوم الخميس 19 ديسمبر 2019 ؟ ام نسعى لتدجين حميتي ، وضمه لصف تحالف قوى اعلان الحرية والتغيير ، رغم هجوم حميتي الغليظ على التحالف الاسبوع المنصرم ؟ 2- الذكرى ال 42 لزيارة السادات للقدس ؟ في يوم الثلاثاء 19 نوفمبر 2019 ، مرت الذكرى ال 42 لزيارة الرئيس السادات للقدس في يوم السبت 19 نوفمبر 1977 . تمثل زيارة السادات للقدس اكبر جريمة ارتكبتها مصر في حق الوطن العربي ، فقد كان من ثمارها ارجاع سيناء الى مصر وخروج مصر من الصراع العربي- الاسرائيلي . وفي المقابل سمحت مصر ، في انانية مجرمة ، لاسرائيل بالعربدة في الوطن العربي ، فرفضت اسرائيل مجرد التفاوض حول حق الفلسطينيين فى إقامة دولتهم المستقلة، بل واعتبرت القدس الموحدة عاصمة أبدية لليهود، وتسعى حاليا لطرد او ترانسفير ما تبقى من الفلسطينيين في الضفة الغربية وفي اسرائيل إلى الاردن ، بعد اعتراف ترامب بان المستوطنات الاسرائيلية في الضفة الغربية شرعية . كما سمحت زيارة السادات للقدس ، بإعتداء اسرائيل على منشآت العراق النووية، وغزو لبنان واحتلال بيروت، وضم الجولان السورية لاسرائيل . كانت زيارة السادات للقدس السبب المباشر لكل المشاكل اللاحقة في الوطن العربي . كان العدوان الامريكي على العراق لضمان سلامة اسرائيل ، وكذلك الكوارث التي تجتاح ليبيا حاليا بعد طرد القدافي ، وكل المشاكل الحالية في سوريا سببها اسرائيل ، بعد ان صرحت بالواضح الفاضح انها سوف تشتري بترول المنطقة الكردية في شمال شرق سوريا كيتن في سوريا بشار ولكي تضمن عدم استفادة سوريا من بترولها . واسرائيل مصممة على تفتيت السودان . عمل السادات عملته المجرمة لانه كان الفرعون الاله ، وعليه يجب ان نستمسك بالديمقراطية ودولة القانون وبسط الحريات والتداول السلمي للسلطة لنضمن عدم عودة بشير 2 يحاكي بشير 1 والفرعون السادات ؟ يبقى سؤال : ما الذي يجمع بين الدول العشر الاتية : بوليفيا موراليس ،فنزويلا مادورو ،ايران خامئني ،عراق صدام ،ليبيا القدافي ، سوريا الاسد ،مصر مرسي ،الجزائر بوتفليقة ،الامارات شخبوط ، وقطر خليفة ؟ الجواب: تاييدهم للقضية الفلسطينية ...فزالوا او في الطريق ؟ هل لاحظت ان كل العرب الذين نالوا نوبل كانوا متعاطفين مع اسرائيل؟ هل لاحظت كيف يقهقه السيسي في وجود نتن يا هو ليضمن استمراره في السلطة ؟
3-الذكرى ال 40 لحادثة الحرم المكي ؟ تمر يوم الاربعاء 20 نوفمبر 2019 ، الذكرى ال 40 لحادثة الحرم المكي . بعد صلاة الفجر يوم 1 محرم 1400هـ ، فجر اول يوم في القرن الهجري الجديد ، الموافق يوم الثلاثاء 20 نوفمبر 1979م، وقف جهيمان العتيبي وبجانبه صهره محمد عبد الله القحطاني في الحرم المكي ، ليعلن أمام المصلين خروج وعودة المهدي المنتظر ، وطلب منهم مبايعة محمد عبدالله القحطاني ، خليفة للمسلمين ، واماماً لهم على انه المهدي المنتظر ، بدلاً من الملك خالد بن عبدالعزيز .
كان مع جهيمان العتيبي 200 من انصاره المسلحين ، بأسلحة خفيفة . رغم ان ميزانية السعودية الدفاعية والتسليحية تاتي في المرتبة الثالثة دولياً بعد الولايات المتحدة والصين ، وتتجاوز 80 مليار دولار في السنة ، إلا انها استنجدت بفرنسا والاردن لمساعدتها و ( تخليصها ) من جهيمان العتيبي وجماعته ، بعد ان افتى علماء السلطان بجواز دك الكعبة فوق رؤوس جماعة جهيمان . دخلت المليشيات الفرنسية الخاصة مكة بعد ان ردد كل فرد منها الشهادتين بلغة عربية مكسرة لا يفهمها من رددها ببغاوياً . وتبعتها القوات الامنية الاردنية الخاصة . في العاشرة صباحًا من يوم الثلاثاء 14 محرم 1400 هـ الموافق 4 ديسمبر 1979م ، وبعد انقضاء أسبوعين على احتلال جهيمان للكعبة ، بدأ هجوم الميليشيات الخاصة الفرنسية على الكعبة بالمدافع ، واستمر القصف حتى حلول المساء ، حين استسلم جهيمان ومن بقي من رجاله على قيد الحياة . بعدها ، تم إعدام جهيمان في مهرجان شعبوي ، وادخلت جثته في برميل حامض حارق ، ذوب الجثة بعظامها ، وصارت جثته سائلاً . وتم اعدام جميع وكل عائلة جهيمان ، البعيد قبل القريب ، بمن فيهم الاطفال والنساء والشيوخ ، وتذويب جثثهم في براميل الحامض الحارق . وتؤكد السلطات التركية ان جثة خاشوقجي قد تم تذويبها في برميل حامض حارق حتى صارت سائلاً ؟ هكذا هي الاحوال في مملكة المنشار . وكفى بنا حاسبين . JJJJJ
11-20-2019, 09:01 AM
Yasir Elsharif Yasir Elsharif
تاريخ التسجيل: 12-09-2002
مجموع المشاركات: 48980
نشرت "هيومن رايتس ووتش" في 11 فبراير/شباط 2019 فيديو يُظهر عنف القوات الحكومية البالغ وانتهاكاتها المروعة ضد المتظاهرين فيالسودان خلال أسابيع من الاحتجاجات، التي كانت سلمية إلى حد بعيد. على "مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة" في دورته في مارس/آذار الاستجابة بشكل عاجل للأزمة الحقوقية في البلاد، وضمان إجراء تحقيق مستقل في الانتهاكات منذ بدء الاحتجاجات في ديسمبر/كانون الأول 2018.
Quote: السودان: فيديوهات تُظهر أعمال عنف وانتهاكات بالغة 842 Aufrufe •11.02.2019 11 0 Teilen Speichern HRW العربية نشرت "هيومن رايتس ووتش" في 11 فبراير/شباط 2019 فيديو يُظهر عنف القوات الحكومية البالغ وانتهاكاتها المروعة ضد المتظاهرين في السودان خلال أسابيع من الاحتجاجات، التي كانت سلمية إلى حد بعيد. على "مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة" في دورته في مارس/آذار الاستجابة بشكل عاجل للأزمة الحقوقية في البلاد، وضمان إجراء تحقيق مستقل في الانتهاكات منذ بدء الاحتجاجات في ديسمبر/كانون الأول 2018. تظهر تسجيلات فيديو، تحققت هيومن رايتس ووتش من صحتها، قوات الأمن تتجول في سيارات مدرعة وتطلق الرصاص والغاز المسيل للدموع على المتظاهرين العُزّل، وتعتقل المحتجين والمارة وتضربهم بالعصي وأعقاب البنادق. كما تعرض اللقطات إصابات دموية مروعة نتيجة طلقات نارية، وأدلة على ضرب وتعذيب قاسٍ، وآثار مداهمات قوات الأمن على المستشفيات وإلقاء الغاز المسيل للدموع داخل غرف الطوارئ وإعاقة الرعاية الطبية.
11-20-2019, 10:09 AM
Yasir Elsharif Yasir Elsharif
تاريخ التسجيل: 12-09-2002
مجموع المشاركات: 48980
على الأمم المتحدة التحقيق عاجلا في تعامل السلطات مع المحتجين
(نيروبي) – نشرت "هيومن رايتس ووتش" في 11 فبراير/شباط 2019 فيديو يُظهر عنف القوات الحكومية البالغ وانتهاكاتها المروعة ضد المتظاهرين في السودان خلال أسابيع من الاحتجاجات، التي كانت سلمية إلى حد بعيد. على "مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة" في دورته في مارس/آذار الاستجابة بشكل عاجل للأزمة الحقوقية في البلاد، وضمان إجراء تحقيق مستقل في الانتهاكات منذ بدء الاحتجاجات في ديسمبر/كانون الأول 2018.
تظهر تسجيلات فيديو، تحققت هيومن رايتس ووتش من صحتها، قوات الأمن تتجول في سيارات مدرعة وتطلق الرصاص والغاز المسيل للدموع على المتظاهرين العُزّل، وتعتقل المحتجين والمارة وتضربهم بالعصي وأعقاب البنادق. كما تعرض اللقطات إصابات دموية مروعة نتيجة طلقات نارية، وأدلة على ضرب وتعذيب قاسٍ، وآثار مداهمات قوات الأمن على المستشفيات وإلقاء الغاز المسيل للدموع داخل غرف الطوارئ وإعاقة الرعاية الطبية.
قالت المديرة المشاركة في قسم أفريقيا في هيومن رايتس ووتش جهان هنري: "ثمّة أدلة دامغة على استخدام السودان العنف بوحشية شديدة ضد المتظاهرين السلميين ومنتقدي الحكومة. ينبغي فورا إنهاء تكتيكات العنف هذه التي تنتهك جوهر التزامات السودان الحقوقية الدولية، ومحاسبة المسؤولين عنها".
منذ منتصف ديسمبر/كانون الأول، عمت المظاهرات شوارع بلدات ومدن البلاد احتجاجا على ارتفاع الأسعار، ولدعوة الرئيس عمر البشير، الذي يتولى السلطة منذ 29 عاما، إلى التنحي. بدأت الاحتجاجات في عطبرة ثم انتشرت في مدن وبلدات أخرى، مثل قضارف، واد مدني، بور سودان، دنقلا، الأبيض، الفاشر، الخرطوم، وأم درمان.
وبسبب إفلاتها التام من العقاب، استخدمت قوات الأمن الحكومية – عناصر "جهاز الأمن والمخابرات الوطني" (الأمن الوطني) والمجموعات شبه العسكرية، بما فيها "قوات الدعم السريع" – العنف المفرط، وأطلقت الرصاص الحي والمطاطي والغاز المسيل للدموع في الهواء وعلى المحتجين مباشرة. يقدّر النشطاء السودانيون مقتل أكثر من 50 شخصا، معظمهم بسبب جروح بالعيارات النارية. من بين القتلى الطبيب بابكر عبد الحميد (25 عاما)، الذي أصيب بالرصاص عن قرب في 17 يناير/كانون الثاني خلال محاولته علاج الجرحى.
هاجمت القوات بوقاحة المستشفيات والفرق الطبية، واعتقلت عشرات الأطباء، واجتاحت المستشفيات، كما فعلت في احتجاجات 9 يناير/كانون الثاني في أم درمان، حيث أطلقت الرصاص والقنابل المسيلة للدموع، ومنعت الفرق الطبية من علاج الجرحى. أفادت "أطباء من أجل حقوق الإنسان" بتعرُّض 7 مستشفيات لهجوم مباشر، ما عرقل بشدة عمل معالجي المرضى وتسبب في صعوبات في التنفس من الغاز المسيل للدموع.
كما اقتادت القوات الحكومية مئات، وربما آلاف، المحتجين والمنتقدين، بعد أن اعتقلتهم في الشوارع والمكاتب والمنازل. تُظهر أدلة الفيديو علامات التعذيب على المعتقلين المفرج عنهم. ورغم صدور أمر من رئيس الأمن الوطني في 20 يناير/كانون الثاني بالإفراج عن جميع المعتقلين، أُفرج عن 186 فقط. واصل عناصر الأمن احتجاز المئات يوميا، بمن فيهم أعضاء أحزاب المعارضة البارزون، ومحامون، وأطباء، ونشطاء.
قالت هنري: "يزداد الوضع سوءا كل أسبوع. حان الوقت ليعزز مجلس حقوق الإنسان الأممي مراقبة الوضع والإبلاغ عنه وإرسال المحققين إلى البلاد".
قالت هيومن رايتس ووتش إن انعدام المساءلة عن الانتهاكات الماضية تسبب في استمرارها في السودان.
البشير مطلوب لدى "المحكمة الجنائية الدولية" بتهم المسؤولية عن الإبادة الجماعية، والجرائم ضد الإنسانية، وجرائم الحرب في دارفور. ورغم مذكرات التوقيف الصادرة في 2009 و2010، رفضت الحكومة السودانية التعاون مع المحكمة أو توفير مساءلة ذات مغزى عن الفظائع في دارفور ومنطقتي نزاع أخريين هما جنوب كردفان والنيل الأزرق. وثقت هيومن رايتس ووتش جرائم وحشية في تلك المناطق، منها عمليات قتل واغتصاب وتعذيب وهجمات على المستشفيات والمدارس، والتهجير القسري لمئات آلاف المدنيين.
منذ 2011، احتج السودانيون بوتيرة وأعداد أكبر على مجموعة مظالم. عام 2013، ردت السلطات السودانية على موجة الاحتجاجات الشعبية بعنف شديد، وقتلت أكثر من 170 شخصا. لم تقاضِ الحكومة أيا من المسؤولين عن القتل.
قالت هنري: "بسبب الإفلات من العقاب لسنوات، يتجرأ قادة السودان مجددا على ارتكاب جرائم خطيرة ضد المدنيين منذ عدة أسابيع دون عواقب. عمر البشير فار من العدالة الدولية، وعليه الإجابة على اتهامات المحكمة الجنائية الدولية ضده بتهمة ارتكاب جرائم في دارفور، منها الإبادة الجماعية". Region / Country
أفريقيا السودان
لمزيد من المحتوى
Loading Photo فبراير 1, 2019 رأي Sudan’s Game of Catch and Release يناير 29, 2019 خطاب Human Rights Council Should Create Independent Fact-Finding Group for Sudan
11-21-2019, 07:50 AM
Yasir Elsharif Yasir Elsharif
تاريخ التسجيل: 12-09-2002
مجموع المشاركات: 48980
الامن اللاوطني المازوم من الاستقلال بي صلاح سالم الي دمبللاب المدعوم من المخابرات المصرية والخليجية هو الذى قتل السياسيين والمفكرين وكل السودانيين عبر العصور ومن وراهم الس اي ايه ايضا
السودان ده كان نظيف قبل الاستقلال 1938-1956 اتلوث بعد الاستقلال بالمخابرات المصرية و الاجنبية وكل الابادة والجندرمة العملا الترابي من دفاع شعبي لي حرس حدود لي جعم سريع وظيفتا واحدة الابادة ونهب الموارد وليست دستورية من الاساس والسودان عايز نظافة روحية ترجعو لي 1يناير ويتجاوز مشاريع الصرف الصحي المصرية والعربية والانقلابات المشينة كان ممكن بي دستور 2005 والمحكمة الدستورية لمن بي تراهات ق ح ت والاعلان الدستوري 2019 الله اعلم تقوم للسودان قائمة امريكا دائما تشيطن ادواتا عشان تبرر غزوها للبلد https://up.top4top.net/
الدعم السريع مجرمين لكن كولمبيا وراها احمد هاورن وقوش والامن اللاوطني
11-21-2019, 08:25 AM
Yasir Elsharif Yasir Elsharif
تاريخ التسجيل: 12-09-2002
مجموع المشاركات: 48980
Quote: What Happened to Sudan Protesters in June 2019 3.449 Aufrufe •18.11.2019 15 1 Teilen Speichern Human Rights Watch 82.100 Abonnenten Fatal attacks on protesters in Sudan in June were planned and could amount to crimes against humanity. Sudan’s transitional authorities should commit to genuine accountability for unlawful violence against protesters since December, in which hundreds were killed.
11-21-2019, 10:25 AM
Yasir Elsharif Yasir Elsharif
تاريخ التسجيل: 12-09-2002
مجموع المشاركات: 48980
القوات المسلحة تنتقد تقرير (هيومان رايتس) حول فض اعتصام القيادة
01:31 PM November, 23 2019
سودانيز اون لاين زهير عثمان حمد-السودان الخرطوم مكتبتى رابط مختصر
الخرطوم 21 نوفمبر 2019- استهجنت القوات المسلحة السودانية التقرير الذي أصدرته منظمة "هيومان رايتس ووتش" قبل يومين بشأن أحداث فض اعتصام القيادة العامة، وتلميحها لتورط بعض القادة العسكريين في الأحداث.
وقالت المنظمة إن الهجمات القاتلة على المتظاهرين بالسودان في يونيو الماضي، كانت مُبرمجة وقد ترقى إلى جرائم ضد الإنسانية، ودعت رئيس الوزراء لمراجعة لجنة التحقيق التي أنشأها أو تكوين أخرى ذات صلاحيات أوسع.
ورفض المتحدث باسم القوات المسلحة عامر محمد الحسن في بيان الخميس ما تضمنه تقرير المنظمة الحقوقية ولفت الى ان السلطة شكلت لجنة تحقيق فور وقوع الاحداث وجرى اتباعها باثنتين بما يؤكد التزام الحكومة بالوصول الى الحقائق ومحاسبة المتورطين.
ولفت الى أن الجانب القانوني كان يستدعي عدم التأثير على اللجنة التي تعمل الآن وانتظار ما تسفر عنه.
ووصف المسؤول تقرير هيومن رايتس بالافتقار الى المهنية والحياد والأمانة وناشد السودانيين بعدم الالتفات الى مثل هذه التقارير.
وأوصت المنظمة في التقرير رئيس الوزراء السوداني بمراجعة أداء لجنة التحقيق التي شكلها في 21 سبتمبر الماضي أو تشكيل لجنة جديدة مستقلة ذات صلاحيات تخولها التحقيق في الانتهاكات ضد المتظاهرين المرتكبة منذ ديسمبر 2018 ومنها العنف الجنسي والحرص على تمكين اللجنة من طلب وجمع وحفظ الأدلة التي يمكن استخدامها في المحكمة.
وأضافت، "ينبغي ألا يتردد التحقيق في تحديد كل من يخلص إلى أنهم مسؤولون، بمن فيهم الذين في أعلى المستويات الحكومية مثل حميدتي والقادة العسكريين الآخرين الذين هم أعضاء في المجلس السيادي، واتخاذ خطوات لتقديم أي شخص يتم تحديده إلى العدالة".
11-25-2019, 04:01 PM
Yasir Elsharif Yasir Elsharif
تاريخ التسجيل: 12-09-2002
مجموع المشاركات: 48980
تقرير نيويوك تايمز عن انتفاضة ابريل 1985 The 15-year-old Government of the Sudan was overthrown today in a military coup led by the Defense Minister, according to statements by the new Government.
The takeover came after more than a week of demonstrations and strikes touched off by increased food prices and growing disaffection with President Gaafar al-Nimeiry's Government. It occurred while Mr. Nimeiry, a 55- year-old army officer regarded as pro- Western, was out of the country. He arrived in Egypt today after more than a week in the United States.
'Worsening Situation' Cited
The official Sudanese press agency issued a military communique this afternoon signed by the Defense Minister, Gen. Abdel Rahman Mohammed Hassan Swareddahab, who is also Commander in Chief of the armed forces. He was appointed to both posts by President Nimeiry on March 16 and had been considered a close friend.
The communique, broadcast on the Sudanese radio and monitored in London, said the military had seized power because of ''the worsening situation in the country and the political crisis, which worsens continuously.'' The Associated Press reported from Khartoum, the Sudanese capital, that there were unconfirmed accounts that two people had been killed in a brief gun battle as troops took over the state security headquarters. But it said tens of thousands of people thronged the streets singing in celebration of the coup.
Guarantees of Freedom
Later, in a communique broadcast on the official Omdurman Radio, General Swareddahab pledged political, economic and social changes and said he would guarantee freedom for the press, political organizations and religions, the A.P. reported from Khartoum.
General Swareddahab also promised in the same broadcast to open a ''direct dialogue'' with the predominantly Christian and animist rebels in the south and to achieve national unity ''within the framework of equality in rights and duties,'' the A.P. reported.
(Reagan Administration officials, saying they were worried about the untested ability of the new leader to handle the Sudan's problems, voiced concern about the country's future stability. Page 12.)
Country's Role in Region
The Sudan has been viewed by the United States and Egypt as critically important to their interests in Africa and the Middle East. Beyond the geopolitical aspects, the Sudan has been a major opponent of Col. Muammar el-Qaddafi, the Libyan leader, who has called openly for Mr. Nimeiry's overthrow. There has thus been concern about any development in the Sudan that might be interpreted as a victory for Libya, which is viewed in Washington as a leading proponent of terrorism and violence, or for Ethiopia, a Soviet ally.
Libya was the first nation to recognize the new Sudanese regime.
The Sudanese press agency said the new military ruler had issued a seven- point program dismissing President Nimeiry and all his ministers, suspending the Constitution and Parliament and declaring a state of emergency and martial law for a ''temporary period.''
The Sudan's borders and airspace were closed indefinitely. The country had been virtually cut off since Wednesday, when a general strike disrupted telephone and telex communications and shut Khartoum's international airport.
In a broadcast monitored from London, General Swareddahab told Sudanese citizens that the military had taken control for a limited period and that power would be handed ''back to the people'' within six months.
Shortly after the coup took place, President Nimeiry arrived here from Washington for talks with President Hosni Mubarak of Egypt.
Mr. Nimeiry, who came to power in a military coup in May 1969, had cut short an overseas tour to return to the Sudan to try to quell the growing unrest.
Mr. Nimeiry, clad in a gray business suit, was met at the Cairo airport by Mr. Mubarak and two senior Egyptian officials, Prime Minister Kamal Hassan Ali and Defense Minister Abdel Halim Abu Ghazala. After the two Presidents met for 25 minutes at the airport, President Mubarak accompanied Mr. Nimeiry to the Sudanese leader's Boeing 707 presidential jet. The delegations consulted for five minutes on the runway, witnesses said, and then walked back to an airport lounge.
As he walked away from his aircraft, President Nimeiry's head was bowed and his shoulders slumped, the witnesses said.
Egyptian officials said Mr. Nimeiry had been dissuaded by his pilot and by President Mubarak from trying to return to Khartoum on the grounds that that the trip would be too dangerous.
Egypt Is 'Very Concerned'
Mr. Mubarak's senior foreign policy adviser, Osama el-Baz, told reporters in Cairo that President Nimeiry had not requested military assistance. He stressed that Egypt, which has a defense pact with the Sudan, was ''very concerned'' about the situation.
In a broadcast reported by the official Libyan press agency, a Libyan official said that ''the Arab people of the Sudan have put an end to 15 years of a dictatorial, fascist and oppressive regime imposed on the people by dictator Nimeiry, agent of imperialism and reaction.''
The Libyan broadcast warned against any attempt by ''outside powers'' to interfere in the Sudan's internal affairs. The phrase was described by diplomats as a reference to Egypt and the United States.
Libya's prompt recognition of the new Government raised questions in Cairo and other Arab capitals about Libyan involvement in the takeover. Mr. Baz, the Egyptian adviser, said it was ''not clear'' that Libya was involved, but he emphasized that Egypt would not tolerate any ''direct or indirect'' Libyan role.
President Nimeiry had faced growing political and economic discontent at home, according to Sudanese interviewed earlier this year in Khartoum.
In the last few years, they said, Mr. Nimeiry had begun to alienate almost every sector of Sudanese society. More than a year ago, he angered non-Moslems in the south by imposing Islamic law throughout the country.
Earlier this year, Mr. Nimeiry began imposing an austerity program recommended by Washington and the International Monetary Fund. It included a significant devaluation of the Sudanese pound and steep price increases in basic commodities, such as gasoline, bread, soap and oil.
The price increases, in addition to other shortages, prompted riots last week, which the police attempted to quell with widespread arrests and tear gas attacks.
Rejoicing in the Sudan
KHARTOUM, the Sudan, April 6 (AP) - Tens of thousands of rejoicing Sudanese took to Khartoum's streets today, singing and tearing down portraits of President Nimeiry.
News of the army takeover was read over the Sudanese radio. The radio studios in Omdurman were under heavy guard by Sudanese soldiers, who left their posts only after the broadcast. Demonstrators in Khartoum pulled down the red, green, white and black flags that Mr. Nimeiry made the national standard after he took power on May 25, 1969, and destroyed pictures of the fallen President, including one in the reception area of the Khartoum Hilton Hotel.
''Today is a beautiful day,'' said one demonstrator. ''The will of the Sudanese people has finally won.''
One Western diplomat in Khartoum said he and others had had no contact with the new rulers, nor any indication what policies they might follow.
11-26-2019, 12:14 PM
Yasir Elsharif Yasir Elsharif
تاريخ التسجيل: 12-09-2002
مجموع المشاركات: 48980
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
Yasir Elsharif
محمد البشرى الخضر
adil amin
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست