|
ختتى فى كشف زواج العزيز جعفر بشير / ابوآمنه.
|
ختتى فى كشف زواج جعفر بشير / ابوآمنه.
القروش مامضمونه فى زمن تقاطع الثقاقات الحايمه فينا هذه الايام، وكمان القروش السودانية ممكن تتغير فى أى لحظة ، وهى لاتساوى ولاتسوى حاجة، هذا من باب "الجمال جمال الروح" كمعادل موضوى أو حتى "تناص" لحلاوة المولد التى نحتت على شكل "عروسات" حلوات و بالمبى كمان ...تقول لى النحت حرام؟
كما ان عملات السودان متعددة، فكيف نعرق "نخت" بى شنو؟
وبعدين ابو آمنه مفلهم ومنظراتى، وماخالى ليه ثقافة شرق ولا غرب ولاجنوب ولاشمال إلا ومنظر فيها... فتحسبا منى، لربما، يعنى ربما ساكت أهل العروس يقومو يقولوا ليك دايرين بقر!!!
حاتعمل شنووووو؟
تحسبا لهذه الواقعة والتى قد تدفع القامه أبو آمنه الى السكون وقوفا كالجماد، فاتحا للفم وحاكا للرأس فى تزامن عقارب الساعة المذهولة بدورها... نهدى أبو آمنه هذه اللوحة "كخته" تنقذ حب حياته .
وهم ثلاث بقرات ماكنات، وقايتو بى جاى بى غادى باصره مع أهل العروس، واستعين ببعض اصحابك من الكلمنجية...ليشتغلوا على رمزية المهر فيما يتعلق بالأمر الكمى، بمساعدة بعض تعابير مابعد حداثية علها توهم العروس و التى قبلت بأحد أبناء قبيلة المثقفين من ذوى الجيوب البيضاء والايادى بأن قيمة الفن تساوى البقر فى الثقل التاريخى لوجدانية الثقافة.
أما السكسك الملون فهو فى الطريق، والسكسك الآتى مثله كمثل "أبو الكبائر" .
اسمع كلام مجرب.
|
|
|
|
|
|