نظرية الحبوبة بت النايب .. في ال جينوتايب و ال فينوتايب

Quote: مسألة العلقات والجينات دي مسألة مهمة جداً يا أبا جهينة فشوف لينا العلم بيقول شنو في المثل القائل: السمح سمح كان قام من النوم والشين شين كان إستحم كل يوم وما علاقة الشناة بالحمام ، وهل المقصود هنا حمام مغربي أم ساونا أم حمام حي ووب تماماً عندما تقطع الموية في بيتنا ونقوم بتلك الحركات الميكانيكية المتواصلة بين الجرد وسائر الجسد مستعينين في ذلك بكوز تصور ..

***
بمعنى آخر عاوز يقول أن السماحة بتغطي على شناة الوجه.
في حين أنو أنا أرى أن السماحة سماحة القلب و النفس و الروح ..

نرجع للمثل بتاعك :

السمح سمح كان قام من النوم
والشين شين كان إستحم كل يوم

بما أن السماحة الحالية التي تكون ناتجة عن كميات مهولة من المكياج .. فإن النوم يعمل فيها عمايل و ينتهي من كل مكوناتها .. لذا لا ينطبق عليها هذا الجزء من المثل .. و لكن أيام زمان كانت السمحة أم عجن تنوم و تقوم و هي نفس الملامح و الشبه.
أما الحمام بالنسبة للشين .. فهو حتى و إن كان حماما تشترك فيه كل أنواع الحمامات المغربية و الشامية و التركية و الساونا و حمامات المياة المعدنية بقرية فركة بشمال السودان .. فإن الشنا لن تنعدل ..

المصريين يتغنون بأغنية تشابه هذا المثل :

يا خارجة من باب الحمام .. و كل خد عليه خوخة

و الخوخ معروف بإحمراره ..
طيب المصرية بيضاء و أي دعكة في خدودها حتبقى حمرا ..
أها .. أهلنا الغبش ديل لو دعكن الخدود بي صنفرة حديد .. برضو ياهن خدودن ..

نواصل