واقصد بمسلميها العرب المقيمين هناك واعلم ان هناك بعض العرب المسحيين والمسلمين هناك سواء كانوا دبلوماسيين او مهاجرين او مستثمرين او دنماركين بالتجنس كل هؤلاء يمكننا مجازا ان نطلق عليهم مسلمى الدنمارك غباء الدنماركيين احسب ان هذاء التعبير شابه نوع من الخطا لا اظن تلك الدويله الحلبيه ومشتقات الحليب اكبر مستهلك لصناعاتها هذه نحن مليارديرات البترول مذلى وقاهرى شعوبهم بسياط الجوع والقتل لا احسب ان هذه الدويلة التى نحاول مؤارة سوة ضعفنا عليها بحرق سفاراتها وبتنديد الراى العام بها مطالبين بمسحها من على البسيطة يا سادتى هؤلاء الناس تناولوا المسيح عليه السلام فى السينما والتلفزيون والاذاعات وجميع وسائل الاعلام بل منهم من لبسه على عنقه او جعله قرطا فى اذنه كل هذا نوع من انواع الفنون ورؤنا نحن المسلمين تناولنا صحابة المصطفى صلى الله عليه وسلم فى الدراما التلفزيونيه والسينما والمسرح والاذاعه وجميع وسائل الاعلالم العظيم منهم او دون ذلك من سيدنا بلال رضى الله عنه الى اخرهم الظاهر بيبرس ورؤنا نمجد هؤلاء البشر وهذا ضرب من ضروب الفن فهم رؤيتهم للكاركاتير ضرب من ضروب الفن ويرون فى هذا حرية للصحافه والراى العام والاخر وهذه الديمقراطية التى يعيشونها اما نحن كشعوب مكبوتين من تلك الديمقراطية لذا نجد فى مثل هذه الهفوات المنتفس الذى من خلاله نتنفس اتذكرون المدعو الالمانى مين كده لينهارد صاحب فكر وبدع الكرازمة الكاثولكيه او ما شابه تذكرون هذا الرجل والذى كان يستقبل بملايين البشر فى الاماكن الواسعه والساحات والاستادات وخلافه والذى كان يعالج الناس بواسطة هذه الكرازمة وروحياتها بمعنى توحد الروح مع الجسد انظروا لهذا الرجل والداعية الاسلامى عمرو خالد والذى لديه مشروع شبيه بهذه الحاله ولازال يسجل نجاحات متواصله هذا اللينهارد حضر الى السودان فى المرة الاولى استقبل استقبال الفاتحين وفى المرة الثانيه كفره ملك التكفير الترابى وطرد من السودان ونحن فى السودان الم نسىء الى الرسول صلى الله عليه وسلام عندما ياتى منافقى هذاالنظام وفى التلفزيون والذين يسمو انفسهم مجاهدين وهم يحكون لقد راى الشهيد فلان الرسول صلى الله عليه وسلم وقال له كذا وكذا اى حمق وتهبيل واستحمار للشعب السودانى اكثر من ذلك ونحن ناتى للدنماركيين بمجرد ان هفا احدهم بغباء فى شان حق على المسلمين المقيميين هناك ان يفهموهم من هو الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم ولكننا لضعف ايماننا وخوفنا على مصالحنا الشخصيه والدنيويه الضيقه ومنذ احداث 11 ديسمبر اصبحنا فى جميع دول الغرب نستحى من ديانتنا من منهم بالله عليكم وهو فى بهو فندق وحان موعد صلاة العشاء وقام وصلى بالله عليكم اذا رؤنا نقدس عقيدتنا الا يحترموننا بدلا من ان نستاسد عليهم وننكل بهم لماذا لم تذهب هيئة من علما المسلمين وتشرح لهم ما هو الاسلام بدل هذه الغوغايئه والتى ادمناها ونعيش لها يجب علينا احترام ديننا وتقديس معتقداتنا حتى يحترمها الاخرون وفاقد الشى لايعطيه
(عدل بواسطة عبد الغفار عبد الله المهدى on 02-08-2006, 06:24 AM)
العنوان
الكاتب
Date
هل لغباء الدنماركيين؟ ام لغباء مسلميها؟ ام لضعف المسلمين عموما؟
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة