|
إلي كل من تسول له نفسه
|
كل من هب ودب يتكلم عن الاسلام ويحاول ان يضلل المسلمين ويقول الكذب ويتناس ويستهزء بعظم الله وكل كلامه لا يضر الله شيء بل ظلم نفسة هل يفكر انه سوف يعيش أبدا لا والله كان القبلك اشطر منك ولم يعيشو أبدا مسلم او يدعي الاسلام او اين كانت ديانته وهو جاهل بالاسلام
(7) ومن أظلم ممن افترى على الله الكذب وهو يدعى إلى الاسلام أي لا أحد أظلم ممن يدعى إلى الاسلام الظاهر حقيته الموجب له خير الدارين فيضع موضع إجابته الافتراء على الله بتكذيب رسوله وتسمية آياته سحرا والله لا يهدي القوم الظالمين لا يرشدهم إلى ما فيه فلاحهم . ( يريدون ليطفئوا نور الله بأفواههم حجته بطعنهم فيه والله متم نوره مبلغ غايته بنشره وإعلانه وقرئ بالاضافة ولو كره الكافرون إرغاما لهم .
ربنا يورينا فيهم عجائب قدرته سوف اكمل لكم
|
|
|
|
|
|