من فضلك الامر جد خطير فاقرأ وحذر

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-14-2024, 11:58 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف العام (2002م)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
03-26-2003, 11:42 AM

almulaomar
<aalmulaomar
تاريخ التسجيل: 07-08-2002
مجموع المشاركات: 6485

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: من فضلك الامر جد خطير فاقرأ وحذر (Re: الكيك)

    الموضوع بلا شك خطير ونعلم أنه الله جل وعلا قادر على حفظ دينه ولو كره الكافرون. ولي تعقيب بسيط على تعليق أخي الكيك فالآية لم ترد بالشكل الذي أوردته بها ، ولما كان القرآن كلام الله منزه ويجب أن لا تكتب آياته إلا كما نزلت وددت التصحيح فالآية الكريمة هي الآية رقم مائة وعشرون من سورة البقرة ، قال تعالى:
    ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم قل ان هدى الله هو الهدى ولئن اتبعت اهواءهم بعد الذي جاءك من العلم ما لك من الله من ولي ولا نصير.
    وفي تفسير الآية للمصلحة العامة
    قوله تعالى: و لن ترضى عنك اليهود ولا النصارى، رجوع إلى الطائفتين بعد الالتفات إلى غيرهم، و هو بمنزلة جمع أطراف الكلام على تفرقها و تشتتها، فكأنه بعد هذه الخطابات و التوبيخات لهم يرجع إلى رسوله و يقول له: هؤلاء ليسوا براضين عنك، حتى تتبع ملتهم التي ابتدعوها بأهوائهم و نظموها بآرائهم، ثم أمره بالرد عليهم بقوله: قل إن هدى الله هو الهدى أي إن الاتباع إنما هو لغرض الهدى و لا هدى إلا هدى الله و الحق الذي يجب أن يتبع و غيره - و هو ملتكم - ليس بالهدى، فهي أهواؤكم ألبستموها لباس الدين و سميتموها باسم الملة، ففي قوله: قل إن هدى الله إلخ، جعل الهدى كناية عن القرآن النازل، ثم أضيف إلى الله فأفاد صحة الحصر في قوله: إن هدى الله هو الهدى على طريق قصر القلب، و أفاد ذلك خلو ملتهم عن الهدى، و أفاد ذلك كونها أهواء لهم، و استلزم ذلك كون ما عند النبي علما، و كون ما عندهم جهلا، و اتسع المكان لتعقيب الكلام بقوله: و لئن اتبعت أهواءهم بعد الذي جاءك من العلم، ما لك من الله من ولي و لا نصير، فانظر إلى ما في هذا الكلام من أصول البرهان العريقة، و وجوه البلاغة على إيجازه، و سلاسة البيان و صفائه.
    نسأل الله لنا ولكم الهداية وأن يعز الأسلام والمسلمين في كل مكان








                  

العنوان الكاتب Date
من فضلك الامر جد خطير فاقرأ وحذر Mandingoo03-25-03, 03:00 PM
  Re: من فضلك الامر جد خطير فاقرأ وحذر KOSTA03-25-03, 08:51 PM
  Re: من فضلك الامر جد خطير فاقرأ وحذر الكيك03-26-03, 05:17 AM
    Re: من فضلك الامر جد خطير فاقرأ وحذر almulaomar03-26-03, 11:42 AM
  Re: من فضلك الامر جد خطير فاقرأ وحذر ود عقاب03-26-03, 06:49 AM
    Re: من فضلك الامر جد خطير فاقرأ وحذر kofi03-26-03, 08:33 AM
  Re: من فضلك الامر جد خطير فاقرأ وحذر Mandingoo03-26-03, 08:19 AM
  Re: من فضلك الامر جد خطير فاقرأ وحذر Mandingoo03-26-03, 08:48 AM
    Re: من فضلك الامر جد خطير فاقرأ وحذر kofi03-26-03, 10:18 AM
    Re: من فضلك الامر جد خطير فاقرأ وحذر جدو03-26-03, 10:59 AM
  Re: من فضلك الامر جد خطير فاقرأ وحذر Mandingoo03-26-03, 01:20 PM
    Re: من فضلك الامر جد خطير فاقرأ وحذر جدو03-29-03, 08:40 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de