مرحبا, نحو سودان جديد: (8) الأحزاب السودانية فى الميزان - الأحزاب الإقليمية

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-14-2024, 07:14 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف العام (2002م)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
03-28-2003, 05:39 AM

WadalBalad
<aWadalBalad
تاريخ التسجيل: 12-20-2002
مجموع المشاركات: 737

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مرحبا, نحو سودان جديد: (8) الأحزاب السودانية فى الميزان - الأحزاب الإقل (Re: WadalBalad)

    الإخوة الكرام

    سلام من الله عليكم

    نستميح الأخ دقنة العذر فى إعادة نشر مقاله الضافى عن برنامج مؤتمر البجة وكما ترون أن موضوعه هذا يصب فى مجرى نقاشنا فى هذا البوست, هذا بجانب عملية التوثيق, فله الشكر منا أوله وآخره


    برنامج مؤتمر البجة السياسى

    مؤتمر البجا تنظيم سياسي عسكري ترجع الريادة والسبق في تكوينه لطلائع ورجال وشباب البجا بسبب احساسهم العميق بماساة القبائل البجاوية بشرق السودان ولكن هذا الدور الريادي لم يغيب من اذهان الطلائع البجاوية ان تهميش وظلامات قبائلهم لا يمكن ان تحل بمعزل عن حل كافة قضايا اقليم شرق السودان الذي يضم قبائل اخري نخصي منها الشكرية والرشايد مثل ماانه يضم جماعات وفئات واسر وافراد من كل سكان السودان الذين استوطنوا الاقليم وصارو بموجب المواطنة اصحاب حق اصيل ومتساوي مع كل قبائل البجا في اقليم الشرق ولهذا فاءن المؤتمر لا يغفل مطلقا في وضع كل الحلول الممكنة لمشاكل كل مواطني الشرق .
    ان المؤتمر ليؤمن ايمانا راسخا بان حل معضلات الاقليم الشرقي لا يمكن ان تنجز بمعزل عن حل كل قضايا السودان المختلفة سواء في بواديه او وسطه فالاطراف لا يمكن ان تصح ويستقيم امرها اذا كان القلب مريضا ومعتلا وبهذا كان لابد للمؤتمر من وضع الحلول التي يراها كفيلة بحل معضلات السودان عامة ثم ينطلق منها لوضع الحلول المتعلقة بخصوصية مشاكل الشرق وفي ذات الوقت يتطلع الي كل ابناء اقاليم السودان ووسطه ان تحذو حذوه في هذا الصدد, وان المؤتمر ليسعي للتلاحم مع كل ابناء وجهويات ووسط السودان ممن يؤمنون بالرؤية المثبتة في هذا البرنامج بغرض التكاتف والتاذر والتلاحم في النضال لتحقيق هذا البرنامج ولهذا فان المؤتمر يفتح ذراعيه لابناء السودان عامة وبشكل اخص لكل مواطني اقليم الشرق سواء لتحقيق البرنامج العام الذي يتعلق بكل السودان او لانجاز البرنامج الاقليمي لشرق السودان

    انها حقيقة لايمكن انكارها ان السودان المليون ميل مربع لم ينشا في القرن الماضي برضاء قبائله وشعوبه وجماعاته وانما حشر الجميع في حوش السودان بقوة القهر الاستعماري سواء التركي او الانجليزي
    صحيح ان الحياة المشتركة داخل هذا الحوش وطوال ما يذيد علي قرن من الزمان افرزت ايجابيات كثيره وانتجت سمات مشتركة وتبلورة لغة واحدة للتواصل بين اهل السودان وتشابكت وتداخلت والتحمت المصالح داخل هذا الكيان العملاق الغني بالامكانات والثروات والبيئات المتنوعة ولكن هذا وجه واحد من الحقيقة اذا الوجه الاخر ان التنوع الهائل مايزال موجودا بين شعوب السودان سواء في الاعراق او الالون او الثقافات او العقائد او اللغات الي اخر سمات التنوع السوداني الفريد, فضلا عن ان هذا التنوع لم تتح له فرصة حتي الان لبلورة شروط التعايش الرضائي المشترك داخل المليون ميل

    كان من المفترض انه ساعة رحيل الاستعمار في فجر عام 56 19 ان يجلس السودانيون لبلورة دستور البلاد يعبر عن الشروط التي يرتضونها لمواصلة حياتهم المشتركة ولكن الماساة الفاضحة ان هذا العجز استمر طوال الاربعين سنة الماضية ولا نستثني دستور مايو الدائم لانه لم يات عبر نظام ديمقراطي عبرت فيه كل شعوب السودان بحرية واختيار عن شروطها للتعايش الرضائي

    لقد جا،ت الهجمة الاستعمارية البريطانية للسودان لتحقيق مشروع اقتصادي نتج عن طبيعة التطور الراسمالي
    والحضارة الصناعية الحديثة التي نشأت في الغرب ,فلم يعد يحتاجون الي ارقاء يستعبدونهم فقد اجبرتهم مصانعهم علي السعي للحصول علي المواد اللازمة لتشغيلها ,مثل مادفعتهم للبحث عن مشترين لسلعهم,ولهذا تم الغاء الرق في اوربا في الربع الأخير من القرن التاسع عشر وجاءوا الي السودان بذات التوجه ولهذا أعلنوا عن الغاء الرق في السودان في مطلع القرن العشرين وسعوا الي البحث عن الاراضي التي تصلح لانتاج المواد الخام وفي ذات الوقت تمكين العاملين بها من الحصول علي دخول نقدية تمكنهم من شراء سلعهم وبضائعهم المصنعة ,ووجدوا ضالتهم المثالية فيما يعرف بالوسط اصطلاحا ومن ثم ركزوا كل جهودهم في تطوير منطقته حتي تكون ذات جدوي اقتصادية لمشروعهم .ويجدر ان نشير الي مصادفة لعبت دورا خطير في تاريخ السودان في هذا القرن وهي انه صدف ان كان جل سكان هذا الوسط من القبائل المنحدرة من اصول عربية ,وتتحدث العربية كلغة وتدين بالاسلام مما اوهم البعض ان التقدم النسبي والهيمنة التي نتجت انما هي امور ناتجة من خصائص تنفرد بها هذه القبائل وحدها بينما الحقيقة ان هذه المصادفة تكررت كثيرا في افريقيا بشكل خاص وادت الي ذات النتائج حتي بين القبائل المنحدرة من اصول واحدة وتتحدث لغة واحدة,وكان الامتياز احيانا لمعتنقي المسيحية في مواجهة المسلمين ,واحيانا يكون لمسيحين في مواجهة مسيحين او لمسلمين في مواجهة مسلمين ,واحيانا اخري كانت حظوة المصادفة للاقلية في مواجهة الأغلبية ,هكذا حدث في نيجريا وفي روانداوبوروندي وفي الصومال وفي غيرهم حيث يسفر المشروع
    الأستعماري عن انهاض مجموعة معينة غير مقصودة لذاتها دون سائر السكان مماينتج عنه شبه احتكار للتعليم والثروة والتدريب وقيادة السلاح لهذه المجموعة,ويشكل هذا مصادر حرائق هائلة في البلد الواحد ويسفر عن تهميش واضطهاد ومظالم مأسوية للمجموعات الأقل نموا وحظا من الثروة والتعليم وقيادة السلاح.وكثيرا مارأينا كما حدث في السودان ان تكون القوات المسلحة قومية التكوين بالنسبة للجنود ,وجهوية القيادة بالنسبة للضباط ,ول يجب الالتفات هنا الي بعض الاستثناءات التي لا وزن لها , فقد كانت ولم تزل الأغلبية الساحقة من الضباط من اهل الوسط او المنتمين اليهم او الذين تبنوا هويتهم العربية الاسلامية,ولهذا جاءت كل الانقلابات الناجحة بقيادة هؤلاء وان حدث تحرك بقيادة ضابط أو ضباط من غير هؤلا فانه يوصم بالعنصرية استكبارا واستعلاء بان من لاينتمون الي هوية الوسط لاحق لهم في ان يحاولوا الانقلاب علي السلطة فهي حكر لهوية الوسط مدنية كانت ام عسكرية.

    لقد اقتضي المشروع الاستعماري في السودان وجوب تغيير نمط انتاج سكان الوسط الي نمط الحديث وكان هذا هو الدافع الاساسي للاستعمار في الغاء الرق للدرجة التي لم يفطن فيها زعماء الوسط لهذا الامر فقدموا احتجاجتهم الشهير في الربع الاول من هذا القرن علي وجوب وقف او تأجيل اصدار صكوك الحرية للعبيد لان ذلك ادي كما قالوا الي انهيار زراعتهم والي خلو مساكنهم من الخدم بينما كان الاستعمار يهدف الي تحويل كل السكان الاسياد والعبيد الي عبيد من نوع جديد الي عمال اجراء وبشكل خاصي الي عمال
    زراعيين ,ومزارعين متخصصين , والي حرفيين , وصغار موظفين وصغار اداريين وفنيين وميكانيكيين ومحسابين وسائقين الي اخر هذه المهن المطلوب كوادرها للانتاج الحديث , ولهذا فتحت المدارس وبنيت السكة الحديدية وانشئت المستشفيات ثم كلية غردون,ومعاهد التعليم الزراعي والصناعي والتربوي , وخططت المشاريع الزراعية العملاقة علي اسس الانتاج الحديث

    كل هذا وغيره ادي الي نتائج اسفرت عن مفارقات شكلت العديد من مشكلات السودان الحالية ومن نماذجها الآتى

    اولاـ مكنت سكان الوسط من الحصول علي دخول نقدية تمكنهم من شراء منتجات وسلع وبضائع المستعمر والتي صيرها ضرورات اساسية للناس بينما ظل الريف السوداني يعمل بنمط الانتاج التقليدي الذي لم ينشأ اصلا للحصول علي دخول نقدية كتوجه اساسي وفي ذات الوقت صارت بضائع المستعمر ضرورات لاهل الريف ـالملابس ,السكر,الكبريت,الدقيق ....الخ ,الامر الذي ادي افقار اهل الريف السوداني والبادية ولاضطرارهم لبيع جزء اساسي من منتجاتهم الحيوانية والزراعية التي كانت في الاصل وبالكاد تكفي استهلاكهم ,وذلك بغرض الحصول علي بضائع وسلع المستعمر .

    ثانياـ انحصر التعليم في ابناء الوسط وقلة من ابناء زعماء ونظار وشيوخ القبائل واغنياء الريف مما خلق فجوة هائلة في درجات الوعي والقدرة علي كسب العيش ,والمقدرة علي مشاركة المستعمر في ادارة شئون كل السودان

    ثالثاـ اقتضي تنفيذ المشروع الاقتصادي الاستعماري حصر كافة البنيات الاساسية والخدمات في الوسط خدمة لمشروعهم وليس استجابة لنضال احد,وان مكن هذا ابناء الوسط من مجاراة المستعمر خاصة في التعليم الاهلي.

    رابعاـ كان طبيعيا علي ضوء الواقع الذي اشرنا اليه اعلاه انه عندما نهضت الحركة الوطنية للتحرر الوطني ضد الاستعمار ان تاتي معظم طلائعها من ابناء الوسط, وكان طبيعيا ان تاتي جل الزعامات السياسية والوطنية منهم ولم يكن هذا يشكل مصدر احتجاج لو قام هؤلاء الزعماء ببلورة رؤية وطنية سودانية نابعة من حقيقة التنوع السوداني,وهادفة الي تخليص المجتمع السوداني من أثار ممارسات الرق الذي كان قد الغي حديثا,وكان يجب ان يتبع الغاءه تخطيط اجتماعي واقتصادي وتربوي وثقافي يهدف الي كنس أثار الرق وممارساته ,ولكن الذي حدث ان هؤلا الزعماء وجلهم ينحدر او ينحاز او انتمي باختياره الي الهوية العربية الاسلامية ,ان رفعوا راية هذه الهوية واعلوا من عناصرها عرقا ودينا وثقافة باعتبارها هي هوية السودانين اجمعين, وظهرت خطورة هذه الهوية فور خروج الاستعمار حيث أديرت الدولة وكافة اجهزتها وخاصة الاعلامية والتربوية والتعليمية علي أساس أن السودان ينتمي الي هذه الهوية وحدها,ومن ثم همشت كل ثقافات وهويات ولغات السودانين غير المنحدرين من اصول عربية او غير المنتمين بالبتني والاختيار للهوية العربية الاسلامية.

    خامساـ وكان طبيعيا أيضا علي ضوء افرازات المشروع الاستعماري الاقتصادي أن تملاء معظم وظائف السودنة من أتباع هذه الهوية,ولم يكن ليشكل مره اخري مصدر احتجاج لو تمت مراعاة اعطاء اكبر فرص ممكنة لابناء الجهويات المختلفة ليتدربوا علي حكم انفسهم بانفسهم,او قام من حلوا محل الانجليز ادارة المناطق المختلفة ادارة تنطلق من انهم يحكمون اهلهم الذين تربطهم بهم هوية المواطنة,او راعوا ونهضوا بمهمة الادارة باعتبارها اداه لانهاض وازالة التخلف في الجهويات.

    سادساـ لقد فشلت القيادات السياسية عقب الاستقلال في التحول من معركة التحرير الي معركة التعمير حيث انصرف كل جهدها في صراعات السلطة التي تضمنت كما هائلا من العبث والمكايدات بل و الفساد السياسي في شراء النواب وفي ابرام وفض التحالفات الطائفية والقبلية والعسكرية وفجروا بذلك كل جمرات التخلف الكائنة في المجتمع السوداني وتكوينه ,وراحوا في فترات الديمقراطية يتزايدون في رفع راية الدولة الدينية في مواجهة الدولة المدنية ,ولم ينتبه القوم الي مخاطر هذه الصراعات الجوفاء الا عندما شج حكم الجبهة رؤوسهم,فاستيقظوا لاول مرة في التجمع الوطني الديمقراطي حيث ولاول مر ه ناقشوا بل وبلوروا حلولا عادلة وحقيقة لقضايا الهوية ,وعلاقة الدين بالدولة والتقسيم العادل للسلطة والثروة الي اخر مابحث في مؤتمري نيروبي واسمراء حول القضايا المصيرية.

    لقد اسفر هذا الواقع عن مأساة مروعة في الجهويات المختلفة وخاصة في شرق وغرب وجنوب السودان,فقد ظلت هذه الجهويات تطحن بالتهميش والظلم والتخلف ,احتقرت هوياتها الخاصة وامتهنت ثقافاتها ,بل وتعرض وجودها للهلاك حيث دمرت اراضيها وغاباتها ومراعيها وماشيتها ضربت عليها الامية والجهل , وظل الجوع وسوء التغذية والامراض المستوطنة تنهش في عظامها ,واقصيت طلائعها من كل مواقع القرار الذي يتحكم في مصائرها ,ولم يلتفت الي تنمية مواردها ,ولم تنل من مقدراتها غير الفتات. وفي الوسط أيضا تم اقصاء القوي الديمقراطية ولحقها التهميش والازدراء والتجاهل,وسحق فقراء المدن وسكان ضواحيها واطرافها وهوامشها. ومنذ اغسطس 1955 وحتي الان دارت حرب أهلية ظالمة في جنوب السودان كان مصدرها ومايزال أزدراء المطالب العادلة لأهل الجنوب وكان ابسطها الفيدرالية ,والنصيب العادل في السلطة عند السودنه,واقامة دولة مدنية ديمقراطية تقوم علي هوية المواطنة وظلت هذه الحرب تستنزف موارد البلاد
    وتسحق شبابها وتدمر حياة اجيال عديدة مما اقعد كل السودان عن النهوض, وانعكس ذلك علي كل الجهويات فضلا عن الوسط نفسه.

    لهذا كله فأن مؤتمر البجا يصدر عن وجوب اقامة نظام سليم للحكم في السودان بغرض بناء سودان جديد, في مواصفاته العامة انه :ـ
    سودان واحد ,فيدرالي, ديمقراطي, تعددي, تكفل في ظله كل حقوق وحريات الانسان كما جسدت في كل المواثيق الدولية, سودان يؤسس علي التنوع ,ويجسد مقتضياته ,سودان يعمل علي بناء دولة مدنية تفصل فيها السياسة عن الدين وتقسم فيها السلطة والثروة تقسيما منصفا عادلا,سودان يتبني اللغة العربية كلغة تواصل بين السودانيين,وبذات القدر يتيح لكل الهويات الخاصة وثقافتها ولغاتها ان تعبر عن نفسها في المركز تعبيرا متساويا ونديا مع ثقافات الهوية العربية الاسلامية,وهو ايضا يطلق كل مبادرات شعوب السودان في ولاياتها ان تنمي ثقافاتها وتطور لغاتها وتحافظ علي تراثها المتفرد في كافة اشكاله وصوره وابداعاته ,فضلا عن انه يتبني اللغة الانجليزية كلغة اساسية ثانية في كل مراحل التعليم الاساسي ,ويسمح باستخدامها في كل مؤسسات الدولة الاتحادية او في مؤسسات الولايات متي كان ذلك مطلوبا ومناسبا

    ان ايماننا بضرورة بحماية الهويات الخاصة وتنميتها سواء كانت مبنية علي العرق او اللغة او الدين او المعتقد او الثقافة او خلاف ذلك من الخصائص الانسانية للجماعات البشرية الكائنة في السودان ,ان هذا الايمان يدفعنا لتأسيس الهوية المشتركة للسودانيين بكافة شعوبهم وجماعتهم الساعية لبلورة تكوين قومي ونهضة ووحدة وطنية وسودان جديد علي هوية المواطنة وحدها,وبذلك تكون المواطنة هي مصدر كافة الحقوق والواجبات لكل السودانيين بالتساوي بينهم متي ما تحققت فيهم مواطنة السودان بغض النظر عن هوياتهم الخاصة








                  

العنوان الكاتب Date
مرحبا, نحو سودان جديد: (8) الأحزاب السودانية فى الميزان - الأحزاب الإقليمية WadalBalad03-15-03, 05:36 PM
  Re: مرحبا, نحو سودان جديد: (8) الأحزاب السودانية فى الميزان - الأحزاب الإقل نصار03-15-03, 06:15 PM
    Re: مرحبا, نحو سودان جديد: (8) الأحزاب السودانية فى الميزان - الأحزاب الإقل Abdel Aati03-15-03, 09:56 PM
  Re: مرحبا, نحو سودان جديد: (8) الأحزاب السودانية فى الميزان - الأحزاب الإقل WadalBalad03-16-03, 00:10 AM
  Re: مرحبا, نحو سودان جديد: (8) الأحزاب السودانية فى الميزان - الأحزاب الإقل WadalBalad03-16-03, 05:59 AM
  Re: مرحبا, نحو سودان جديد: (8) الأحزاب السودانية فى الميزان - الأحزاب الإقل WadalBalad03-16-03, 05:53 PM
  Re: مرحبا, نحو سودان جديد: (8) الأحزاب السودانية فى الميزان - الأحزاب الإقل hasan_603-17-03, 05:02 AM
  Re: مرحبا, نحو سودان جديد: (8) الأحزاب السودانية فى الميزان - الأحزاب الإقل hasan_603-17-03, 05:23 AM
  Re: مرحبا, نحو سودان جديد: (8) الأحزاب السودانية فى الميزان - الأحزاب الإقل Alsawi03-17-03, 09:28 AM
    Re: مرحبا, نحو سودان جديد: (8) الأحزاب السودانية فى الميزان - الأحزاب الإقل Abdel Aati03-17-03, 10:13 AM
      Re: مرحبا, نحو سودان جديد: (8) الأحزاب السودانية فى الميزان - الأحزاب الإقل Abdel Aati03-17-03, 10:16 AM
  Re: مرحبا, نحو سودان جديد: (8) الأحزاب السودانية فى الميزان - الأحزاب الإقل adil amin03-17-03, 01:30 PM
  Re: مرحبا, نحو سودان جديد: (8) الأحزاب السودانية فى الميزان - الأحزاب الإقل WadalBalad03-17-03, 03:11 PM
  Re: مرحبا, نحو سودان جديد: (8) الأحزاب السودانية فى الميزان - الأحزاب الإقل WadalBalad03-17-03, 03:16 PM
  Re: مرحبا, نحو سودان جديد: (8) الأحزاب السودانية فى الميزان - الأحزاب الإقل WadalBalad03-18-03, 01:37 AM
    Re: مرحبا, نحو سودان جديد: (8) الأحزاب السودانية فى الميزان - الأحزاب الإقل degna03-18-03, 03:03 AM
  Re: مرحبا, نحو سودان جديد: (8) الأحزاب السودانية فى الميزان - الأحزاب الإقل WadalBalad03-19-03, 06:49 AM
  مرحبا نحو سودان جديد (8) الاحزاب السودانية في الميزان -الاحزاب الاقليمية abumonzer03-19-03, 09:47 AM
    Re: مرحبا نحو سودان جديد (8) الاحزاب السودانية في الميزان -الاحزاب الاقليمي Abdel Aati03-19-03, 08:35 PM
  Re: مرحبا, نحو سودان جديد: (8) الأحزاب السودانية فى الميزان - الأحزاب الإقل WadalBalad03-20-03, 06:16 AM
  Re: مرحبا, نحو سودان جديد: (8) الأحزاب السودانية فى الميزان - الأحزاب الإقل WadalBalad03-20-03, 03:56 PM
    Re: مرحبا, نحو سودان جديد: (8) الأحزاب السودانية فى الميزان - الأحزاب الإقل Haydar Badawi Sadig03-20-03, 04:51 PM
  Re: مرحبا, نحو سودان جديد: (8) الأحزاب السودانية فى الميزان - الأحزاب الإقل WadalBalad03-21-03, 06:02 AM
    Re: مرحبا, نحو سودان جديد: (8) الأحزاب السودانية فى الميزان - الأحزاب الإقل Abdel Aati03-21-03, 10:33 AM
  SLM/SLA web site Abdel Aati03-21-03, 08:54 PM
    Re: SLM/SLA web site Haydar Badawi Sadig03-22-03, 05:52 AM
      Re: SLM/SLA web site Abdel Aati03-22-03, 02:02 PM
  Re: مرحبا, نحو سودان جديد: (8) الأحزاب السودانية فى الميزان - الأحزاب الإقل WadalBalad03-22-03, 05:35 PM
  Re: مرحبا, نحو سودان جديد: (8) الأحزاب السودانية فى الميزان - الأحزاب الإقل WadalBalad03-28-03, 05:39 AM
    Re: مرحبا, نحو سودان جديد: (8) الأحزاب السودانية فى الميزان - الأحزاب الإقل manubia03-28-03, 06:20 AM
  Re: مرحبا, نحو سودان جديد: (8) الأحزاب السودانية فى الميزان - الأحزاب الإقل WadalBalad03-29-03, 01:30 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de