|
Re: بكيت سراً (Re: layon)
|
استاذى العزيز…… حمزة سليمان….. كان لي دوماً شرف قراءتك… ولكن ان تقراؤني فهو حلم لم يجرؤ خيالي على مداعبته…… فاسمح لي ان اقف كلي .. احتراماً لك…… وبك.
فيصل الرائع …… لك منى 44 تحية… الله يبارك فيك … جيبتا التايهة… انا _ وفي كثير من الأحيان_ يكون البكاء سبيلي الأول والأخير للترويح عن نفسي … وكما قلت لابد للفرح من ترح… الله يسعد ايامك.
الحبيبة ليون…… يا همسة …… عبرت اروقة الصمت … فحببت اليها الصراخ…. واعتقتها من اغلال السكون…. احياناً لا نستطيع البوح عما بالدواخل… فيسجننا الصمت في غياهب الكبت … ولا يترك لنا منفذ سوى مفتاح من الدموع…… فاما ان نبقى بداخلنا ……او ان نخرج شيئاً فشيئاً…. ويبقي لنا الخيار … ولكم منى كل الود
زمرد
|
|
|
|
|
|
|
|
|