لـيبيــــا على الخط

Quote: وان لم ينحاز الجيش يبقى سؤال البوست مهما، عن ما هي الخطة الأخيرة للشعب وماهي الخيارات المقبولة لديه.

Quote: فإن أعداد قوات الشرطة والمرتزقة في شوارع السودان المشتعلة وكميات سيارات الشرطة التي صاحبت البشير للجزيرة والمتحركات الشرطية والأمنية التي انتشرت في شوارع الخرطوم وبقية المدن

Quote: إذن فمن هم الذين يقتلون المتظاهرين السلميين في الشوارع؟ ومن أين تلقوا التعليمات؟ ومن يتحمل جريمة قتل الروح التي حرمها الله إلا بالحق؟ هذا ما ستؤكده الساعات القريبة القادمة

Quote: مش غريبة أن نجد أن عدد شهداء النظام خلال ثورتي ٢٠١٣ و٢٠١٨ التي فاق عدد شهداء الشعب ٢٥٠ مواطنا أعزلا، صفرا كبيرا ! طيب المندسين المسلحين والمخربين وعناصر الموساد القالوا عليهم ديل، كانوا جايين من إسرائيل عشان يصوروا؟

Quote: إذن صراع عبد الواحد التاريخي ومنذ الأزل كان مع جهاز الأمن وليس الشعب السوداني عندما خرج الشعب في مظاهرات عارمة تسللت خلية عبد الواحد ومعها كمية ضخمة من الاسلحة وكان عينها في قوات الأمن والشرطة ولكنها لم تقتل اي فرد منهم ثورة الشعب كانت لاقتلاع النظام، وكذا حركة عبد الواحد إذن فالخلية التي قتلت المتظاهرين أن كانت تتبع لعبد الواحد فقد حققت أهداف جهاز الأمن بقمع المظاهرات وقتل المتظاهرين وان كانت تريد الفتنة فكان الأولى بها إطلاق النار على الشرطة حتى يردوا على المتظاهرين برد أقوى يسقط المئات.

Quote: عشان كده كاسرين ركبة في العاصمة والمدن الكبيرة أكتر من ٤٠٠ تاتشر محملة بالجنود والعتاد باركة في الخرطوم والمجاهدين برضو، والشرطة الشعبية، والقوات الخاصة، و الخ. وين ناس المعارض (س) يشعلوهم شوية خلوهم يحللوا مرتباتهم وحوافزهم خايفنهم يعملوا نفرة، اليعملوها، هم فاضين في الايام دي؟

Quote: في غمرة انشغال النظام بمسيرة السلام، المزمع قيامها يوم غد الأربعاء، واستغلالا لفرص تواجد إعداد هائلة من أنصار النظام في مكان واحد في قلب الخرطوم، فإن جهة ما من حركة١٩ ديسمبر- لم تسم نفسها- تبنت خطة خطيرة من محورين : الخطة أ: نعود لها في حينها... الخطة ب (سقوط الخرطوم) : ففي ظل غياب أنصار النظام من محليات ام درمان وأم بدة وكرري وبحري وشرق النيل وجبل أولياء، سيتم استلام أربع من محليات العاصمة المثلث في آن واحد، من قبل جمع غفير من المتظاهرين من أبناء المحليات نفسها، وبعض بالتعاون مع بعض منسوبي القوات النظامية، و بالتزامن مع عمل شبيه منظم في بعض مدن السودان الكبرى.

Quote: التجمع مطلب عاجل غير آجل ، وإذا بدأ الناس بالمئات فسوف يفوقون الملايين خلال بضعة أيام. وإذا مر هذا الجمع بسلام فسيسقط النظام حتما لا احتمالا وإلا فالمرحلة الأخيرة حتمية الموت