|
Re: عمال و فلاحين الجند و الطلبة سدا منيعا هيا (Re: وليد زمبركس)
|
قد جاء عنوان هذا البوست اكرامًا لذكري شاعر الشعب الاستاذ محجوب شريف الذي رأيته حاضرًا في هذه الثورة و كل ثورات الشباب طوال فترة دكتاتورية الاسلاميين . فشاعر الشعب مثّل مدرسة ثورية قدّمت لشعبنا الكثير ، و لم يكن شاعر الشعب يوماً من دعاة العنف او مواجهة السوء بالسوء ، و بهذا الحس الانساني النبيل قد هزم الاسلاميين و تسرّب الي قلوب الناس حباً و عشقاً و نشيد . لك الحب يا شاعر الشعب اذ وضعت لشبابنا خارطة الطريق التي تقودهم الي النصر ، و نشهد أنك انتصرت علي تيار الظلام حتي و انت في مرقدك الاخير و رأيناك في عيون كنداكات السودان و ابطاله الشباب و سمعناك في هتافهم الذي عبأ الجو بعبق الثورة و الحرية استعادة لكرامة شعب أهدرت حياته بنادق الاسلاميين و عصي و سواطير رباطتهم الذين انتشروا كالبلاء في كل ربوع الوطن . فلك الشكر في عليائك استاذنا شاعر الشعب علي طريق الخلاص الذي رسمته لنا بحروف الثورة و لكن الطغاة لا يفقهون سوي لغة القتل و الرصاص و لا يعنيهم ماذا قلت لنا و لهم :
ما حيلة الرصاص و المشنقة أم سلبة ما بفهم المكتوب البقرا بالقلبة عمال و فلاحين الجند و الطلبة سداً منيعاً هي ما تكتروا الغلبة
| |

|
|
|
|
|
|
Re: عمال و فلاحين الجند و الطلبة سدا منيعا هيا (Re: وليد زمبركس)
|
نبض الشارع دوماً هو الاسبق ، فهذا الشعب الجسور خرج ثواره من عطبرة العمال الركّعوا الراسمال ، و من ربك و الجزيرة أبا الأبية و قضروف سعد و بورتسودان و الفولة و الرهد و خرطوم الفيل التي ألهبت الثورة و امسكت بجذوتها و هتفت ثورة ثورة حتي النصر ثورة ثورة حتي القصر ، و هتفت يا العنصري المغرور كل البلد دارفور ، في تناغم شعبي و انسجام وطني قفز فوق كل الجسور و المعوقات ، فالحصة وطن و كل الشعوب سودان . شعب يعرف اين يختبئ أعداؤه لذا داهم مقار الحزب الحاكم ، حزب الطلقة و النار الذي يختبئ مكراً و زوراً خلف شجرة خضراء و هو يعتمد سياسة الارض المحروقة وسيلة له لأجل البقاء ، و لا فرق عنده بين جبال النوبة ، امنتقو المحس ، همشكوريب او ام ضواً بان ، فكل من يهدد سلطة الاسلاميين فعقابه الموت ، و كأن هناك قانون غير مكتوب تطبقه سلطة الاسلاميين علي كل الشعب و هذا القانون هو أن عقوبة الاعتراض علي حكم الاسلاميين هي الموت ، و الموت نفسه يصير اكثر عنفاً و اتساعاً لدائرته كلّما ابتعد الثوار عن مركز الدولة و دوائر الضوء و مكاتب الام المتحدة و المراقبين . حتي صار القتل في العاصمة بالرصاصة و في جنوب النيل الازرق بالالغام و براميل المتفجرات ، و علي قدر حجم الثورة تأتي بشاعة القتل ، ايماناً من قادة الحركة الاسلامية أنّه لا يجب أن يكون هناك سودان بعدهم ، فإمّا أن يسلّم الشعب السوداني بالعبودية لهم أو أن يقوموا بتدمير كل شئ ، و لكن ما لم يعرفه قادة الحركة الاسلامية أن معركتهم الآن لا يقودها الشعب السوداني وحده بل هناك سيف الاقتصاد المسلط عليهم و الذي لا تهزمه طلقة او دبابة او طيارة او بمبان . تهافت اهل الحركة الاسلامية للامساك بمقدرات الدولة و الحكم ، فكان مدخلهم لخديعة الشعب هو الشريعة الاسلامية لذلك ركّزوا كل جهودهم لتغيير قوانين الدولة بعد السيطرة عليها بقوة السلاح ، و لذا نجد أن اغلبهم قد درس الشريعة و القانون و كأن الدولة ليس بها سوي القانون ، الآن آلت لهم الدولة لثلاثة عقود و مع ذلك تنتقصهم الكوادر الحسابية و الاقتصادية مما انعكس بصورة مباشرة علي حال الدولة في عهدهم ، و لأنّهم لا يميزون بين الدولة و الحزب الذي احال كل مقدرات الدولة الي ملكيته الخاصة ثم قام بتوزيعها علي قياداته و انصاره اما لمكافأتهم او لرفع مستواهم الاقتصادي او لأجل فرض المزيد من السيطرة علي مؤسسات الدولة ، و هنا كانت الازمة ، فما يأتي من شركات الدولة من عائد صار يدخل الي حسابات الأفراد و لا نصيب للدولة منه ، و حتي أنّ شركات جهاز الأمن و النافذين في السلطة امتنعت عن دفع ضرائبها السنوية لخزينة الدولة ، و طالما ان الدولة الدكتاتورية بحاجة متزايدة الي الصرف علي تأمين وجودها ، فمن هنا جاء الخلل بين الدخل و المنصرف حتي اضطرت الحكومة لبيع اراضي الوطن و مشاريعه الناجحة لأجل كسب اموال سريعة تحل المشكلة موقتاً الي ان تحدث معجزة تأتيهم بحل سحري ينتعش اثره اقتصاد السودان ، و طالما ان السحر لا يحل ازمة من صنع قيادة الدولة - فعلي الحكومة ان تستعد لمواجهة الشارع السوداني الذي منعت مواطنيه من استلام رواتبهم بعد ان احالتها للبنوك و قيّدت شروط استخراجها من البنك ، فبدلاً من الضغط علي الاسلاميين و النافذين في الحكومة لاسترجاع اموالهم المهربة خارج البلاد ، استحبّت الحكومة الحل الاسهل و هو اللجوء الي المواطن ( حيطتها القصيرة التي تقفز فوقها كلّما هدّدها امر ) و لكن المواطن نفسه الآن لا يمتلك مالاً يدفعه للسلطة بعد أن أفقرته سياسات التمكين بفصله من العمل و حجزت امواله بالبنوك . حان الاوان لأن تواجه الحكومة ازمتها الاقتصادية و ثورة الشعب في آن معاً ، و الاخبار الواردة من مواقع الاحداث تشير الي أنّ جهاز الامن امتلأت حراساته و لم يبق له مكان لاستقبال المزيد من المعتقلين ، أضف الي ذلك أنّ ازمة الخبز قد رمت بظلالها علي مواقف جهاز الامن الذي صار عاجزاً عن توفير وجبات غذاء للمعتقلين ، لذلك لجأ الي حيلة الاعتقال المؤقت لعدد من الساعات ثم اطلاق سراح المعتقل ليعاود المجئ الي مكاتب جهاز الامن في مرة لاحقة يتم اخبار المعتقل بها . هذا افلاس واضح للدولة ، فالحكومة الدكتاتورية حين تعجز عن توفير غذاء للمعتقلين و تعدم اماكن لاحتجازهم ، فإنها دولة تلفظ انفاسها الاخيرة ، لأن الصرف علي جهاز الامن هو اهم اولوياتها من أجل البقاء ، فحين تعجز الدكتاتورية عن الصرف علي جهاز الامن الذي يحميها ، فإنها تفقد خط دفاعها الاول و في كل يوم سيكتسب الشعب مساحات جديدة تتيح له التحرك بحرية لاستكمال ثورته و سقوط حكومة الاسلاميين .
| |

|
|
|
|
|
|
Re: عمال و فلاحين الجند و الطلبة سدا منيعا هيا (Re: عبد الصمد محمد)
|
شكرا استاذي عبد الصمد محمد. ثورة ١٩ ديسمبر اوضحت ان الشعب قادر علي حشد قدراته لأجل العمل علي استعادة دولته التي استولي عليها الاسلاميون بقوة السلاح ، و قد سقطت كل فزّاعات الحكومة مثل قولها من البديل او أن السودان سيصير مثل ليبيا و سوريا ، فهذه الافتراءات صارت لا تخيف المواطن الذي اكتشف ان ليبيا و سوريا بما فيهما من سوء احوال افرزها واقع الاحتراب ، الا أن المواطن بهما لا يقضي جل يومه واقفاً بالصفوف لأجل الحصول علي ضروريات الحياة و بأسعار تزداد كل لحظة و كل يوم ، و ما أذهل الناس في صبرهم علي حكومة الاسلاميين هو انك تقف و اسرتك بصف الصراف الآلي و البنك لتنالوا بضع مئات او الوف من اموالكم التي اكتسبتوها ( ب سل الروح ) ، فهذه ظاهرة من التردي الاقتصادي لم يشهدها المواطن السوداني من قبل ، فهي اشبه بالعبودية و التي يعمل فيها الشخص دون مقابل ، بل ان العبد اشرف مقاماً لأن سيده يتولّي مهمّة الصرف غلي احتياجاته الضرورية من غذاء و كساء . اما حكومة الاسلاميين فإنها تجبر المواطن بالصرف عليها و علي انصارها الملايين الذين لا عمل لهم سوي فرض و تنفيذ قوانين الاستعباد لشعب السودان ، فحقاً ما يحدث بالسودان ليس دكتاتورية حزبية او عسكرية بل هو محض تسخير للشعب و استعباد مطلق لكل المواطنين مفروضاً عليهم بقوة السلاح و من يعترض يكون مصيره القتل كأبشع ما يكون . نحن نعرف الدكتاتوريات و قرأنا عنها و عايشنا بعضها و لكن لم نر او نسمع أن حزباً حاكماً احال الدولة التي يحكمها الي ملكيته الخاصة ثم قام بتوزيع مقدراتها علي انصاره كفيئ حصل عليه دون قتال ، فحملات الصالح العام كما اسماها الاسلاميون لم تكن بسبب الخوف من المعارضين بل انها كانت بسبب المطامع الاسلاموية فيما يمكن ان تدره علي الاسلاميين تلك الوزارات و الوظائف الحكومية من اموال ستفتح امامهم الطريق واسعاً للوصول الي مجد احتكار السلطة ثم بعدها اكتناز المال ، فهم و منذ أن تأسس حزبهم كانت اعينهم تدور حول الاستيلاء علي السلطة و الذي سيفتح امامهم فرصة وضع اليد علي موارد الدولة لأجل الاغتناء مادياً ثم الانفراد بإمكانية التصرف في جيشها و علاقاتها الخارجية و مهمة الانفراد بصياغة قوانينها التي سيخضع لها جميع المواطنون ، و ذلك ما تحقق لهم في صباح الجمعة ٣٠ يونيو ١٩٨٩ للميلاد ، و منذ حينها و كما تعرف - قد صار شعبنا بأسره رهين الحبس و الاعتقال ، ففي سنين الانقاذ الاولي كانت تأخذ وظائف اهل الحكومة المنتخبة ثم تمنحها جبراً لأنصارها و تسجن ممثلي الشعب الذين انتخبهم او تتركهم دون عمل و تراقبهم لتضمن ان لا احد يمنحهم فرصة عمل و ترفض استكمال اجراءات سفرهم للخارج تشفياً و حقداً عليهم و انتهاكاً لانسانيتهم التي لم يفقدوها لسبب سوي أنّهم ممثلون شرعيون اختارهم الشعب . ثم تأتي حكومة الاسلاميين بعد كل هذه السنوات لتعلن عن انتخابات لاختيار الرئيس ، فلو كانت الانتخابات فعلاً تعنيهم ، فلماذا انقلبوا اصلاً علي نظام الحكم ؟ و ستبقي تلك هي الحقيقة التي لن يستطع الاسلاميون محوها من ذاكرة الشعب السوداني و لو استخدموا كل الوسائل المتاحة لهم و اولها القتل و الاعتقال و التعذيب . و ستبقي الحقيقة الدامغة هي أن البشير رجل انقلابي لم ينتخبه أحد. و حتي لا تصدأ الذاكرة يلزمني أن أذكّر بدستور حكومة الكيزان للعام ١٩٩٨ و الذي نص علي أنّ ذلك العام هو آخر اعوام حكم الرئيس البشير بعد ان تربع شيخهم الترابي عملياً علي سدّة الحكم و فرض نفسه علي الاسلاميين في انتخابات الاجماع السكوتي للمجلس الوطني و التي فاز بها الشفيع ثم ضحك الشيخ ضحكته الخبيثة و قال أري أن يكون غازي صلاح الدين و قد كان . و باعتقادي أنّ ما حدث في ذلك العام كان انطلاق الشرارة الاولي لما أطلق عليه لاحقاً صراع المنشية القصر و مذكرة مجموعة العشرة التي استقوت بالبشير و أطاحت بالشيخ في العام ١٩٩٩ م ، و بهذا سلّم القادة الجدد مقاليد الامر للبشير و الذي بحسب دستور الاسلاميون انفسهم أنّ مدّة رئاسته انتهت في العام ١٩٩٨ و لا زال حتي الآن يصر علي أنّ اي دورة انتخابية يزوّرها الاسلاميون له - انما هي الدّورة الاخيرة و التي بعدها لن يترشح في انتخابات الزور و اللعب علي الدقون ، الي أن أريق ماء وجهه من الكذب و المواطن علي ذلك شهيد ، و الآن تفتّقت عبقرية بعض الاسلاميين فاقترحوا أن يتم تعديل الدستور ليظل البشير رئيساً مدي الحياة و لكنهم نسوا او تناسوا أنّ البشير اصلاً فرض نفسه رئيساً بقوّة السلاح و قالها صراحة ( نحن شلناها بالقوة العايزا يقلعا مننا بالقوة ) و اخرس بالقول لسان كل خطيب ، و ذلك ما جعل الشعب السوداني يقاطع اغلب أفراده انتخابات الخج و صناديق الاقتراع المتجوّلة و العابرة للأحياء ، تلك الصناديق التي يدلي بأصواتهم فيها الموتي و مشعلي الجنوب ناراً للجهاد لم تلتزم بأي عرف شعبي او قانون انساني ، انما كانت محرقة تسابق لإذكاء نارها شباب الاسلاميين من الموظفين بل و الطلاب الذين كانوا يقدّمون رسائل تخاطب مدراء الجامعات لأجل السماح بأيقاف الدراسة لحين عودتهم بعد حرق قري اهلنا بجنوب السودان ، و أمّت تلك المجازر الآثمة زغاريد النساء علي جثث أبنائهن الشهداء ورثة الجنة و ازواج الحور العين ، في سابقة لم يشهد لها العالم مثيل ، و حتي القرود كانت تفجر الالغام نصراً لدين الله نسخة الاسلاميين . كل ذلك الهراء ليس بعيداً عن ذاكرة المواطن السوداني و ما يجعله مؤلماً أنّه جاء من بني جلدته ، و ما يجعله اكثر ايلاماً أنّه جاء من تخطيط و تدبير قانونيون و دكاترة و بروفيسرات درسوا علي حساب الشعب ثم خانوه بادّخارهم كل طاقاتهم و جهودهم لانفاذ برامج الحركة الاسلامية التي استهدفت بجرائمها اول ما استهدفت ، الشعب .
| |

|
|
|
|
|
|
Re: عمال و فلاحين الجند و الطلبة سدا منيعا هيا (Re: وليد زمبركس)
|
ليس عبثاً أن يتزامن القتل الإجمالي مع تصريحات علي عثمان محمد طه ، فقد حدث ذلك ايضاً في التعامل مع انتفاضة سبتمبر من العام ٢٠١٣ و بعد حديثه مباشرة تزايدت وتائر القتل ، و هو ايضاً صاحب الاوامر العليا الشهيرة Shoot to kill ، فالذي يأمر بقتل التجار لحماية حكومته لن يتردّد في قتل المتظاهرين ، كما أنّ الاستاذ فتحي الضو تناول سيرة الرجل في كتاب السودان سقوط الأقنعة و تحدث عن علاقة الرجل بالملف العسكري للجبهة الاسلامية حينها ، كما اشار لعلاقته بعمر البشير و اقتراحه أن يكون رئيساً للانقلاب ، و تحدث عنه الترابي في علاقته بأموال طريق الانقاذ الغربي و لكن هذا ليس مهماً فالمال لا يرقي لمكانة الدم ، و قد اشار الاستاذ فتحي الضو في نفس الكتاب الي ان علي عثمان محمد طه و معه مجموعة من الاسلاميين طافوا علي بعض اعضاء مجلس انقلاب حكومة البشير و حدّثوهم بأن الجبهة الاسلامية هي التي خططت و نفّذت الانقلاب و طلبوا من اولئك الانقلابيين الانصياع لخطط التنظيم. كذلك في برنامج شاهد علي العصر اشار الترابي الي أن علي عثمان محمد طه شارك في التخطيط لمحاولة اغتيال الرئيس المصري الاسبق حسني مبارك ، و لم يكتفي بذلك بل اقترح قتل الهاربين بعد فشل محاولة الاغتيال ، كما تحدّث عن علاقة علي عثمان محمد طه باعدام مجدي في تهمة تجارة العملة الشهيرة في بدايات عهد الانقاذ . و بالرغم من ان حديث الترابي لا يؤخذ به لكونه شخص متوفي و قد يكون حديثه مغرض دافغه تصفية حسابات الا أنّه يستدعي التحقق منه و لو من مصادر اخري ، كما أنّ هناك تسجيل صوتي علي اليوتيوب تناول ما اسماها المتحدث جرائم علي عثمان و الذي يمكن ايضاً اختبار حقيقة ما جاء فيه . فالشخص الذي ترتبط سيرته بهذا القدر من الجرائم - لا يجب أن يتجاهله الناس ، فهذه أقوال تحتاج لمن يبحث مدي صحتها من خطئها.
سوف أقوم بوضع روابط لبعض الفيديوهات و الاحاديث ذات علاقة باتهام علي عثمان محمد طه ببعض الجرائم و ليست قضيتي ان اثبت او انفي ما جاء بها و لكني فقط قصدت أن أجعلها في متناول الذين قد يحتاجونها لملاحقة الرجل قضائياً ان وجدوا ما يكفي فيها من قرائن قد تقودهم الي أدلّة دامغة تدين الرجل ،
اعتذر عن كون الروابط التي سأضعها ستكون غير منشطة و تحتاج الي نسخها في صفحات منفردة لتشغيلها ، فحسابي بالمنبر لا يسمح لي برفع الفيديوهات و قد فقدت هذه الخاصية منذ عدّة سنوات و لم احاولها منذ ذلك الحين .
https://www.youtube.com/watch؟v=EDUGJzczL-Eandfbclid=IwAR2uRXDo7dOl3CqkUGsIpsUWleULLmffUrGJDBsO5GAhNxnbTW7rZXS8lR4https://www.youtube.com/watch؟v=EDUGJzczL-Eandfbclid=IwAR2uRXDo7dOl3CqkUGsIpsUWleULLmffUrGJDBsO5GAhNxnbTW7rZXS8lR4
https://www.youtube.com/watch؟v=5NuYEDW--4chttps://www.youtube.com/watch؟v=5NuYEDW--4c
https://www.youtube.com/watch؟v=870DG9Kj0q0https://www.youtube.com/watch؟v=870DG9Kj0q0
https://www.youtube.com/watch؟v=sCsoFWsU7Vwhttps://www.youtube.com/watch؟v=sCsoFWsU7Vw
| |

|
|
|
|
|
|
|