|
Re: π دي البصلة و دي قشرتا √ (Re: دفع الله ود الأصيل)
|
{{{2}}} [} المداخلة الشحمانة دي لامن قراها خالا لينا رد لي قال: رغم البعاد منفعلين معانا بمشعاعركم الطيبة. بس لينا الله و عيشة السوق. و بالنسبة للعيشة المرة محرشة بناتا قالت ليهن: أنا مارقة، تحين أبوكن دا ما تبقن عليهو عشرة ، لاكين ورنو لي المكشن برا بصل و مشت حامت البلد و البلدين ما جابت معاها علا بس تلاتة ملاوي فتريتة و ود (عگر) و قالت و موعودة بالملوة الرابعة بعد الدرت.تخيل من تلاتة حلال: ود النو و المسلمية حلة عبدالرحمن و الهبيكة النقر ، و ما تمت گيلة عيش فرد واحدة!!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: π دي البصلة و دي قشرتا √ (Re: دفع الله ود الأصيل)
|
{{{3}}} [} رجعت قتلو :مساكم الله بالخير يا خال و العائلة الگريمة. و نحن بعاد فقط جسدا بلا روح. طبعن قتلي: الحاجة طفشت وخلتك معاهن تتطهم و تتلفت متل كلب الرحول الفتتو العربية) علا لاگين حاشاهم ناس بنات أبوهن يوروك المگشن برا بصل؛ دا طبعن، لو اتلقى بصل يكشنوه أصلن. فكان الله في العون.
[} بالنسبة للعيش طبعن مع ندرة الجاز للطواحين شكلها متحمدانا العودة إلى العصر الحجري ، قصدي (حجر المرحاكة).
[} فتأكدوا إنو قلوبنا معاكم و أنتم مشبوحون بين لافتتين، قصدي صفين (جاز و رغيف)، كشان من يدافع الأخبثين ، أو بالأحرى گشان بالع شفرة موس حلاقة على حدين؛ أوإن شئنا الألعن و أظرط، كالساعي عبثا لوضع قدميه في كلتا خفي حنين. حتى لا نشبه حالنا بطفل غشيم باسط گفيه لفقاع رغوة ليبلغ به شفتيه و ما هو ببالغهما، إلا بسق الأنفس .
| |
|
|
|
|
|
|
|