* هدير، عندما تكبرين، وتقرأين هذا المقال اعذريني، فهدف كتابتي ليس التشهير بك، وانما فتح مساحات لك ولأمثالك في حياة بدا فيها الناس كنمط واحد. اني احبك، وان اجمل الالوان عندي لهو لون هدير.
مع التحيات للأخ دينق لاختياره البارع للمقال. والمعلقون فيهم تماضر وفضيلي جماع.
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة