|
Re: الزوجة الثانية.. بين زمزَغَة المُعدِّدِين (Re: أبو الحسين)
|
مدخل ثاني: ودا ياهُو محور حديثنا... نشوف لينا مثال حي... واحد متزوج واحدة عن حُب... يعني مُو زي زمان غَمَتُوهَا ليهُو غصباً عنو!! عن حُب عديل كدي.. حبااااها ومشالَها كم مرة زارها في الجامعة ولَّة في المدرسة وقابلها عند أهلها أو في بيت الجيران.. المُهم مُو مخمُوم فيها زي ماب يقُولُو... وبعد فترة الخطوبة الاستمرت كم شهر أو سنة أو زيادة.. المُهم اتأكد منها ومن أخلاقها ومن حياتها العامة والخاصة مائة المائة.. وقام عقد عليها... وعاش معاها في (تبات ونبات) وربنا وهبهم من جودُو وفضلُو صبيان وبنات... وعاشت معاهُو على الحلوة والمُرة... تقُول الروايات: قبل زواجُو دا كان فقيراااااان، ساكن في بيت ايجار أو عامل ليها غرفة صغيرة في بيت ناس أبُوهُو وهي قبلاني بالحياة دي معاهُو... لا طنطنت ولا طالبت بي بيت براها ولا فيلا ولا قصُر... لامِن ربنا سبحانه وتعالى بي بركة رِزِقها هِي + رِزِق وليداتها الجُو ديل فتحها علي صاحبنا دا... أها أوَّل ما بَحْبَحَت الدُنيا معاهُو والقريشات جرَن في ايدُو؟؟؟ لا فكَّر في تعليم وليداتُو ديل... ولا فكَّر في يَبْنِيلُن بيت يتلمُوا فيهُو... ولا فكَّر في يخُتَّلُن رصيد في بنك لي مستقبلُن... ولا حتى فكَّر في المسكينة الكانت عايشي معاهُو دي يا حِلِيلَة لابسِي دهيبايات أمَّها الأهدتِن ليها وهي عروس.. (طبعاً زي ما عارفين من القرايِي اللاَّفُوق دي ساعتُو العرَّسَها كان اباطُو والنجِمْ) فما فكَّر أب عيناً زايْغِي يعمل ليها غويشات ولَّة ان شاء الله حلق ولَّة حتى دبلة (بدل) دبلة الصِفِر اللابساها من يوم اتلمُوا وساتري حالها معاهُو!!! أها أول ما يفكِّر صاحبنا دا... يتزوَّجلِيهُو بنَيْتَةً صغيرة قدُر بناتُو!!! أها زي دا يقُولُو عليهُو شنوووووو؟؟؟ كدي النحسبها بالعقُل كدي.. يا ربي طبَّق الآية الكريمة الفُوق ديك صاح؟؟؟!!
|
|
|
|
|
|
|
|
|