في رأيي الشخصي بدون مبالغة أن أسامة الخواض هو أعظم مثقف سوداني جادت به الأسافير

Quote: يا حاتم، من باب ابداء الاحترام لحضورك (المنبري) وليس خضوعا (لاستدعائك لي بالتعليق لكن طبعا بدون تعريضي للسؤال ، بل تلويحا به فقط) غايتو من بين السطور ممكن تطلع جنس تعابيـــر، خوازيق.. ههههها.. المهم يازول.. هنا أدناه، دهـ قدر البقدر عليه.. اعتبرو ونـــــسة! عندي، فإن الكلام البلا سياق، كمثل (استدعاء مقولة مبتورة مجزوءة ناقصة من بوست أو سياق آخر لا يتعلق ضرورة ولا موضوعيا بالحاضر) فإما أن يكون تدليسا وتلفيقا أو مدخلا للتنمر وتحريا للمشاكل أو محاولة للتحدي الشكلاني والتعجيز أو كل ذلك معا!! مثلا، يعني مثلا، لمناقشة استعادات حاتم من بوست فرح الطاهر أبو روضة (الى المبدع ود الخواض)، فسيتوجب عليّ أن استعيد كامل السياق. ذلك قد يعني مراجعتي لخمسمئة مداخلة أو أكثر، عيييييك.. ثم التركيز على تفرع منها فسلسلة منه تبدأ بمداخلة لحاتم وصم فيها المتداخلين هناك (بالمبعضين). وهي الكلمة التي تحراها صلاح الزبير في القواميس فوجدناها مسيئة جدا، ثم صفق لها آدم صيام بوقتها فانتقلت صفقته إلى بوستات أخرى. والمهم إنها كانت قد أدت إلى غضب عام مما دفع بحاتم، ولأول مرة بحسب متابعتي، للمراجعة والتراجع والشروحات. وكانت قد تداخلت د. نعمات بالجودية التي قبلها حاتم، فقبلنا منه قبوله ذلك. وبما (عشمنا في مراجعته وتراجعه الخير) فقد كتبت له رسالة صادقة آملة عشمانة. ولأنها رسالة مخصصة له، فقد وددت لو أضعها له في بوسته الأخير بوقتها الذي يعلن فيه ابتعاده عن المنبر مؤقتا، فوجدت البوست مغلقا (لا أعرف ولا أهتم ولم أقل من أغلقه، المهم أنه مغلق).. وكل هذه فليست أسرارا ولا هي شينة منكورة.. الاستعادة في شنو.. لإثبات إنني كاره لطريقة حاتم الإشكالية ومتشائم من أثرها على المنبر، طيب ما هو أصلا، فهذا مثبت من وقتها، بس باحترام، ولذا فقد كتبت له الرسالة، وبطريقتي، التي حاولتها حقا أن تكون منصفة.. وفيها إنني لا أرجو خيرا من طريقته القلاديوترية التي يتبعها، ولهذا بالضبط فأنا هنا أحاول أن أحذر أسامة وأبابكر من الوقوع في مثلها.. (بالهداوة طبعا وبدون ذكر اسم حاتم كمثال، قبل أن يأتي حاتم متطوعا بالمثال)..!! ملاحظة أخرى؛ من صياغة جملتك {“حمار الوادي (حسب وصفك) شفت كيف!”}.. فربما تريد القول بأنك تعض (كالحربوية) وتنذرني بالبحث عن (حمار الوادي) لأنفّك منك! خير وبركة، حمار وادينا مربوط في الزريبة ولا يكف عن النهيق!! أو لعلك يا حاتم فأصلا ما سمعت بتحذير الحبوبات للأطفال، من الحربويات، وربما من غيرها من كائنات البيئة: (يا ولد أعمل حسابك، لو عضتك ما حتفكك إلا حمار الوادي يهنّق).. المهم، في ظني أن تشبيه (قبقبة) صلاح القاموسية، بمسكة الحربوية، كان تشبيها موفقا، أثبتته أصداء تعامل المنبر مع (التبعيض)!! هل أنت متأكد بأنك قد (انفكيت) منها يا حاتم؟ وهل بعده، قد تخلص من عضتها المنبر؟ سنرى!! ملاحظة كمان؛ إلا سوء قراءة أو سوء نية أو الاثنين معا، قد يسمحان بفهم جملتي ـ ـ التحذيرية، في سياقها بالطبع ـ ـ هذه الجملة:(المعلوم إنها من الأنواع التي سيحبها هذا المنبر دا وستحبه،، شديييد!!) ـ ـ وطبعا الضمير في إنها عائد إلى (مسكة/عضة الحربوية وبالضرورة إلى سببها في قاموس التبعيض) ـ ـ سيسمحان بفهم أنها تعني: التبشير بالمستقبل الحبيب.. أو كما تقول أنت:{(تبشر) بالمستقبل (الحبيب)}!! أي مستقبل.. أنا لا أحب (الآكشن) الشخصاني ولا أبشر به، ولكنني أعرف المنبر وملابسات الجملة! الحقيقة، والتي هي واضحة من سياق الكلام؛ إنني أكره ( نذاراتها) وأخشى منها على مستقبل المنبر الذي تبشر به مثل مداخلاتك البسوسية هنا.. تماما كما أكره مكاجرات أبي بكر وأسامة.. لا خير معرفي ولا متعة ولا أي فائدة في مثلها.. وملاحظة أخرى؛ أسوأ من كل ذلك، قراءة أو سوء نية أو كليهما، أن تتحول رسالتي (المخلصة) إليك، إلى (ملاحقة)!.. يا راجل!! لا تحب النصح ولا الرأي المخالف ولو أنصفك.. جيييد ليك!! الفكرة: دي حكاية طويلة طويلة طويلة جدا.. ما عندي ليها وكت أكتر من دا، خاصة وأن السياق غير السياق، والموضوعات trivial خالص وشخصانية.. وقد سبق فقلت رأيي في استحضار شياطين الكلام إلى خارج سياقاتها، وأيضا، فبما أنك يا حاتم لا تحب التطويل ولا تستمتع بمطولاتي ولا تقرأها، فالتعب على كم؟ بدون اقتباسات ولا دياولو، ولتفادي التطويل (مراعاة لمشاعر حاتم الذي لا يحبه)، ساكتفي بإيراد الروابط إلى بعض ذلك السياق،، وهي لمن قد يهتم بالتوثيق و… … توثيق بتاع الساعة كم؟؟ دي تعليقات صلاح على (تبعيض) حاتم. Re: الي المبدع ود الخواض Re: الي المبدع ود الخواض http://www.sudaneseonline.com/msg/board/499/msg/1530914573/rn/248.html http://www.sudaneseonline.com/msg/board/499/msg/1530914573/rn/266.html ودي مداخلة التبعيض الذي قال به حاتم. Re: الي المبدع ود الخواض Re: الي المبدع ود الخواض ودا تعليق هاشم على صلاح الاقتبس منو حاتم في مداخلتو الهنا. Re: الي المبدع ود الخواض Re: الي المبدع ود الخواض ودي رسالة هاشم لحاتم .. الرسالة (الكانت) عشمانة. Re: الي المبدع ود الخواض Re: الي المبدع ود الخواض وثم هناك خمس أو ست صفحات، من بينها مداخلات نعمات وحافظ والبشرى وآدم صيام وقسم ومحجوب ووووووووو كل البوست، عييييييك!! يا زول ها، أنا ما فاضي للقصص دي! بالله عليك، تاني ما تكررا.. ====== عليه، ورغم أن بداية الونسة دي ليست ممتعة ابدا، وفيها شبهة مماحكات وتدليس وكثير من أبلسة الإباليس.. فقد زهدت فيها ونفسي مرقت منها تب، ومن كل نوع (الونسة) الزي دي، لكن بما انو، في المقتبس هنا، في شوية بواقي، من كلام (الحاضر).. فخلينا أحسن نركز على الباقيات (غير الصالحات) ديل.. * العشم؛ الفي مداخلاتي بهذا البوست وبالذات التي اقتبسها حاتم، وموجود بأول المقتبس هنا؛ فحاتم غير معني به.. مداخلته الأولى هنا تقطع أي عشم.. بل مقصود به ومقتصر على ومحدود بحدود الشاعر النحرير والكاتب المستنير.. * عدم مواصلة الانزعاج؛ فأيضا هي رسالة لعناية المثقف الكبير و(الاسفيري) المستنير، ولا تعنى أي من الآخرين إلا صدفة، أو من حيث يترفعون عن المكاجرات.. أما فيما يخصّك يا حاتم، فإنني أصلا لم أك شديد التفاؤل بخصوصك. هنا. ثم أن شواهدا قد وفرتها أنت، قد تلاشى بها أي قدر ضئيل من التفاؤل.. يعني، بما تعودنا، فدوافع الانزعاج بك (مجددا) منعدمة.. وأما الانزعاج القديم من طريقتك (الذي أملى على الرسالة المطولة إياها وهي تعبر عنه بوضوح واستقامة) فلا يزال في محله.. * قولي (تمت الناقصة، جاكم حاتم)؛ فأما مصداق تمامها ففي تواصل مكاجرات أبي بكر وأسامة. وأما مصداق (جااااكم) التي في مقام (جاكم النمر) أو (جاتكم الآفة الماب تتلافى) ففي أول مداخلة لحاتم بالبوست.. أي متابع سيعرف أنها مداخلة مشحونة (بنفس الباكيج البسوسية) وقد وردت (متأبطة شرها) وأنهل ليست من نوع مداخلات (محضر الخير) مثلا ناهيك أن تكون في وعن موضوع البوست.. * التعبير الذي علق حاتم عليه، مبتورا من تمامه، أي أورده هكذا:(لم أعد راغبا في معرفة بدايتها من نهايتها)! فهو أيضا يعني انقطاع عشمي فيك يا حاتم، لأن تسهم في تخفيف حدة المعارك المنبرية المشخصنة. وايضا في أسامة، تحديدا من جهة إصلاح الحوار بينكما.. وكما تستمر الجملة، فقد أضحى الذي بينكما (دائرة مغلقة واحدة من سوء الفعل وسيئات ردود الفعل.. ولست راغبا في معرفة بدايتها من نهايتها.. أو لم أعد راغبا.).. بالجد، لست ممن يستمتع بمعاركك أو معارك غيرك الشخصية.. وكذلك ففي الجملة إشارة (لقرب نفاد صبري) مع أسامة وأبوبكر أن يصلحا من طريقتهما تجاه بعضهما التي تنذر بالانحدار إلى (نوع طريقتك وأسامة).. طبعا هما يعرفان أنهما يهمانني شخصيا، ولذا فلن يعتبرا إشاراتي تلك كأي شكل من أشكال الوصاية عليهما.. ذلك أن حبلي معهما أطول بكثير من أي حبال قد تمتد بيني وبينك يا حاتم.. * تسمياتك وتوصيفاتك يا حاتم، لما أتداخل به، أنت حر فيها.. تسميه (عرضحال، انزعاج، تهافت، قشور، غير ذي معنى، غير مفيد، تخليط، تبرير، سرور، حبور، ملاحقة، رغبوية الخ الخ) أو أي تباديل وتوافيق يجود بها قاموسك اللغوي الواسع.. فسيصح منها الصحيح وسيذهب غيره إلى ما يليق به.. هذا، مع أطيب الأمنيات بقراءة (رغبوية) قد تسرك، أو، يعني أنا سررت بقراءة كلامك! عنهّا ما سرّتك!!:) التعديل عشان نتم الونسة.. (في محلّها)!