|
Re: ® شالو النوار ، و خلو العوار π√ (Re: دفع الله ود الأصيل)
|
(5) لذا، آثر غندور الخروج كما يخرج الثوار، خروجا سوف ينقشه له التاريخ حينا من الدهر بإزميل فدياس و روح عبقرية ، على جبين ذاگرته؛ سيما في ظل أوضاع يختلط فيها حابل (الدلدوماسية) الرسمية الفاشلة بنابل الدبلوماسية الشعبية الفاعلة ، فوضع الغندور الأمر بين يافطتين اثنتين: فإما وزيرا كامل الوزارة و نافذ العبارة وإما خروجا يشرف الفرفاء الشرفاء قبل الأصدقاء الجبناء)، فعلي الأقل إنها المرة الأولى التي تحتفل فيها منابر المعارضة بوزير حكومي!! ذلك مما يعقد مهمة گائنا من كان قد تحدثه نفسه بالمجازفة بخلافته ، كون سقف الأداء قد ارتفع إلى مستوى هگذا صوت جهور.
|
|
|
|
|
|
|
|
|