****** و لا زالت العنصرية تمشي على رجليها في بلد الحريات *****

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-29-2024, 06:49 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف للعام 2018م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
04-23-2018, 06:03 AM

ABUHUSSEIN
<aABUHUSSEIN
تاريخ التسجيل: 08-14-2002
مجموع المشاركات: 39330

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ****** و لا زالت العنصرية تمشي على رجليها في � (Re: ABUHUSSEIN)


    الولايات المتحدة من الداخل... التمييز العنصري سمة متجذرة

    الكثير من الشواهد والأحداث التي شهدتها مدن أمريكية مختلفة خلال العام 2015، تشير إلى أن التفرقة العنصرية لا تزال تسيطر على المجتمع الأمريكي،
    وأن محاولات إنكار تفشي الظاهرة سرعان ما تتبدد عند الإعلان عن مقتل أمريكي أسود على يد رجل شرطة من ذوي البشرة البيضاء، وما يتبعه من احتجاجات واسعة وأعمال عنف، ويهدد استقرار المجتمع.

    والحديث عن وجود رئيس أمريكي من أصول أفريقية في أعلى هرم السلطة بالولايات المتحدة، لا ينفي العنصرية التي باتت طابعا مميزا للمجتمع الأمريكي الأبيض ضد المجتمع الآخر لذوي البشرة السوداء،
    حيث تشير الإحصائيات الرسمية، الصادرة عقب الإعلان عن نتائج الانتخابات الرئاسية التي خاضها أوباما، إلى تصويت السود بأغلبية كاسحة لأوباما،
    الأمر الذي يدفع إلى أن الأصول العرقية هي التي تسيطر على المواطن الأمريكي في اختياراته.

    وفي هذا الإطار، نشر موقع معهد "بروكينجز" الأمريكي للدراسات والأبحاث السياسية، بحثا للخبير في الشئون الاقتصادية، ريتشارد رييفيز،
    حيث أشار إلى أن ممارسة القتل ضد الأمريكيين السود، وما يترتب على ذلك من مظاهرات غاضبة بين السكان السود، وتكرار هذه الحالات،
    ما هي إلا تداعيات تظهر على السطح، بعيداً عن تلك التداعيات الاقتصادية والاجتماعية للتمييز العنصري في المجتمع الأمريكي بمفهوم أوسع وأشمل.

    وأضاف الباحث الأمريكي "بالأمس "بالتيمور"، اليوم "شيكاغو"، غدا مَن يدري؟ تسليط الضوء على العرق، والفقر والسياسات الشرطية يتأرجح من مدينة أمريكية إلى أخرى،
    لكن في المقابل هناك اهتماما متزايدا باتجاه الفوارق العرقية المتجذرة في مناطق أمريكية".

    وأوضح الباحث ارتفاع التمييز العنصري في الولايات المتحدة وفق المعايير الدولية، مشيراً إلى أن 1 من 4 أمريكيين سود، و 1 من أصل 6 من الإسبانيين يعيشون في فقر شديد،
    مقارنة بواحد إلى 13 من الأمريكيين البيض، وفق تقرير حديث صادر عن مؤسسة "القرن الجديد".


    الشرق الأوسط يعاني من سياسات واشنطن الخاطئة
    وأشار إلى أن البيض هم الأقلية في مدينة شيكاغو، لكن في السنوات الأخيرة هم المجموعة الوحيدة التي شهدت زيادة في الدخل بما يُقدر بنحو 52% ،
    ومقارنة بـ13 % في حالة السود، و15 % في حالة الإسبان، مضيفاً أن دخل الأمريكي من ذوي الأصول الأفريقية والإسبانية يشهد انخفاضاً حاداً منذ عام 2000.

    ولفت التقرير إلى ثلاثة أنواع من التمييز، مشيراً إلى التداخل ما بين التمييز العرقي والتمييز في الدخل، وأن أقل من 10 % من الأسر التي تعيش في فقر بالمناطق ذات الأغلبية البيضاء،
    بينما أكثر من 50 % من المناطق ذات الأغلبية السوداء يعيشون في فقر.

    وأضاف الباحث الأمريكي أن جذور الأزمة تكمن في الانقسام العرقي العائد إلى عقود، والناتج عادة من السياسات العامة،
    معتبراً أن المأساة الكبرى في مناطق "بلتيمور" و"فرجيسون" و"شيكاغو" هي أن السود والإسبان الأمريكيين في أكثر المناطق فقراً في مدن أمريكا لديهم آفاق قاتمة، متسائلاً هل سيتغير شيء في عام 2020 أو 2030؟.

    ينتهي عام 2015، بينما يستمر التمييز العنصري في الولايات المتحدة، واضحة آثاره في حالة عدم المساواة الاجتماعية الاقتصادية على أساس من العرق ولون البشرة،
    بما يدق ناقوس الخطر، ويكشف كذب تلك الادعاءات التي تتشدق بها الإدارات الأمريكية المتعاقبة عن حقوق الإنسان، بينما تمارس أشد انواع العنصرية في حق مواطنيها.

    المصدر موقع SPUTNIK
    ********************************************************************************

    أمريكا تاريخ من العنصرية يدفع ثمنه السود..
    أوباما يجمع أوراقه بعد ولايتين من الفشل فى تحقيق مساواة بين البيض والملونين..
    ميراث مارتن لوثر كينج فى مهب الريح.. وشبح الحرب الأهلية يطارد المجتمع الأمريكى


    تحليل يكتبه: صابر جودة

    - -- اليوم السابع

    "العنصرية" سياسة رسمية أساسها التفرقة فى المعاملة بين "السود" و"البيض"، بدأت تلك السياسة القرن الماضى فى المستعمرات الأمريكية،
    حينما اعتمد المزارعون الأوروبيون على شراء أصحاب البشرة السمراء من الأفارقة للعمل بمزارعهم، لأنهم الأقدر على تحمل مشقات العمل وحرارة الجو المرتفعة،
    وراجت تجارة العبيد فى النصف الأول من القرن التاسع عشر، بسبب اكتشاف مناجم الذهب فى أمريكا، وإصدار قانون يُنظّم هذه التجارة من قبل الحكومة الأمريكية،
    ومارست ضدهم جميع أنواع الاضطهاد والظلم.

    ظهرت حركة إلغاء الرق فى أمريكا، والتى اكتسبت قوة فى شمال الولايات المتحدة بقيادة السود الأحرار، مثل فريدريك دوغلاس وأنصار البيض مثل وليام لويد جاريسون، مؤسس صحيفة جذرية،
    وهارييت بيتشر ستو، الذى نشر الرواية الأكثر مبيعا على العبودية ” Uncle Tom’s Cabin” (1852، تحولت فئة العبيد إلى أرض خصبة للثورات، وباتت شرارة لاندلاع العديد من الحروب،
    وأشهرها تلك الحرب التى استمرت نحو أربعة أعوام بين الشمال والجنوب وانتصر فيها الشمال، المتفوق عددياً، وأعلن المؤتمر الاتحادى إلغاء الرق بولايات الاتحاد 1862
    وإدخال تعديل فى الدستور ينص على إلغاء الرق إلغاءً تاماً فى الولايات المتحدة، وقرر المؤتمر فيما بعد منح العبيد نفس الحقوق السياسية التى يتمتع بها البيض.

    تحولت ظاهرة العبودية فى أمريكا إلى حالة من البؤس يعيشها هؤلاء المواطنون، ويحكى المؤرخون قصصاً يشيب لهولها الجبين، حول الحرائق الجماعية للغزاة البيض وإقامة الكمائن حولها،
    فإذا خرج هؤلاء من أكواخهم هاربين من النيران يجدون رصاص البيض فى انتظارهم ليحصد أرواحهم، فضلاً عن تقطيع الأطفال إلى أجزاء وإلقائها فى النيران أمام أعين أمهاتهم،
    وغيرها من القصص المفجعة التى تلخص أحوال ما وصلت إليه أوضاع هذه الطائفة المضطهدة.

    يوماً بعد يوم تتجدد جراح السود فى أمريكا بنيران الشرطة الأمريكية، التى انتهجت سياسة التفرقة فى المعاملة بين المواطنين، وبالرغم من صدور قانون "تحرير العبيد" عام 1862
    إلا أنه لم يستطع إنهاء معاناة هذه الفئة على أرض الواقع، وزادت حدة الأزمة فى عهد الرئيس الحالى باراك أوباما، صاحب الأصول الأفريقية، ما جعل البعض يطرح سؤال ماذا قدم أوباما للأمريكيين السود؟،
    خاصة أنه يستعد لجمع أوراقه ومغادرة البيت الأبيض عقب انتهاء ولايته الثانية.

    حمل "أوباما" أملاً كبيراً للأمريكيين من أصول أفريقية فى إنهاء ذلك الانقسام العرقى والتاريخى الذى استمر عقوداً من الزمن،
    وظنوا أنه جاء لاستكمال مسيرة "مارتن لوثر كينج"، أحد أهم الزعماء المدافعين عن الحرية وحقوق الإنسان ونبذ التفرقة بسبب اللون والجنس،
    وصاحب مقولة، "نحن لا نصنع التاريخ.. بل التاريخ هو الذى يصنعنا.. الفصل العنصرى جريمة زنا محرمة بين الظلم والخلود"، إلا أن أحلام الأمريكيين سرعان ما تبخرت فى الهواء،
    فالسود ما زالوا يُقتّلون ويُعذّبون على أيدى الشرطة الأمريكية، دون أى ذنب سوى أنهم أصحاب بشرة سوداء، فى الوقت الذى يكتفى الرئيس الأمريكى ببيانات التنديد مطالباً بالإصلاحات.

    صمت أوباما أثار استغراب العديد من المحللين، وهو الرئيس الذى حمل أحلاما وردية للطائفة السوداء فى الانتخابات قبل ثمانى سنوات، وصفق له العالم بأسره،
    إلا أنه بعد قرب انتهاء فترة ولايته الثانية فشل فى تحريك هذه القضية خطوة إلى الأمام، بل الأنكى من ذلك زادت وتيرة تلك الأزمة، وهو ما كشفته صحيفة واشنطن بوست فى دراسة لها،
    عن مقتل حوالى ألف شخص على يد الشرطة فى 2015، مؤكدة أن هذا الرقم أكثر من ضعفى متوسط الرقم السنوى الذى أعلنه "إف بى أى" فى السنوات السابقة، مشيرة إلى زيادة تلك الحوادث بنسبة 6% فى النصف الأولى من 2016،
    وتعرض عدد أكبر من الضباط للقتل أثناء أدائهم واجبهم، وكذلك ملاحقة مزيد من الضباط قضائياً لتورطهم فى عمليات إطلاق نار، الأمر الذى يضع المجتمع الأمريكى على فوهة بركان ويجعله أرضاً خصبة لاندلاع حرب أهلية فى أى وقت.

    ويبدو أنه بعد مرور قرن ونصف من الزمن مازال الأمريكيون يعانون التفرقة العنصرية فى بلادهم بسبب اللون والجنس، ورسخت حقيقة أن العنصرية فى أمريكا آفة يصعب القضاء عليها،
    كما أن طريقة تعامل الشرطة الأمريكية واحدة وإن تعددت وسائل القمع.

    وكشفت واقعة دالاس الأخيرة، التى شهدت مقتل خمسة من أفراد الشرطة على يد قناص فى ولاية تكساس الأمريكية، خلال مظاهرة احتجاجاً على مقتل شاب أسود على يد الشرطة،
    أنها لن تكون الأخيرة، وأنها شهدت تحولاً كبيراً فى استراتيجية التعامل مع الأزمة من الجانبين، وفشل الرئيس الأمريكى، الذى يستعد للخروج من البيت الأبيض فى التعامل مع الأزمة والقضاء على العنصرية فى بلاده،
    كما أن أوباما خذل أهله وعشيرته من أصحاب البشرة السمراء، وحنث فى وعوده الانتخابية التى سرعان ما تبددت عقب فوزه بالانتخابات الأمريكية، الأمر الذى وصفه البعض بأنه يعيش أسوأ لحظات حياته،
    حيث يستعد للخروج من البيت الأبيض ولم يقدم تقدماً يذكر فى محاربة العنصرية ببلاده، وما زال السود يضطهدون ويدفعون ثمن لون بشرتهم.

    المصدر موقع : اليوم السابع




















                  

العنوان الكاتب Date
****** و لا زالت العنصرية تمشي على رجليها في بلد الحريات ***** ABUHUSSEIN04-18-18, 08:08 PM
  Re: ****** و لا زالت العنصرية تمشي على رجليها في � ABUHUSSEIN04-18-18, 08:15 PM
    Re: ****** و لا زالت العنصرية تمشي على رجليها في � ABUHUSSEIN04-18-18, 08:29 PM
      Re: ****** و لا زالت العنصرية تمشي على رجليها في � Asim Ali04-18-18, 08:57 PM
        Re: ****** و لا زالت العنصرية تمشي على رجليها في � ABUHUSSEIN04-18-18, 09:27 PM
          Re: ****** و لا زالت العنصرية تمشي على رجليها في � محمد جبره04-18-18, 10:00 PM
  Re: ****** و لا زالت العنصرية تمشي على رجليها في � حسن حماد محمد04-18-18, 11:01 PM
    Re: ****** و لا زالت العنصرية تمشي على رجليها في � سيف النصر محي الدين04-19-18, 02:10 AM
      Re: ****** و لا زالت العنصرية تمشي على رجليها في � سيف النصر محي الدين04-19-18, 02:20 AM
        Re: ****** و لا زالت العنصرية تمشي على رجليها في � MOHAMMED ELSHEIKH04-19-18, 05:11 AM
          Re: ****** و لا زالت العنصرية تمشي على رجليها في � ABUHUSSEIN04-19-18, 05:38 AM
            Re: ****** و لا زالت العنصرية تمشي على رجليها في � حيدر حسن ميرغني04-19-18, 06:51 AM
              Re: ****** و لا زالت العنصرية تمشي على رجليها في � ABUHUSSEIN04-19-18, 07:36 AM
                Re: ****** و لا زالت العنصرية تمشي على رجليها في � حيدر حسن ميرغني04-19-18, 07:54 AM
                  Re: ****** و لا زالت العنصرية تمشي على رجليها في � علي عبدالوهاب عثمان04-19-18, 08:53 AM
                    Re: ****** و لا زالت العنصرية تمشي على رجليها في � سيف النصر محي الدين04-19-18, 09:24 AM
                      Re: ****** و لا زالت العنصرية تمشي على رجليها في � حيدر حسن ميرغني04-19-18, 10:39 AM
  Re: ****** و لا زالت العنصرية تمشي على رجليها في � محمد مجيدو04-19-18, 11:18 AM
    Re: ****** و لا زالت العنصرية تمشي على رجليها في � ABUHUSSEIN04-19-18, 06:22 PM
      Re: ****** و لا زالت العنصرية تمشي على رجليها في � ABUHUSSEIN04-19-18, 09:30 PM
  Re: ****** و لا زالت العنصرية تمشي على رجليها في � حسن حماد محمد04-19-18, 09:35 PM
    Re: ****** و لا زالت العنصرية تمشي على رجليها في � Asim Ali04-19-18, 09:48 PM
      Re: ****** و لا زالت العنصرية تمشي على رجليها في � ABUHUSSEIN04-20-18, 03:35 PM
        Re: ****** و لا زالت العنصرية تمشي على رجليها في � Mirghani Taitawi04-20-18, 04:43 PM
          Re: ****** و لا زالت العنصرية تمشي على رجليها في � ABUHUSSEIN04-20-18, 06:28 PM
            Re: ****** و لا زالت العنصرية تمشي على رجليها في � ABUHUSSEIN04-20-18, 08:27 PM
              Re: ****** و لا زالت العنصرية تمشي على رجليها في � ABUHUSSEIN04-20-18, 08:41 PM
                Re: ****** و لا زالت العنصرية تمشي على رجليها في � ABUHUSSEIN04-20-18, 09:08 PM
                  Re: ****** و لا زالت العنصرية تمشي على رجليها في � معاوية المدير04-20-18, 09:26 PM
                    Re: ****** و لا زالت العنصرية تمشي على رجليها في � ABUHUSSEIN04-21-18, 06:42 AM
                      Re: ****** و لا زالت العنصرية تمشي على رجليها في � ABUHUSSEIN04-21-18, 06:41 PM
                        Re: ****** و لا زالت العنصرية تمشي على رجليها في � ABUHUSSEIN04-21-18, 07:28 PM
                          Re: ****** و لا زالت العنصرية تمشي على رجليها في � ABUHUSSEIN04-22-18, 06:54 AM
                            Re: ****** و لا زالت العنصرية تمشي على رجليها في � ABUHUSSEIN04-23-18, 06:03 AM
                              Re: ****** و لا زالت العنصرية تمشي على رجليها في � ABUHUSSEIN04-23-18, 09:05 AM
                                Re: ****** و لا زالت العنصرية تمشي على رجليها في � محمد البشرى الخضر04-23-18, 09:16 AM
                                  Re: ****** و لا زالت العنصرية تمشي على رجليها في � كمال عباس04-23-18, 01:11 PM
                                    Re: ****** و لا زالت العنصرية تمشي على رجليها في � علي عبدالوهاب عثمان04-23-18, 01:48 PM
                                      Re: ****** و لا زالت العنصرية تمشي على رجليها في � علي عبدالوهاب عثمان04-23-18, 01:56 PM
                                        Re: ****** و لا زالت العنصرية تمشي على رجليها في � ABUHUSSEIN04-23-18, 06:14 PM
                                          Re: ****** و لا زالت العنصرية تمشي على رجليها في � ABUHUSSEIN04-23-18, 10:51 PM
                                            Re: ****** و لا زالت العنصرية تمشي على رجليها في � ABUHUSSEIN04-24-18, 06:20 AM
                                              Re: ****** و لا زالت العنصرية تمشي على رجليها في � ABUHUSSEIN04-28-18, 03:45 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de