|
Re: رسالة انتحار لاورا ماركس (Re: osama elkhawad)
|
سلامات يا أسامة وشكراً لمجيئك ودعوتك التي سألبّيها ولا يفوتني شكرك على التقريظ الذي غمرتني به وأنا لا أستحقّه. لست ملكاً للكتابة ولا أريد ان اكون ملكا، لأنّ الكتابة تاجها من الأشواك، وهي، كما وصفها ماركيز، لعنة سعيدٌ مَنْ يتوقّاها، أمّا نحن المبتلون بها فليس للخائض في بحرها إلّا أن يعوم. وتقبّل في الختام تحيّاتي،عثمان
|
|
|
|
|
|
|
|
|