|
Re: تَجْرُبة ... خطيــــــــــــــــــــــــ� (Re: دفع الله ود الأصيل)
|
الله يقبل حمدكم ياخوان. و الله الشوق ليكم كميات إن تُعد فلا تكاد تُحصى. علا أطمنكم ، حال البلد لاهو واقف لا شيتين. بالعكس دا منطلق بسرعة نحو الهاوية، كخروج السهم من الرمية. و غالبن السنة دي ح تكون فعلن آخر مرة نشوف فيها حاجة أسمها جمهورية سودان بالعين المجردة. علا برضي شاعر بأنو سفرتي المهببة دي كانت هي السبب الموباشر في نفخة أبصلعة إلى مشارف الخمسين رغيفة عيش للدولار الواحد. فمعليش ياخواناـ ما كان قصدي والله.
|
|
|
|
|
|