|
Re: ثلاثة ملفات بانتظار صلاح قوش.. عادل الباز (Re: معاوية الزبير)
|
سلام ود الزبير ، إجتمت كل ألوان الطيف السوداني ، علي كفاءة الدينمو الأمني ، صلاح قوش ، الذكاء الخارق ، بل رجعته إمتزجت بالزغاريد ، لكن أضخم ملف ينتظره علي طاولته ، Internal and external security threats الملف صعب المراس . عاطر التحايا ، ،،،،
عزالدين عباس الفحل ابوظبي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ثلاثة ملفات بانتظار صلاح قوش.. عادل الباز (Re: عزالدين عباس الفحل)
|
تحياتي معاويه وضيوفه لازالت الحكومة تعول علي وهمها .. الوهم الذي لا يجعلها تري اين هي المشكلة . المشكلة ليست في رفع اسم السودان من قائمة الارهاب . ولا في المعارضة التي تنظر لها الحكومة كمعارضة مأجورة في ظنهم المشكلة ليست امنية ابدا والمحزن والمحبط ان قيادة الدولة تظن ان الحل في يد الامن صمت عمر البشير وظننا انه جادا في السعي لحل قضية الوطن واتضح انه لا يفكر سوي في بقائه ان كان قوش عبقريا او متواضع الذكاء فليس هو مفتاح حل مشكلة السودان الحل سياسي وليس امني ولا اقتصادي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ثلاثة ملفات بانتظار صلاح قوش.. عادل الباز (Re: Hani Arabi Mohamed)
|
مرحب عز الدين عبد الحفيظ هاني
بالتأكيد الأزمة ليست أمنية، إنها سياسية-أخلاقية حتى كاتب المقال، وهو مطلع على الكثير في كواليس (كوابيس) الحكم، لم يقل إن الأزمة أمنية
في المقام الأول هناك أزمة نفسية-عقلية عند هؤلاء الناس وسيتضح ذلك بعد تحويلهم (لاحقا) من المعتقلات إلى المصحات قبل أن يُنقلوا إلى الجحيم في نهاية المطاف
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ثلاثة ملفات بانتظار صلاح قوش.. عادل الباز (Re: معاوية عبيد الصائم)
|
هلا و الزبير, لاقاني التحليل اتالي لموضوع عودة ديجانقو ورراق لي, قلنا نصبّح بيه عليك وعلى قرّاءك الكرام Quote: بسم الله الرحمن الرحيم
مشاهد محمد الطيب عابدين
التحليل السياسي رش ( الملح ) على الجرح و عودة الجنرال '''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''
عندما صحب الأستاذ ( الشيخ) علي عثمان محمد طه الرئيس إلى رحلة بورتسودان و ظهر مزهواً و منشرح الصدر باسماً وهو يحمل أكياس ( الملح) المعالج باليود ، أيقنت بأنه يرش ملحاً على جرح ( منوسر ) لم يبرأ ولم يندمل . كانت ثمة رسائل في الأمر عنوانها { إلى من يهمه الأمر إنتباه } و إنتباه بلغة العسكر الوقوف منتصباً دون حراك أو كلام ... إلى أن يصدر له الأمر بعبارة { إنصراف } .
وحتى لو كان في بورتسودان ( إجتماع مطول ) بين الرئيس و نائبه السابق أو لم يكن فإن ( الرسالة) قد أرسلت بقوة و وضوح كاف لمن ألقى السمع وهو شهيد ، في المؤتمر الوطني أو القصر الجمهوري ، أو المحيط السياسي السوداني ، او المحيطين الأقليمي و الدولي .
أعقب ذلك مباشرةً قرار بعودة الجنرال ( صلاح قوش) إلى سدة جهاز المخابرات بعد غيبة طويلة كان لها ما قبلها و ما بعدها ، و سيكون لهذه العودة الجديدة - بالتأكيد - ما بعدها ، فالرجل قوش صاحب خبرة واسعة و تجارب متراكمة في العمل الأستخباري و قد شهد له السادة الأمريكان ( ليهم تسلحنا ) بذلك . ولكن هناك ثمة سؤال يجول في خلد كل منا ، لماذا عاد قوش الأن ؟ ، و للإجابة علي هذا السؤال ، و ( مشهد الملح) في بورتسودان ، هناك محطات مفصلية في هذا الشأن يجب الوقوف عندها و التأمل فيها ، و هي : --
أ / ملف المحكمة الجنائية الدولية . ب / قائمة دول رعاية الإرهاب. ج / الصراع الداخلي في المؤتمر الوطني . د / الإخفاقات الأقتصادية و الأمنية . ها / التأمر على الرئيس .
ملف المحكمة الجنائية الدولية *******
هذا الملف بكل أبعادة المعلومة و المشهودة للجميع ، ظل حجر عثرة للسودان و الحكومة و الرئيس . قدمت فيه تنازلات ضخمة و مؤلمة للغاية دون أن تحصد فيه أي نتائج حقيقة تجعل دفتي الملف تنطبق على بعضها و يحال إلى ( الأرشيف) و في إعتقادي أن هذا الملف ( لن يغلق أبداً ) فقد و جدت فيه الدول النافذة في المجتمع الدولي ضالتها و مبتغاها ، و حزت حزوها دول جارة و أخرى في المحيط العربي و الأفريقي ، و لن يتخلوا عن ( كرت الضغط ) الذي تملكوه مجاناً دون مقابل ، و سيظل مصدر ضغط و إبتزاز للحكومة إلى أن يشاء الله أمراً كان مفعولا ، و في إعتقادي أن الرئيس قد توصل إلى هذه النتيجة و أيقن أن الدول النافذة في المجتمع الدولي و على رأسها أمريكا ترامب ، لن تغلق هذا الملف ، لذلك سوف يذهب في ( طريقه) الذي إرتضى دون أن يكترس لشيء ( والرهيفة التنقد ) و تظل كل تصرفات و قرارت الرئيس مرتبطة بهذا الملف ( الجنائي) إرتباطاً عضوياً نسيجياً .
دول رعاية الأرهاب ''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''
هذا الملف هو الأخر ملف مزمن الألم و المرارة ، دفع فيه السودان ( أثمان) باهظة و تكاليف موجعة ، وتعاون و ساعد و خدم فيه ( أكثر) مما كان يتوقع أولي الأمر و النهي في المجتمع الدولي ، إلا أن جرحة يزداد غوراً و إتساعاً كل يوم ، بل أصابته ( غرغرينة ) بترت نصف السودان و تهدد ببتر المزيد . هو الأخر لن يغلق ( ولو بالطبل البلدي ) فهو مصدر رزق للدول النافذة في المجتمع الدولي و بعض دول جوار السوؤ المؤلم و أرى أن الرئيس قد ( قنع من خيراً فيه ) ، إلا أن يحدث فيه إختراق جوهري و حقيقي يطوي هذا الملف و يقزف به إلى غيابت الجب ، وهو ما لا أراه قريباً . لذا ستظل كثير من تصرفات و قرارت الرئيس محكومة بهذا الملف .
الصراع داخل المؤتمر الوطني """"""""""""""""""""""""""""""""""""" ظل أهل المؤتمر الوطني ينكرون - عن رمد - وجود هذا الصراع و يحاولون كتم أنفاسة ، إلا أنه كما يقول المثل السوداني { بعغن و بنشم } بل فاحت رائحته و عم خبره القرى و الحضر و لن يوشك حتى يصرخ مدوياً كالمقذوف المتفجر تاركاً خلفه أشلاءً و حطاماً و ركاماً هائلاً . فصراع الاجنحة القوية معلوم أبعادة و نتائجة ( السابقة) التي أخرجت الحرس القديم و الذي مافتئ يتربص ببعضه البعض ، وفي ذلك فليتنافس المتنافسون .وكما قيل فإن صراع الفيلة تتأذي منه الحشائش الصغيرة ، ولكنه حتماً سيؤثر - بل أثر - على حزب التمكين الأسلامي . و يبدو أن الرئيس ( بذكاء) يستغل هذا الصراع لصالحة [ فإما أن يفعلوا ما أريد... أو... أفعل ما أريد ] و ما يريده الرئيس يرتبط بالملفات السابقة ( الجنائية ، و الإرهاب ) و بالتالي سلامته كيفما يشاء ...و حيث يشاء... و آنا شاء ، حتى لو استدعى الامر تعديل الدستور ( هذه الوريقات ) ، لذلك وضع ملحاً أجاجاً بيد شيخ علي بنواحي بورتسودان على جرح قديم متجدد مازال ( ينتح) في يافوخ الرأس و يصيب الجسد بالسهر و الحمى .
الأخفاقات الأقتصادية و الأمنية """""""""""""""""""""""""""""""""""""
إخفاقات الملف الأقتصادي لا تحتاج إلى ( درس عصر ) فهي واضحة البيان كالشمس في منتصف النهار ، فقط تحتاج إلى قرارت ( ثورية) حاسمة ليبدأ الإصلاح الأقتصادي و الذي أربطه ربطاً وثيقاً بالإصلاح السياسي ، فهما توأمان سياميان لا ينفصلان عن بعضهما ، بل في فصلهما هلاك للجسد وفناء للروح و النفس ، وهذا الملف ( الأقتصادي) ظل مؤرقاً للرئيس مرهقاً و شاغلاً له ، إلا أنه - يبدو - قد إنتهى إلى تحميل وزره إلى عنق مجلس الوزراء رئيساً أو أفراداً أو جماعات ، لذا سيكون في الامر ( شنشنة) غير إعتيادية مالم يتحرك ( الحواة) ليخرجوا الثعبان من الجرة ، و الحمامة من البيضة و الدينار من السحارة ، و ينزل الستار و يصفق الاطفال .
أما الأخفاقات الأمنية فسارت بها الركبان ونقلوا عن الرئيس عدم رضاه عن إدارة بعض الملفات الأمنية الهامة ، لذا جاء ( بالمعلم) قوش ليقوم بوزنة البلوفة و ضبط البنزين و تخفيف السخانة لترتاح العربة و ( تقسم ) و تسير مرتاحة... ولكن الطريق يحتاج الى ( تسوية) و ( ردميات) وربما ( سفلتة) لتنطلق العربة .
التأمر على الرئيس """"""""""""""""""""""""""""
يخالجني إحساس ممزوج ببعض الشواهد بأن الرئيس بدأ ( يحس) تأمراً عليه من داخل المؤتمر الوطني ، كما هو من المعارضة ، و تأمراً من الحركة الإسلامية كما هو من الحزب الشيوعي ، و تأمراً اقليمياً و دولياً نافذاً يهدف إلى زعزعة ملكة العضوض و حكمة القديم . هذا ( الإحساس ) يدفع أي إنسان للبحث عن حماية نفسه و سلامته و أهله ، و يجعله متوجساً من ( القريب) قبل البعيد ، و من ( الصديق) قبل العدو ، لذا فإن كماً من التصرفات و التصريحات و القرارات الرئاسية ستكون ذات ارتباط ( مشيمي) بهذا الإحساس ، إلا أن يطمئن أو... علي و على أعدائي ( والكاتل الله والحي الله ) .
محمد الطيب عابدين،،، |
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ثلاثة ملفات بانتظار صلاح قوش.. عادل الباز (Re: محمد البشرى الخضر)
|
والسيد الرئيس الذي يدعو إلى النهضة عليه أن يبدأ أولاً من تحت قدميه بالحزب الحاكم ومكتبه القيادي ودوره وأذرع مؤسسته وعقله المفكر ليصل إلى مبتغاه".
وعودة قوش إلى قيادة جهاز المخابرات تشير إلى أن الأوضاع في الحزب الحاكم لن تستمر كما كانت عليه، وقد تشهد صراعا متصاعدا لا يمكن التنبؤ بمستقبله. وينتظر أن يقود قوش مفاوضات شائكة مع الأجهزة الأميركية، التي لا يزال يتمتع بعلاقات ممتازة معها، لرفع اسم السودان من قائمة الإرهاب، وهو جزء من أهداف البشير في إعادة قوش لقيادة الجهاز، واعتُبرت الخطوة انتهي الاقتباس يا معاوية لم يخرج كاتب المقال إلا ان بشر بالحل الامني ولم يخرج عنه حتي قضايا الاقتصاد التي يقول انها تنتظر قوش او امامه لحلها عول عليه كثيرا كما النظام قوش رجل امن محترف ومؤهل say that علاقتو شنو بكل الملفات دي ستكون من وجهة نظر امنية .no more
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ثلاثة ملفات بانتظار صلاح قوش.. عادل الباز (Re: عبدالحفيظ ابوسن)
|
سلامات استاذ معاوية
معظم التعيينات و القرارات الصادرة من الرئيس ومنذ ظهور الجنائية لها علاقة بالامر و قرب و بعد المسئولين من الرئيس هو علاقتهم بهذا الملف والدولة ووزارتها و اجهزتها و المسئولين لا شغل لهم الا هذا الملف...امساك القصر ببعض ملفات الخارجية ايضا لذات السبب. بقاء الجنرال في السلطة يحميه مؤقتاً من الجنائية ولكن يبدو ارتفاع اصوات من يطالبون بالتغيير و المنافسين من داخل الحزب اصبح مصدر تهديد. اعتقد قوش اتي لسببين الجنائية و اسكات الاصوات المطالبة بالتغيير و تسوبة الطريق لانتخابات 2020
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ثلاثة ملفات بانتظار صلاح قوش.. عادل الباز (Re: Nasser Amin)
|
المشكلة السودانية معظمها ناتج عن شلل تام في الرؤية والارادة...واستعجال الحلول الفطيرة...
لديكم ارض حدادي مدادي كلها صالحة للزراعة....ونيلين وعدة انهر فرعية طول وعرض أغرقوا أرضكم بالانتاج ووجهوا كل اجهزة الدولة ومواردها وموارد القطاع الخاص للانتاج
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ثلاثة ملفات بانتظار صلاح قوش.. عادل الباز (Re: Nasser Amin)
|
المشكلة السودانية معظمها ناتج عن شلل تام في الرؤية والارادة...واستعجال الحلول الفطيرة...
لديكم ارض حدادي مدادي كلها صالحة للزراعة....ونيلين وعدة انهر فرعية طول وعرض أغرقوا أرضكم بالانتاج ووجهوا كل اجهزة الدولة ومواردها وموارد القطاع الخاص للانتاج
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ثلاثة ملفات بانتظار صلاح قوش.. عادل الباز (Re: Nasser Amin)
|
المشكلة السودانية معظمها ناتج عن شلل تام في الرؤية والارادة...واستعجال الحلول الفطيرة...
لديكم ارض حدادي مدادي كلها صالحة للزراعة....ونيلين وعدة انهر فرعية طول وعرض أغرقوا أرضكم بالانتاج ووجهوا كل اجهزة الدولة ومواردها وموارد القطاع الخاص للانتاج
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ثلاثة ملفات بانتظار صلاح قوش.. عادل الباز (Re: nazar hussien)
|
Quote: ملف الهندى عز الدين يا مواطن |
ده موضوع قزقزة ساكت يا ود الصايم كان ممكن يتعالج من منازلهم يعني قوش لا يحتاج للعودة لمنصب "مدير المخابرات" حتى يعاقب الهندي ---------
Quote: هلا ود الزبير, لاقاني التحليل التالي لموضوع عودة ديجانقو و راق لي, قلنا نصبّح بيه عليك وعلى قرّائك الكرام |
أهلين يا بشرى قريت المقال، الغريب في مشهد السياسة في السودان إنو مكشوف للجميع الدليل على ذلك أن التحليلات الموجودة بالأسافير متقاربة والنتائج شبه متطابقة فهل ناس الحكومة ذاهلين عن الواقع ويعيشون حالة انفصام أم أنهم غير مهتمين أصلا بما يقوله ويفكر فيه الناس/الشعب ولّ الحكاية معاندة! عشان كده قلت في البداية إنو الأزمة نفسعقلية -----------------
Quote: قوش رجل امن محترف ومؤهل say that علاقتو شنو بكل الملفات دي ستكون من وجهة نظر امنية |
في رأيي يا أبو سن، الأزمة سياسية في الأصل لكن البشير عايز يستخدم رجل أمن لحلها الجنائية وقائمة الإرهاب والتدهور الاقتصادي كلها أزمات ذات جذر سياسي أما القضية بتاعت مسألة الصراع بين هؤلاء الناس يمين بالله ما فاهم فيها حاجة، كلهم عندي صابون بدون رغوة --------------
Quote: معظم التعيينات و القرارات الصادرة من الرئيس ومنذ ظهور الجنائية لها علاقة بالامر |
تمام يا ناصر، مصير الوطن بملايين سكانه متعلق بخوف البشير من مصيره المحتوم هذا الرجل يخاف من حكم البشر أكثر من خوفه من حكم الله ---------------
Quote: لديكم ارض حدادي مدادي كلها صالحة للزراعة....ونيلين وعدة انهر فرعية طول وعرض أغرقوا أرضكم بالانتاج ووجهوا كل اجهزة الدولة ومواردها وموارد القطاع الخاص للانتاج |
شنو يا نزار: "لديكم" "أغرقوا" "ووجهوا"! قول ليهم عليك الله
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ثلاثة ملفات بانتظار صلاح قوش.. عادل الباز (Re: معاوية الزبير)
|
هلا معاوية ملعوبية ليس الا ومحاولة لاظهار البشير بانه الرئيس الذكي الذى يلعب على المتناقضات وانه اتى بصلاح قوش لضرب الاسلاميين تماما كما في حالة بكري سابقا توطئة لشرعنة انتخابه ودا كلو لتخفيف وتشتيت الضغط الشعبي المتنامي على الحكومة ابدا ما حيختلفوا تاني لانهم جميعا متساوون فيما يخافون منه
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ثلاثة ملفات بانتظار صلاح قوش.. عادل الباز (Re: حمد عبد الغفار عمر)
|
Quote: دا كلو لتخفيف وتشتيت الضغط الشعبي المتنامي على الحكومة |
مااا للدرجة دي يا قريبي صحيح أن البقاء في الحكم شغلهم الشاغل لكنهم يرون التهديد الحقيقي جاي من أنفسهم أو من الخارج ولسان حالهم يقول يا ريت لو كانت جايه من تالا الشعب أظن قوش جاي لإرعاب المتربصين داخل التنظيم اكتر من إرعاب الشعب
| |
|
|
|
|
|
|
|