|
Re: تداء و رجاء لي المناضلين عمر دفع الله و ال� (Re: Mustafa Mahmoud)
|
ولا نامت أعين المناضلون الاسفيريون التي تتنتهي مجاهداتهم عندما يصيب عيونهم النعاس فيطفئوا الكمبيوتر او الابتوب، او أي باد، أو الهواتف الذكية ويذهبوا لاسرتهم الدافئة في هذا الشتاء القارص برده. هكذا تعيش الثورات متثائبة طول عمرها فيدركها الموت اجهاض للجنين قبل أن تنفخ فيه الروح (اهلي في القرية بقولو المرة دافقت أو كما قالو*
ياعلى ياخوى الناس ديل زماااااان اعلنوا سقوط النظام وكمان نصبوا الصادق المهدى رئيس وزراء وعيونهم على الحقائب
مافى شئ مأخر نهاية النظام سوى امثال معارضى الكيبورد وأمثالهم من الحالمين
يعتقدون أنهم يديرون المعركة من داخل حوش بكرى ( مع احترام البورد وكتابه الجادين)
ديل زى ماقلت ضاربين البارد وبيخططوا للناس فى الكلاكلات والحاج يوسف يطلعوا متين ويقولوا شنو؟
يللبؤس
|
|
|
|
|
|
|
|
|