عادة ما يهب الله الملك اتيانا وسهلا وسلسا لينظر ماذا يفعل العبد بالملك فان بدأ بالطغيان ولم يكن هينا كا تجري الرياح فان الله يمك له في الطغيان ولا ياخذه بعجلة وهو القادر سبحانه ولكن يرسل له الايات عله يتعظ او يرعوي ويمهد له تمهيدا ولكن الظالم يطمع في الزيادة ولكنه دايما ما يكون الظالم عنيدا وحينما يبدأ الله النزع تجد الظالم يصبح كالمسعور لايميز بين الصديق والعدو يحسب كل صيحة عليه لا يسمع سوى صدى نفسه لان نزع السلطان كنزع الروح كانو كلما قلت لهم لا تفسدو في الارض قالوا انما نحن مصلحون وحين تزف الازفة يلخصون حياتهم في عبارة قالها بن علي الان فهمتكم
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة