اراهن على فشل موكب الحزب الشيوعى السودانى يوم الثلاثاء 16 يناير 2018 ... !!

Quote: من يقف ضد خروج الموكب ويعلن الان ذلك؟ ؟اولا معارض يرفض او يتحفظ علي كيفية الإعداد والتنظيم وانه كان ينبغي ان يتم الإعداد ًالتخطيط والتنفيذ بواسطة كافة او اغلب قوي المعارضة لضمان مشاركةً واسعة وتوفير عوامل إنجاح الحراك !! الرد لك حق الاعتراض والاختلاف ونقد اُسلوب الحراك ولكن الاجدي ان تنتظر نتيجة الحراك لتعلن اختلافك ونقدك /فالتجربة خاضعة للنقد /اختزال السلبي والبناء علي الإيجابي وتقديم تصور بديل اكثر فاعلية وايجابية !هذا ان لم ينجح الحراك المرتقب في اجتذاب حشد كبير !!اما نجح الموكب في كل او بعض أهدافه. فان الفرصة متاحة للانخراط في الخطوة التالية وفِي نشاط. أوسع !!قال الشيخ العبيد ود بدر حينما. بلغته مهدوية محمد احمد المهدي -كان مهدئ ,,جيد لينا وكان ما مهدي شين لينا !!!وفِي هذا عصارة الحكمة!! !!ثانيا ويرفض الموكب كوادر النظام لأسباب معلومة الحفاظ علي السلطة والثروة والمصالح ورفضا للاخر والديموقراطية!! !ثالثا ويرفض الموكب العناصر الخفية التي تُمارس التقية والتخفي /تعيش في بيات شتوي انتظارا لللحظات. الحاسمة والمنعطفات الحرجة لتظهر وتشوش وتخذل. مثلها مثل الكوادرالإنقاذية والأمنية التي تدعي المعارضة او الحياد ولكنها تطفو للسطح معارضة لكل حراك !! رابعا دعي حزب الامةً متفردا لأكثر من حراك اخرها تجمع دعا له الامام الصادق المهدي في ساحة مسجد الخليفة وكان دعمناه وتركنا. تحفظاتنا للوقت المناسب وكذلك فعل ذات الشي الموتمر السودانيولقي دعم الوطنيين من خارج عضويته !