|
Re: الله أكبر الكنزي ينتزع اعترافات الجمهوري� (Re: Ali Alkanzi)
|
نأتي لأولى زلات محمود محمد طه في محاضرته بنادي السكة حديد كوستي في يوم ٨ ابريل ١٩٧٢ ولنأتي لقوله في الدقيقة ١٨ و٣٠ ثانية فهو يقول:
Quote: التحقيق مربوط بالمعرفة الكونية، نحنا عندنا معرفة كونية بالايات الكونية، والآيات الإلاهية ، والايات الإلاهية في النفس، والآيات الكونية في الخارج، والآيات الكونية وسيلة الانسان لمعرفة الله، الله جعل الكون مطية لينا، وجعلنا نحنا مطية ليهو هو، الكون وسيلتنا نحنا ونحنا وسيلتو هو، بمعنى انو نحنا بالكون نعرفو، لكن الكون ما يعرفو، |
ثم استشهد بالآية ٥٣ من سورة فصلت:
( سَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا فِي الْآفَاقِ وَفِي أَنْفُسِهِمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ )
وفي هذا الحديث يتضح جهل محمود، وليس له حظ النبي محمد لانه لا ينطق عن الهوى اما محمود هنا فقد نطق عن الهوى ولا يدري أنه بهذا النطق يؤكد أنه لم يأخذ شريعته من الله كفاحاً كما قال مثل ما اخذها المعصوم حسب قوله. واترك للقارئ والمتداخلين التفكر في قول محمود وأين خطأه ونواصل سماع المحاضرة بعد اعطاء هذه النقطة حقها.
|
|
|
|
|
|
|
|
|